06-26-2021
|
#51
|
كانت دموعي هي آخر ما بدر مني
مانيب حمل الغياب / وغربة أسئلته،
يكفي من الذكريات وجرحها إني :
كان بكلامي/كلام ورحت(ما قلته
|
|
|
06-26-2021
|
#52
|
حمامةً في صوتها ذكرتني
تبكي مصايبها وانا أبكي مصيبة
قلت اسكتي لكن ماطاوعتني
صارت تنوح وكل لحنً تجيبه
تبكي من الفرقاا ولا علمتني
اثر الحمامه في بلدنا غريبه
عيني بكت من نوحها واسهرتني
اثر الفرااااق حتى الطيور تحكي به
|
|
|
06-28-2021
|
#53
|
مقولة جدا رائعة : العالم يفسح الطريق أمام
المرء الذي يعرف أين هو ذاهب
راقتني
|
|
|
06-29-2021
|
#54
|
06-29-2021
|
#55
|
.
.
.
.
.
كم عائب قد عاب ظاهر خُلّة
أمثالُها فيه، وإنْ لم تَظْهرِ
ومن العجائبِ والعجائبُ جَمّةٌ
أن يَلْهجَ الأعمى بعيبِ الأعورِ
|
|
|
| | | | |