.
.
.
العلماء أجابوا على أكثر الأسئلة تقعيداً
والغزليون وصلو إلى أن يرقمقون الغروب بعين عصفور فوق شجرة.
وكل شيء أصبح مكرر ؛ وللٱسف لم يتغير شيء!
حتى وهو إمام ذات غياب ؛ وهو شامخاً أنفه الى السماء ؛ لا لقوة في القلب ؛ بل لضياع في التصرف ؛ كان شامخاً، وصورته ترقص في الماء.
.
.
صراحةً: رسالة ؛ بدينا في التبرير.
أتأخر عن التبسم والرد على التعليقات ؛ فيصدون، واعود بحسره، وترسم وجوههم في خيالي وهي غاضبة.
شكراً: لكل التقييمات ؛ قدمت وحتى الفكرة لا اذكرها.
لذلك: كنت بأنكد عليكم ؛ بس.
أصلاً هيا مشاركة وعيدية ؛ بأغتنمها واعايد اصدقاء الحرف.
كل عام وانتم بخير .. يا اصدقاء.
.
.
.
.
نعم ؛ ارتدي قناع " هنا " بكامل ارادتي ؛ ليس من أجل كذبٍ ؛ او تزوير بل لكي اظهر على حقيقتي. يمنعني الخجل آحيان, وتارةٍ الخوف ؛ أو الارتباك من قول ما لدي ؛ لأن وجهي الحقيقي ضعيف وهش يسقط عند اول نظرة عتب ؛ أو حزن.
.
قصة قصيرة:
انني ابدو أكثر واحد من السابق ؛ تلك هي حكاية خسارة صديق جديد, ودونما سابق انذار أصبحت كَـ رجل الخط ؛ حكم مع وقف التنفيذ - له مسار لا يستطيع تجاوزه - يكتشف الأخطاء ؛ لكنه لا يملك صلاحية اتخاذ القرار.
ينتظر وقوع الأخطاء على مضض ؛ بينما هناك الذوق الوحيد الذي لا يمكنه مساعدتي.
..
المهم نهاية القصة: ان عزائه الوحيد أن كل شيء - كل شيء - سيذهب, وتبقى أنت حتى تذهب