لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●

؛

رَبيْ لآ أحدّ لي سِوآكْ
فَـ آللهم مَن أرَآدَني بِ سوءٍ فَ أشغِلهُ في نَفسِه
آللهم وَ رُدَ كَيدَهُ في نَحرِه وَ أعوذُ بِكَ مِن شَرِه وَ آجعل تَدبِيرَهُ تَدميراً عَليه يَآرب آلعَآلَمين
آللهُم إكفِني شَرَ مَن يَقدِرُ عَليَّ وَ لآ أقدِرُ عَليه
آللهُم أنزِل عليه آلمَصَآئِبَ كَبيرهآ وَ صَغيرَهَآ
آللهُم إنى أسألُك إيمآناً يُبآشِرُ قَلبي وَ يَقيناً صآدقاً ،
حتى أعلَمُ أنَه لَن يُصِيبَنِي إلآ مَآ كَتَبتَ لِي
وَ إن مَآ أصَآبَني لَم يَكُن لِ يُخطِئَني وَ مآ أخطَأني
لَم يَكُن لِ يُصِيبَنِي

""

؛

ثِقْ بِـ أنَّإنتظَـــــآرُكْ سَـ يَطُوٍوٍوٍلُ هُنآ..!
فَــــ "لَستُ أنَــآ"مَنْ تُقدِمْ عَلىَ آلخُطوٍوٍة آلأُولىَ..!~
:

آآآوووشْ !
لآيَصَحى طَفلْ غَآفِي عَلَََى صَدرِ حَلم
يتَنفّس مِن غَبآر آلّزمَنْ آشَكآلْ وآلْوآنْ !
يَصَحَى مِنْ لَذعَة آلَجُوعْ ويَبآتْ مَنظَلَمْ
تآيَهه دَمعَتة مَآشَكَى هَمّة آبَد لآنْسآنْ !
حَيييل حَييلْ هآلطّفل بَضَمة لَمّنْ يبَتسَمْ
وآرَوي ظَمآ رُوحَة بَفيضِ مِن حنآآن!
ღ

|| شَفتْ !
مِثلْ آلْ طّفل ..آنْت بآحَضَآني !
بَضَمكْ كذآ ... ومَآ تتعب آكتآفي !
●•

وللحبِّ حِكآيَاتٌ فِي خَيآلي
أَهمِسُها فِي أُذنِ حَبِيبي
عَلنا نَكون يَوماً مِثلهُم .. أَسَاطِيراً مُخلَّدة
أُحِبُّك حَتى حُدود الشَّفَق

" رغَبّةٌ لاَ أكَثرْ " !

أُرغبُ أنَّ أبقىْ معكَ . . فِيَ كُلِ أحَوالِكْ
أُرغبُ أنَّ أكوُن معكَ إينمَا تُذهبَ . . وإنَّ لاأُفارقْ تفكيّرُكَ مُطَلقًا
أُريَدُكَ أنَّ تهبّنِيْ حَنانِكَ والحُبَ , دَفئَكْ والشُوقْ
صُوتكَ والأغَانِيْ !

وَ أرغبَ أنْ يكُوُنْ قلبُكَ وعقلَكْ وحيَاتكْ وكَلْ كَلِماتْ الحُبَ التِيْ تنطلقُ مِنْ بيَنْ
شفتيّكَ أنَغامْ أغَانيّ . . تَطُربُنِيْ وإنْ تكُوُنْ
كلْ المكَالماتْ
فِيَ هاتِفكْ منيّ وإليَ فقطَ , وأنْ تمتلىءْ رئتيَكْ بِ هوَائِيْ وإنْ
يكُوُنْ كلْ شَيءْ وأهمْ الأشَياءْ بِ النسَبةِ لكَ هيَ

تدنُوآإ لـْ تهمسَ فيَ أُذنِيَ بـْ أحُبُّكِ , فـْ ينبتُ الوَردْ
عَلَىْآإ الوجَنآإتِ حُمرَةِ خجَلْ !

لأَبَّدَ ,
آصَرَّّح لك ,
وأعَلِمَّك [ مَنّ أنت ] !
لا صَرَّت ما تَعَرَّفَ مَنّ أنت بـ حَيَآتِيّ ,
مَنّ
يَوْم جيت !
وبآنَ نَجَمَك / وبيّنت . ,
مُحَّيّت كَلَّ الَنْأُسٍّ مَنّ : ( ذَكَرِيّآتي ) ,
أغَنِيّتُنّي
عَنْ كَلَّ ما آحَتَّاج . ,
لأَهُنَّت
يا مُحَّيّّي ٍ [ رَوَّحَ الشَعَرَ ] مَنّ سَكَّآتي !
وأنا :
بَعُد ( حَبَكَ ) !
بـ عَذَرَي لا هُوَّنت ,
عَنْ : أوّجه آحَلَّأُمِّيّ .. وأعَزَّ آمُنِيَآتي ,
أنساك ؟
لا يُمْكِن !
بَعُد ما تَمّكّنت ,
مَنّ : ( قَلْبِيّ ورُوحِيّ وعَقْلِيّ وذآتِيّ ) ,
آلَمِْحَكّ
في كَلَّ إِلاَمَاكن !
لا عأَيّْنت
ياخأَمِْس , وسادََِس , وسآبَِع جهآتِي !
حَتَّى
لأَصْلِيّت أَلِفَرَوَّضَ ,
وتسَنَّنت ,
( لأَبَّدَ لك مَنّ جيّة ٍ ) .. في صَلَّآتي ,

صَمَتَي لأَيْعُنِيَ جبُنَيَّ .. أو غِبَّائي ..
وجَيَّرَآنَ آلَمَاءَ مَنّ تَحْت إِقْدأُمِّيّ ..!!
بَلَّ آنِيّ أَدْرَكَ ومُدْرِكه تَمَأَمْآ لكَلَّ مأَيْجَرْي مَنّ حَوْلِيّ ..
لَكِنّي .. لاارِيّد آن أَنْزَلَ مَنّ تَفْكِيرِيّ ..
وأَرْهَقَ اعُصَأَبِي عَلَّى مَنّ لأَيْستحَقَّ مُجَرَّد التَفْكِير به ..
فيكَفَّي تَعِبَي .. وَجَّهَدي السآبََقَ عَلَّى مَنّ لأَيْستحَقَّ !!

,
عَشقتهُ بِ طَهَآرَةِ طِفلة ٍلآ تَعْرِفُ ل ِ الكَذب ِ عِنوآنْ
تَمَلكَ هُوآ آنآي َ,
بِدُونِ آنْ آطْلُبَ مِنهُ شيئا ً
سِوىَ’ـآإ الحُبْ .. !

يارجُلً مِنْ ضَلعِه الأعوجُ خُلِقتْ , فستقامْ
كفاكَ إرتكِابُ الحماقاتِ لمّ يبقىْ شيئاً مِنْ خمرّ , شفتايّ لغدْ !

" حُلمٍ تمنيتُ أنّ لا أصحىْ منهُ "

.
.