![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]() ![]() الـــبـــارت الـــرابـــع عــشـــر يوم جديد في المدرسـة بسام للحين شاغل باله المسجات ووده يعرف من هند أستغربت منه لأن مُب من عادته يسكت : شفيك بسام بسام : لا أبد سلامتكِ هند : أجل ليه تفكر و مدري أحس شي شاغل بالك بسام بكذب : أفكر كيف الدرس بكون اليوم هند بضحكه : يؤ من جدك الواحد يالله يلقى له أستراحه خمس دقايق و أنت تفكر بالجاي بسام بإبتسامه في جهة أخرى من الصف شهد و أحمد .. ~ شهد ماكانت مرتاحه مع أحمد شهد بنفسها " أفف ياريتني ماتسرعت و خليت بسام يجلس جنبي " أحمد بنفسه " ياريت أقدر أدخل مخها و أقرا أفكارها " قطع أفكارهم صوت الباب استاذ الأنجليزي : good morning الكل : teachergood morning هند تعشق أستاذ الأنج كثير و دايما تكتب له رسائل حُب بس الأستاذ يطنشها لصغر سنها الأستاذ : اليوم الدرس بكون تعبير .. كل شخص يكتب رساله لزميله و يظهر له مدى حُبه يظهر روح الصداقة إلي جمعتكم من سنين و أحلى رساله بتكون له مفاجأه الكل إنشغل بالكتابه عدا هند كانت تاكل علك و تلعب بشعرها و تغني بصوت منخفض الأستاذ : هند ياريت تكبي العلك و تكتبي هند بدلع مصطنع : تامر أمر أنت بدت تكتب رسالة محتوى الرسالة " بصراحـة أنا مدري أكتب أيش أنا حبيت المدرسة لأنك فيها كنت أكره المدرسة كثير أستاذي أدري مضايق من رسائلي بس والله أحبك هذا أخر كلامي " طبعاً الرسالة بالأنج بكتبتها بالعربي أسرع طق جرس و بدت حصه الترفيه " المُوسيقى و الغناء " الكل توجه نحو قاعدة المُوسيقى و القاعده كلها آلآت مُوسيقيه أستاذ المُوسيقى : اليوم بنبلش بمعزوفة جديده و بليز قايز مابدي فوضى مشان نخلص الدرس نبذه تعريفيه عن أستاذ المُوسيقى أسمه نيكول جنسيته لبناني شعره ذهبي و عيونه خضر وسيم جداً جداً .. بدى الأستاذ يعزف قاطعته هند هند : ممكن أغني مع الحن الأستاذ بأبتسامه : طيب هند تملك موهبه بالغناء الشرقي الكل أستمتع بوقته عدا بسام إلي للحين يفكر بالسالفة شهد أنتبهت له خلصت الحصه و جه وقت بريك الطلاب مشى بسام و لحقته شهد شهد : بسام بسام إلتفت لها و قال : نعم شهد بإرتباك : شفيك اليوم مُب على بعضك بسام : مافيني شي و مشى عنها نور كانت تراقبهم و لما راح بسام راحت وره شهد و حطت يدها على عينها و قلت و هي تقلد صوت شهد : بسام شفيك مش على بعضك اليوم شهد بنرفزه و مسكت يد نور و قالت لها : بلا سخافة نور بضحك : شخافه إيش أدري فيكِ معجبه ببسام يالبى قلبه شهد بعصبيه : طيب أتركك يالمعجبه إنتهى الدوام و الكل رجع على بيته في اليـونــان بعد يوم متعب أنتهى حُسام من العمل بالمطعم شروق من كثر الشغل نامت حطت راسها على الطاولة و نامت بهدوء جاك كان بالمطعم يعد حسابات وجه كلامه لحُسام جاك : ممكن تجي شوي حُسام : تفضل جاك يناظره : ماودك ترجع بلادك حُسام : أكيد ودي جاك : طيب ليه ماخبرت السفارة هنا عشان يتصلو على بلدك و ينقلوك حُسام : أيـوه ماخطرت في بالي هالفكرة جاك بإبتسامه : لأن إلي صار لكم مُب شي سهل بكره بروح معك حُسام بإبتسامه : مشكور والله ماقصرت معنا جاك أكتفى بإبتسامة فقط حُسام : يلا تصبح على خير جاك : تلاقي الخير حمل شروق و توجه نحو الغُرفة و هو يقول : كالعادة لازم أحملكِ كل يوم و أبتسم على شكلها الطفولي صباح مشرق في بيت فهد مرام قعدت من النوم بنشاط عملت شـاور و لبست فستان فيروزي قصير و عليه حزام بالخصر جففت شعرها و خلته كيرلي و حطت لها كرستاله على جنب لبست شوز فيروزي حطهم لها مكيب خفيف و طلعت و توجهت للمطبخ تحضر الفطور فهد وقع نره على لبس مرام فهد وهو يصافر : ياعيني على الحلى مرام بإبتسامه : الفطور جاهر فهد للحين يناظرها قعد على الكرسي و قال : هذا كله عشان الشغل أجل كل يوم بشغلكِ مرام بخجل : أكل و أنت ساكت فهد : جد طالعه حلوة مرام حامله الكوفي و كانت تبي تحطه على الطاوله و جتها دوخه طاح الكـوب من يدها فهد إلتفت لها و مسكها فهد : ماشربتي الدوا ؟ مرام بإلم : أأخ نسيت فهد بحنان : سلامتكِ من الأخ قعدي هنا بروح أجيبه لكِ جاب الدوا و عطاها كاس ماي و قال لها بالعافية مرام بإبتسامه : الله يعافيك فهد : إذا تعبانه بلاها الشغل اليوم مرام بتسرع : لا إيش بلاها بروح معك فهد بضحكه : طيب أفطري بسرعه في إيطـاليـا بعد ماصحت جولي فتحت النافذه بنعاس وهي رافعه يدها نحو الأعلى ثم أنتبهت لوجود جون كان شكله فوضوي شعره منكوش و البطانيه في جانب و الوساده في جانب و هو بجانب أبتسمت ثم ذهبت تستحم و لبست قميص قطني مع شوت جينز جلست على السرير تنتظر إن يصحو جون سأمت من الأنتظار و فكرت بإن تيقظه جولي : جون جون لازال نائماً جولي بصوت أعلى : جون جون أيضاً نائماً جولي بصراخ : جــــــون جون فزعـه من مكـانـه و هو ينظر لها ثم قال : مابكِ جولي بغرور : لا شي هيا أنهظ للفطور جون عاد للنوم و قال : لا عليك مني أذهبي لوحدكِ جولي بغضب : حسناً نزلت أسفل كانت أم جون تحضر الطعام جولي ذهبت لها : لا تجهدي نفسكِ أنا سأعمله أم جون بإبتسامه : لا عليكِ سأكمله هل صصحى جون ؟ جولي بإرتباك : يقول لا يريد إن يفطر الآن أم جون : لا بأس بعد الأنتهاء أستأذنت جولي أم جون بالخروج لمكان ما ! خرجت جولي متوجهه نحو منزل إلي عاشت فيه طرقت الباب فِكتر يفتح الباب فِكتر بصدمه : جولي أين ذهبت ضمها بقوه بعدها بكت جولي جلست معه و أخبرت بما حدث لها فِكتر غصب جداً و قال : سإقتله جولي و الدموع بعينها : كلا لقد تزوجت منه فكتر بصدمه : لكنكِ فتاه صغيرة كيف لكِ بالزواج جولي بإسى : سنتطلق بعدما أرزق بطفل فِكتر : حسناً أفعلي ماشأتِ جولي فكرت بإن تغير الموضوع و سألته : أين أمي ؟ فِكتر بإبتسامه : إنها بالعمل كالعادة جولي بإبتسامه : أريد إن أجمع أغراضي فِكتر : تفضلي جولي لمت أغراضها كلهم وودعت أبوها و طلعت من البيت توجهت لبيت أم جون حطت أغراضها تحت و دخلت الغُرفـة جون كان جالس ينتظرها و مرة معصب دخلت جولي جون قام و قال لها : أين كنت جولي : الأمر لا يعنيك جون : قلت لكِ إين كنت جولي بتسرعه : لا شأن لك بي أذهب إينما أشاء جون بعصبيه و عطاها كف جولي طاحت على الأرض ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() في إمريكــا
أسرع نحوها و قاطعه أحد أفراد العصابه : الشرطه منتشره بالخارج يلا نطلع جينس بلبكه : شـو من فين إجت الشرطه ! جينس ماعرف شيسوي أخذ سـحر و ربطها و سحر تصار أتركني ربط فمها و قال لهم : يلا أحملوها و توجهم نحو الباب الخلفي الكل يركض لينقذ نفسه بينما الشرطه بالخارج تحاصر المكان الشرطه بسماعه الأنذار : توجو للخارج و الأ ستقتلون حالاً العصابه كانت مرة خايفه جينس : وين مفتاح الشاحنه بيك : عندي جينس يوجه كلامه للعصابه : يلا أدخلو بسرعه الشرطه إلتفت لهم قال أحد الشرطه : أنهم هناك سيدي سوف يهربون أحد أفراد العصابه : شنسوي بالبنت خلنا نتركها و نهرب بسرعه جينس بخوف : أرموها يلا بيك أسرع العصابه هربت و الشرطه تلاحقهم سـالم كان مع الشرطه و توجه إلى سحر مع أحد أفراد الشرطه فك رباطها و سحر كانت خايفة و تبكي سحر تشاهق رمت نفسها بحضن سالم و بكت سالم يهديها : خلاص أنتي بإمان سحر بصياح : سالم لا تتركني سالم بحنان : مابتركك أبد بعدين توجهو إلى المركز سوو تحقيق مع تــوم و سحـر لكن لازال الخطر مسيطر على الوضع لأن العصابه لم يتم القبض عليها .. في لــنــدن بعد وصول عائله بـوغرام تذهبو للفندق ليرتاحو غـرام تركت أمها و أبوهـا في الفندق وراحت تدور على بيت صغير لحياتهم الجديدة و أيضاً البحث عن عمل بعد عناء طويل لقت بنت صغير يقع بوسط المدينه دفعت مبلغ من المال مقدمـاً و في طريقها شافت إعلان " مطلوب موظفة تعلم بمحل الملابس " أنبسطت مرة و سجلت الرقم بمُوبايلها و ببعدها راحت على الجامعه قدمت أوراقها و تنتظر القبولها توجهت للفندق و نامت بعمق .. في سويسـرا خـالـد إلتحق بجامعه خاصـه و أكمل دراستـه صقـر كان يشجع أخوه على الدراسـه و بنفس الوقـت يهتم بالشغل أتصل في أخته شهد شهد كانت تذاكر رن مُوبايلها برقم خـارجي ردت برقى : ألـو صقر : يالبى هالصوت وحشتيني شوشو شهد و الفرح مُب شايلتها : صقـور فديتك حبيبي و أنت وحشتني قعدت تناطط على سريرها و طلعت من غُرفتها و توجهت لغُرفه أبوها و قالت : بابا صقور أتصل صقر يضحك على حركاتها أبو صقر عطيني المُوبايل خليني أكلمه بوصقر : يامرحبا بولدي صقر بفرحـه : أهلين يبا أيش أخبارك بوصقر : الحمدالله أنتو شخباركم و شمسوين صقر بإبتسامه : الحمدالله ناقص شوفتكم بوصقر : الله يوفقكم إن شاء الله شهد بدلع : يبا عطني المُوبايل مايصير بس أنت تتكلم صقر سمعها و قام يضحك شهد : صقور في أحد من ربعك أتصل و قال يبي رقمك صقر بإستغراب : منو ؟ شهد : مدري صقر : طيب عطيه رقمي شهد : على أمرك بس لا تنسى تجيب لي هدايا معاك و الله أزعل منك صقر بضحكه : لا كل شي و لا زعلكِ يلا شوشو أخليكِ الحين أكلمكِ بعدين شهد : طيب بحفظ الله في بيت بو ملاك الكل متجمع بالصاله ملاك بالها مشغول بصقر نسرين : بابا أنا أبي لابتوب بوملاك : بس أنتي ماتحتاجي بشي نسرين : بابا كل صحباتي عندهم إلا أنا بوملاك : طيب طيب باخذ لك إذا نجحتي نسرين بفرحه راحت باست راس أبوها و قالت : الله يخليك لي بسام بضحك : والله خالبوسه مُب لله نسرين بزعل : بابا شوفه بو ملاك : خلاص بسام أسكت عن أختك بسام : طيب بسكت في هاللحظة وصل مسج لبسام من نفس الرقم فتحت بسام و قراه " حبيبي أموت من الغيرة لما أشوفك مع غيري " أخذ مُوبايله و توجه لغُرفته أتصل في الرقم أكثر من مرة بس محد يرد طرش مسج و قال " منو أنتي " في اليــونــان كالعادة شروق تصحى قبل حُسام شروق تصحي حُسام شروق بكذب : حُسام بطني يإلمني بموت و صارت تبكي بكذب حُسام فز من مكان و راح لها شروق كانت حاطه راسها على المخدة و يدها على بطنها و تتكلم حُسام مسك جسمها و يحاول و قال : شروق شفيكِ و أيش يعوركِ شروق ماقدرت تقاوم و رفعت راسها و صارت تضحك على شكل حُسام حُسام عصب و رمى عليها المخدمه على راسها و قال : أوريكِ شروق تضحك بقوة : أجل خفت علي حُسام بإبتسامه : الله يدوم هالضحكة شروق : وياك حُسام مسك يدها و قال : عندي لكِ خبر حلو شروق بإستغراب : شـو هالخبر ؟ حُسام بفرحه : راح نرجع على بلدنـا شروق بفرحه : جـد حُسام : أيه شروق تحولت ملامحها للحزن : بس .. حُسام بإستغراب : بس أيش ؟ شروق : أنــا وين أروح حُسـام : بتروحي معي شروق : لا .. قاطعها حُسام و قال : بدون كلام أنتي بتروحي معي فهمتي شروق بإبتسامـه : فهمت نزلـو تحت جاك كان ينتظر حُسـام و شـروق و فور نزولهم خرجو متوجهين نحو السفارة أبلغـو السفارة عن الحادثـة ثم أتصلت سفارة اليونـان بسفارة السعودية و أبلغوهم بإن المفقودين في بلدهم و أتفقو بإن يرسلو طائرة خاصه لهم الجهات المختصه : من جد خبر يفرح بتصل على أهله أكيد بفرحو أتصل أحد أفراد الجهات الشخص : سلام عليكم أم حُسام : عليكم السلام الشخص : أنتي أم حُسام أم حُسام فز قلبها لما سمعت أسم ولدها قالت : أيه نعم من تكون ؟ الشخص : حبيت أخبرك إن ولدك عايش و لقينا و إن شاء الله بعد يومين نرده لكِ سالم أم حُسام بصدمه : من جد والله ولدي عايش الشخص بإبتسامه : الحمدالله على سلامته و سكر الخط أم حُسام أتصلت في أبو حُسام و بلغته أبو حُسام طار من الفرحـه و قرر يسوي عزيمة كبير بمناسبة رجوع ولده أنتهــى الــبــارت
|
|
![]()
|