07-14-2021
|
#21
|
اقتباس:
- عليك التباهي بصديقك الذي لم يخذلك في زمن الخذلان .
|
في الحقيقة أنا أفعل دأىماً
وادون على سبيل المثال: نور حين أتيتها وروحي موجوعة
وكانت للتو تخرج من عملية جراحية في فكها وأنا أجهل الأمر
أخذت تحادثني حتى عدت إلي قليلاً
وفي اليوم التالي عادت للمشفى لإعادة خياطة الجرح إذا أنه إثر الكلام تأذى
أسماء لمدة عام كامل تداوم في يوم الأوف الخاص بها لأني أبقى بريك طويل من الساعة التاسعه وحتى الثالثه لتبقى معي (حتى لا أبقى لوحدي)
حنان تلغي أخذ مادة كاملة من الخطة الدراسية من أجل أن ندرسها معاً في ترم صيفي (حتى لا اقضي الصيف وحدي)
وهبني الله أخوات دنيا وليس صديقات وحسب
وأهل الفضل علي كثير لا أنساهم ابداً
ولو دونت فالقائمة تطول
|
|
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|
07-28-2021
|
#22
|
اقتباس:
لم يكُن الصباح في نظري مُجرّد وقت عابر فحسب! بل هو أعمق من ذلك بكثير، إنهُ يُجسّد لي نموذجًا حيّاً لبزوغ الآمال، وإشراقة الأحلام، وإطلالة البشائر، وابتسامة الحياة، إنهُ يحمل رسالة كونيّة لكل إنسان: مهما أحاطَ بك الظلام فالنور قادم ليجليه، فكُن على قيد الأمل.
|
ويعني لي أنت..
|
|
|
07-30-2021
|
#23
|
اقتباس:
الأمل أغبى أنواع الإنتظار .
|
الأمل طائر أبيض
نراه فنبتسم
وتتسع معه أفاقنا للحياة
يعطي الدافع لرؤية فجر الغد
يمنع متعب من الانهزام
ويمنع يائساً من الانتحار
يهب المسافر حجة للرجوع
و للتائه فرصة الوجود
يكسبك ابتسامة قبل النوم
ويهبك قوة للركض في وجه إعصار الحياة
الأمل ليس غباء
و الانتظار ليس انكسار
كل شيء سيأتي في وقته المناسب الذي يختاره الله...
|
|
|
08-05-2021
|
#24
|
اقتباس:
يقول أبو حيان الأندلسيّ:
"من غلبَ عليه حبُّ شيءٍ جرى في كلامه".
|
تالله أنه يجري على اللسان والقلب والعقل..
|
|
|
08-21-2021
|
#25
|
اقتباس:
لقد أحطتُ نفسي بجدارٍ لا أدعو أحدًا إلى داخلهُ ولا أُغامِر بالخروج منه".
|
حتى أتى..
|
|
|
08-24-2021
|
#26
|
اقتباس:
والآن مع جولة في قاموس المرأة اللغوي الخاص الذي لا يعرفه الرجال :
نعم = لا
لا = نعم
ربما = لا
أنا آسفة = أنت ستكون آسفاً
نحتاج إلى = أنا أريد
افعل ما تريد = سوف تندم بشدة فيما بعد
نحن بحاجة للكلام معاً = أريد أن أشكو
أنا لست متضايقة = أنا سأجن غيظاً أيها الأبله
هذا المطبخ غير مريح = أريد بيتاً جديداً
سمعت صوتا غريباً = لاحظت أنك نائم بعمق
هل تحبني؟ = سوف أطلب منك شراء شيء باهظ الثمن
ما مدى حبك لي؟ = أنا ارتكبت مصيبة اليوم
سأكون جاهزة خلال دقيقة = اخلع نعليك وابحث عن مباراة ممتعة في جهاز التلفزيون
يجب أن تتعلم التفاهم = يجب أن توافق على كل كلامي
هل تسمعني؟ = لقد فات الأوان.. انتهى أمرك !
المزيد من أفكارهم - زغازيغ
|
لو إنا جايين من الفضاء مو لهذي الدرجة
|
|
|
09-02-2021
|
#27
|
اقتباس:
إين يذهب المرء إن تراكمت الأمور على قلبه؟!
|
إلى الله..
|
|
|
09-07-2021
|
#28
|
اقتباس:
نتحدث كل يوم
يشاركني كتباته عن الحب
فأشعر بأن كل الخواطر كُتبت لي،
يسألني عن رأيي فيما يعجب النساء،
وأخبره أنه مناسب تمامًا لتقع في غرامه أي امرأة
_وخصوصًا أنا_
فيشكرني لأنني شجعته ليُخبر إحداهن بحبه..
|
حماقة قلب
وعمى عين..
|
|
|
09-21-2021
|
#29
|
اقتباس:
احياناً يكون ذنبك الوحيد انك صبور للحد الذي يوهم الناس انك خشبه
|
الشكوى لله..
|
|
|
09-23-2021
|
#30
|
اقتباس:
"كانت تحدثني وهي غاضبة، لم أفهم سببه، فسألتها إن كانت تحب أن تتكلم عن السبب، فامتعنتْ. فسألتها إن كانت تحب لو تاخذ وقتًا بمفردها وامتنعتْ أيضًا.
إنهما احتمالان لا ثالث لهما، ولا تريد أيًا منهما، ماذا أفعل؟ اخترتُ أن أبقى، أن أتجاوز العقل قليلًا.. وأبقى. ربما ازداد غضبها أو قل.. لا أعرف.. ولكنني أختار الاحتمال الآمن. أن أبقى..
ثم فهمت أخيرًا.. إنها لا تعرف ما الذي تريده، ترفض كل شيء بسبب غضبها.. ولكن حين تهدأ.. لن تتذكر إلّا أنني كنت موجودًا.. وستنسى كل ما قالته حينها"
|
في الحقيقة لم تكن ترغب بأكثر من أن يكون جوارها لا أكثر
كانت تكفيها كمواساة عن كل ما حدث..
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |