|
…»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… { .. كل ماهو جديد للشعراء والشاعرات من مقروء و مسموع وتمنع الردود .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
لما تَخَايلت الحُمُول حَسِبْتَها لما تَخَايلت الحُمُول حَسِبْتَها دُوماً بأيلة َ ناعِماً مَكْمُومَا يا أيها السَّدمُ المُلَوي رأسَهُ ليَقُودَ مِنْ أَهْلِ الحِجَازِ بريمَا أترِيدُ عمرو بنَ الخَليعِ ودونَه كعب غذا لوجدته مرؤومَا أنَّ الخَليعَ وَرَهْطَهُ في عامِرِ كالقلب البس جؤجؤا وحزيمَا لاتُسْرِعَنّ إلى رَبيعة َ إنَّهُمْ جَمَعُوا سَوادا للعدوّ عَظِيمَا شَعْبا تَفَرَّقَ من جِماعٍ واحدٍ عدلت معداً تابعاً وصميمَا لا تغزون الدهر آل مطرف لاظالِماً أبَداً ولامظلومَا فَاقصِد بِذرْعكَ لو وَطِئتَ بلادَهم لاقت بكارتك الحقاق قرومَا وتَعاقَبَتْكَ كَتَائِبٌابن مطرف فأرتك في وضح الصباح نجومَا قوم رباط الخيل وسط بيوتهم وأَسنة ٌ زُرْقٌ تُخَالُ نُجومَا ومخرق عنه القميص تخاله وسْط البُيوتِ من الحياءِ سَقِيمَا حتّى إذا رَفَعَ اللواءَ رأيتَهُ تَحْتَ اللواءِ على الخَميسِ زَعِيمَا وإذا تشاء وجدت منهم مانعاً فلجاً على سَخَط العدو مُقيمَا أو ناشئاً حَدَثاً تحكم مثلَهُ صلع الرجال توارث التحكيمَا لن تستطيع بأن تحول عزهم حتى تحول ذا الهضاب يسومَا إن سالموكَ فدَغهم من هَذِه وارقد كفى لك بالرقاد نعيمَا ٳل̨هي جملني بحلتين قلب رحيم وعقل حكيم ... |
09-25-2015 | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
لتبك العذارى من خفاجة كلها لتبك العذارى من خفاجة كلها شتاء وصيفاً دائبات ومربعَا على ناشىء نال المكارم كلها فما انفك حتى أحرز المجد أجمعَا مُعَاويَ لمْ أكَدْ آتيك تَهْوي مُعَاويَ لمْ أكَدْ آتيك تَهْوي برَحْلِي رَادة ُ الأصلاب نابُ قريح الظهر يفرح أن يراها إذا وضعتة ليتها الغرابُ تَجُوبُ الأَرْضَ نَحْوك ما تَأنّى إذا ما الأكمُ قنّعها السَّرابُ وكنتَ المُرْتَجى وَبِكَ استغاثَتْ لتُنعِشَها؛إِذا بَخُلَ السَّحابُ مُهَفْهَفُ الكَشْحِ والسَّربالُ مُنخرقٌ مُهَفْهَفُ الكَشْحِ والسَّربالُ مُنخرقٌ عنْه القميصُ لسير الليل مُحْتقَرُ لا يأمن الناس ممساه ومصبحه في كل فج وإن لم يغز ينتظرُ نْحْنُ مَنَعنَا بَيْنَ أَسْفَلِ ناعِت نْحْنُ مَنَعنَا بَيْنَ أَسْفَلِ ناعِت إلى وارداتٍ بالخَمِيس العَرَمْرمِ بِحَيٍّ إذا قيلَ اظعَنُوا قد أَتَيْتُمُ أقاموا على هول الجنان الرجمِ تحمل أولاهم من الدار غدوة وتُمْسي بها أخْراهم لَمْ تَصْرمِ
|
|
|