حزن العطر : بقلمي

اختي الجود
وحضور افاخر به
النجوم
سلمتي

الغالي على القلب نجم
تَضَعَ قَلَمِي فِي " مُحِيطِ الضَوء " بـِ إِشَادَتُكَ بِه
وَحَتمَاً أَنَا مُمتَن لِذَلِكَ وبِـ قُوَّة
تَقدِيرِي لـِ شخصِك

نفسي احلل النص
ولكن انت صعب التحليل
يبغى لي صفحات حتى اتمكن من ذلك
ولكن النص واضح وحلل نفسه

اسلوب لايجيدها الا الكبار
وانت كبير بفكرك بقلمك يابراق

لو جينا للصور البلاغيه
راح اذكر صوره من مجموعة الصور
ولكنها تكفي وتغني عن الف نص
وهي:

حقائب الرحيل جاهزة للمغادرة... في مرفأ بحر العمر
تكدست فيها روائح عطريه ..... الحروف حزينة المعنى

يااخي انت بليغ
ومالم اختره كان اعظم واعظم

واذا جينا للتسلسل
فانت استاذ في ذلك
ولو ذهبنا لوضوح النص
حدث ولاحرج
وخالي من التعقيد والركاكيه

اذا لماذا ألوم نفسي في عدم تحليل النص
انت الكاتب وانت المحلل

جميل اخي وصديقي براق
من القلب اشكرك

ي جمممال قلمك

ابدعت برااق

لاعدمناك ي انيق

هناك وقرب شاطئ اللاعودة ... قوارب الورق تبحر
في شرفات الذاكرة و الذكريات و صمت الموجة

بانتظار من يبحث بين حزن العطر ... و صمت الحروف
عن أطياف سكنت ذات مرة مفترقات الكلمات و العبرة
برآق

اسم ع مسمى
كلمات وحروف لها بريق ولمعان

جميله وفي غايه الجمال

كل الود والاحترام

.,

أَهلاً مَغمُوسَة بِعطِرِ الصِحَاب ياعود
وأَنَا أَتَسَائَلُ وَرَبُّكَ لِمَا أَتَواجَدُ إِن لَم يَكُن لِـ حَضُورِكَ فِي صَفحَتِي فَرَح
خِلافَ وِشَاحُ التَمَيُّز الذِي أَتقَلَّدُهُ بِمُجَرَّدِ مُرورِكَ هُنَا
أَحتَاجُ تَواجِدُكَ يَاعود وَلَيسَ لَدَيَّ مَايَفِيه
وَرُبَمَا يَومَاً سَأَنتَقِمُ لَكَ مِنِّي إِن لَم تَصفَحَ لِي إِيفَائُك
دُمـــتَ غَالِي

كلاسيك
أَنَرتِي اختي الغَالِية
وَأَحرُف إِطرَائُكِ شَرف ووسَام لِقَلمِي المُتَوَاضِع
وَتَواجُدُكِ " أَتذَوَّقُه " لِيعلَم " قَلبِي " أَنَّنِي أَقرَأَ "تَواجُد مُختَلِف "
شُكرَاً لعطرُكِ .. وَ دُمـــتِ جَميلَة

الغالي معاند
أُمنِيَة أَن يَستَمِرَّ التَوَاصُلَ مَعَ مُعَرِّفُكِ وَرُوحُكِ يامعاند لأَشعُرَ بِـ سُقيَاء الغَيمِ لـ صَفحَاتِي وَأَورِدَتِي
أُتقِنَ الكِتَابَة أَنَا يَامعاند ولاأُتقِنُ إِيصَالُهَا لِـ " مَن أُحِب "
لِذَلكَ أَقُول أَتمَنَّى أَن يَستَمِرَّ التَواصُل ..
شُكرَاً للحُضُورِ يَاأَنيقَ وشُكرَاً للإِطرَاء
دُمــتِ بِمَحَبَّة وَخَير

الله علييك ي المبددع ايش الجمال هذا

صح لساننك والله

حديثك يوسفى السحر
ينفذ من شرايين الوجد
حديثك عزف كمنجات
فى ليلة اكثر جمالا وحنين
حروفك همسات مسروقة من هذا الزمن
اللا يفرق بين صقيع اللغة
ودف الاحاسيس تلك الممتدة
بين آفاق الفؤاد وحدود الزمن
حيث وطن الحلم به من صفاء القلب
ما يشف بنورانية ملائكية
ما من غيمة تشعل بئر الهوى
سوى انين كلمات مشجرة المعانى كهذه
سحابة محملة بحروف النقاء
وعطر البوح ورنين القول الآخاذ
ما من شك ان حالة الابداااع
تحط بشغف على مسامعنا فيؤذنا طرب حنون
فتسكن المشاعر الى الاوردة
مشبعة بنشوة اللقاء ومهيئة لنهل لذيذ
فيدنو الاحتواء من القلوب اكثر
ممطرة كلماتك بزخات دافئة
ومن محبرة الابداع يولد الجمال
سمفونية عشق عزفت بنفس واحد دون توقف
من مدائن العشق والحب الخالد نقلت لنا أصدق حكاية
عزفت ترنيمة نغماتها دقات قلب
للحرف قدسية واعتلاء عندما يصب بقوالب من ذهب
ويسكب من بين أنامل محترف صاغ الحروف عقود مرصعة مرجان
هكذا هو نصك,

نثرت الاحساس حروف تلمع في الظلام كقبس نور
لا حرمنا الله هذا الابداع ياباذخ
خالص إحترامي وتقديري لك ولقلمك