الرجال نوعين .. ✌️
نوع إذا أحب زوجته أكرمها و أعادها طفلة تركض في حقول الياسمين..
ونوع يجعل زوجته يأكلها الهرم في عمر الصبا و تفوق عمرها ب مئةِ عامٍ.
ف من الخطأ الاعتقاد ب أن المرأة تُزهر في سنّ معيّن وتذبل في سِنّ معيّن .. ولكن الحقيقة أن المرأة تُزهر مع رجل طيّب .. وتذبل مع رجل سيِّئ.
صدقوني :
ليست كل امرأة تُنسى ب إمرأة أخرى..
هناك امرأة لو ضاعت منك ستمضي بقية حياتك تجمع صورتها من ألف امرأة و لن تجمعها
إن البيوت لا تُبنى ب جمال الزوجة ولا بمال الزوج البيوت تُبنى ب الاحترام بينهما.
ف مع مرور السنين يذهب جمال المرأة وتضعف قوة الرجل ولا تبقى بينهما إلا المودة والرحمة
ف المرأة ب النسبة للرجل أمانة
والرجل بالنسبة للمرأة أمان
أنا شخصية لا تبادر كثيرًا في إرسال الرّسائل وفتح الأحاديث،
أفعلها أحيانًا إذا شعرتُ برغبةٍ في ذلك.. غير أنّه من المستحيل جدًا، أن أبعث لثلاثة أيامٍ متواصلة لشخصٍ ما: "صباح الخير" باستثناءها.
وإذا فعلتها مع أحدٍ لمدةِ ثلاثة أيامٍ متواصلة؛ فليعرف الشّخص وقتها أنّه صارَ يعيش في قلبي.
فالصّباح يعني أن أفتح عينيّ على الحياة، وأنا أريد أن أبقى فقط مع الذين منحوا لي حياتهم
فأنا أقدّس الحب والصّداقة والحياة ذاتها وإن كنتُ أعيشُ في بؤس
"نصيحة لكل إمرأة متزوجة تتسلّى في السوشال ميديا وتأخذ منه أسوأ ما فيه .
حينما تنشرين منشورا وتجدين التعليقات التالية:
(أنتي رائعة - متألقة - ما أجملك - تسلمووو - قمر-رهيبة- مش طبيعية انتي)
وغيرها من الكلمات البرّاقة، ثم تلتفتين الى زوجك المسكين الذي أتعبته الحياة مُضّطجعا على فراشه تعبا بسبب توفير لقمة العيش .. فلا تُصدقي كل هذا السخف ولا تُقللي من مكانة زوجكِ عندك!
بعض الزوجات تقارن بين واقعها الذي تعيشه مع زوجها والذي قد لا تسمع فيه او منه كلمة طيبة وبين هذه المدائح فتثور و تتمرد على زوجها وقد أدّت هذه الحالة الى انهيار الكثير من الاسر حتى وصلت الى الطلاق .
أختي الزوجة :
لا تنغري بهذه الألفاظ فإن عالم التواصل الاجتماعي عالم افتراضي
و مثالي ومعظم رجاله كزوجك مع الشريكة إن لم يكونوا أسوأ حالا وأكثر تقصيرا،
حافظي على بيتك وأسرتك ولا تجعلي من هذا العالم سببا لدمارك و دمار أسرتك
والأهم حافظي على طهارتك وعفّتك واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله..
وثِقي تماما أن هذا الذئب البشري الذي يريد إغواءك لا يريد سوى أن يلهو لإشباع رغبته او نقص فيه ولو الكترونيا، وهناك من يتلذذ أكثر إذا انتصر في اختراق الخصوصية الزوجية فيرى نفسه تفوّق على رجل مخدوع ينام على وسادة في سريرك!
فاحترمي من احترمك وجعلك زوجته تحملين اسمه وشرفه وصوني عرضه فهو الوحيد الذي يستحق احترامك..
مهما كانت ظروفكم الزوجية فلن تجدي من يسترك الا زوجك وكذلك العكس..
ولاتغضبي من زوجك لمعاملته لكِ فأنتِ قد لاتعلمين مرارة السعي خلف لقمة العيش وكم من صعوبة وإهانة يتحملها الزوج من أجلك ومن أجل أولادكم حتى يبعدكم عن المهانه والذل..
وكل التقدير والاحترام لكل امرأة صالحة تحترم زوجها وتحافظ على بيتها وسلامة أسرتها...."
ونفس النصائح بالنسبة للرجال
ما فائدة أن نظل في علاقة لمدة ، أسبوع ، شهر ، أو حتى سنة ، وهي في الأساس علاقة مبنيه على تمضية وقت الفراغ من طرف واحد ..
أحدهما يحب بصدق والآخر يلعب بالمشاعر ..
وبعد الفراق ماذا حدث ، هل نقصت أيام الأسبوع ؟
أو هل عھانت نهاية العالم ؟
اتعلمين مالفرق بيني وبينك ياجميلتي ؟
الفرق انني من بين الكل اخترتك واحببتك انتي لشخصك
اما انتي احببتي البريق الذي حولي
احببتي حضوري الطاغي احببتي طريقتي في تجاهلك لكن فاتك اني انسان صعب المراس مزاجي لا يبالي اعلم ان البقاء معي امر صعب لكن ليتك احببتني بكل عيوبي مثلما فعلت...
تعلمنا أن من العيب أن نقدم بقايا الطعام لغيرنا..
وكذلك من العيب أيضا أن نقدم بقايا وقت وبقايا طاقة
وبقايا اهتمام..
اعتنقوا هذه العقيدة ، فليس كل من يخصص لك وقت ليس لديه ما يفعله...
ولا كل من يعطيك فرصة تلو أخرى ، ضعيف الشخصية..
ولا من يسأل عنك دائما بدون كرامة..
فمن الرائع أن تجد من يسأل عنك إذا غبت..
ويدنو منك إذا إبتعدت...
ويخصص لك من عمره وقت إذا تغافلت..
لكن احذروا أن تخفضوا أسهم الفرص...
فلستم على دراية متى تكون الفرصة الأخيرة...
ومتى يجفُ الحبر وتغلق الدفاتر وتخرس الهواتف..
احذروا أن تبنوا علاقاتكم على الأخذ فقط..
أو على تقديم فتات مشاعركم أو التأخير في اهتماماتكم..
فالآبار مهما فاضت بالماء ستجف إذا السماء لم تمطر..
في قانون البشر :
يجب أن تكون أنت المحب وأنت من يسأل وأنت من يضحي وأنت من يعطي وعند نقطة صغيرة من التقصير منك ،
تصبح أنت الكذاب ، السيء ، الحقير ، غير الوَفي صاحب الصفات السيئة .!!
العلاقات الناجحة ليست حبا " على الإطلاق ،،
هي مزيج متكامل بين احترام وصداقة .. جنون وحب ..
هي أن تجد في ذلك الإنسان جميع الأشخاص الذين تحتاجهم ، وعلى كافة الهيئات، وفي كل الأوقات ...
محبا" متى أحببت .. وصديقا" متى احتجت .. ومجنونا" متى أردت ..
شخصا" يحترمك طول الوقت ..
يغتني بك عن العالم ، ويغنيك عنهم