✿||..عِزًفُ اُنًـثّــى عِ أِوًتَــــــآأِإرٌ آلِحًنًيَنً..♪♪

ﻣن آبتععد عني فَ ليبتعد لكن لآآ يععود ليبحث ﻋن مكانهه ♡̷̷̷̷̷ “ . .

“ إنْ لَم تَكُنْ قَادِراً عَلىْ احتِـــوآء مَن تَعشَق „ فَلا تَزرع فِيه نَبضاً لآ يَعرِفُ كَيفَ يَهدأ …! . .

وَحْ‘ـدِيْ سآعْزِفُ سِمْفُونيآتِ آلبُعْدِ.! وَحْ‘ـدِيْ سَأتلُوْ تَرآتِيلْ آلحُزِنْ .! وَحْ‘ـدِيْ سآرقُصْ رَقصآتِ آلوَجعْ.! أيُهآ ...آلبَعِيْدْ ..! لَمْ يَعُدْ مَكآنُكَ شآغِرآ بِـ فرقَةِ " ألَمِيْ " ......فَـ هَنيـئـآ لَكَ بِـكْ . .

يغـَآإأر قلبـَي عليهَ } وآفهـَموآ ـآلقصـَه . . مآ آبيَ شخـَص يسولفَ معـَآإه . . { قـَدآإميَ } . .

آنآآ لآ آهُملَ شخَصً ولكَن ْ آكَتفيْ بـ آلآطِمئنآآن علَيةة بـِـ صَصمتتْ..! . .

تلك الأنثى التي تسكنني.. في ضلعها الايمن صيف.. وفي الايسر شتاء وبرق ورعود "هي" هادئة جداً.. و.. ناعمة جداً ولكن.. في داخلها حطب مغرق بـ "البنزين" وفي يدها عود ثقاب سريع الاشتعال "هي"..بركان..! وفي ضفتها الاخرى.. جنائن ورد وريحان نعيم وأنهار حب "هي" لا تعرف اليأس.. وتنبذ الحزن في العيون رغم تقوقعه في قلبها تغير حلة ابتسامتها دوماً. تتجمل بها في كل موسم تماماً كالبيت المقدس.. "هي".. لا ادري من تكون.. ولكنها.. تشبهني كثيراً..! . .

اَلغَيابْ كَـ قِطعَةْ أَلمِِ لآيَعرِفْ طَعُمهْا إلاْ مَنْ تَذوَقهْآ ! اَلغَيابْ كَـ جَمْرَةُ كَاَوِيهْ وَاَلـرُوْحُ بِصْمـتِِ تُعَانِقَهَآ ! اَلغَيابْ كَـ غَصّةٌ تُصِـيْبُ الَنَفْــسَ بِشــَدِّةِِ وَتَخْنُقْهَآ ! اَلغَيابْ يَصْعُبُ تَصْوِيْرُهُ عَلَىَ ذَآتِيْ اَلَتيْ أَرَّقـهَــآ ! . .

عبدالله معينان معجب بهذا

شَعْورٍ قَآ آ سِيّ أنيّ أكَآبرْ كِلْ ( ضَضَيقِ‘تيْ ) „ وَ .. أ ضَ حْ كُ / وَلآ فينِي شَيّ وَ أنْآ من دآخِليّ تخْ‘نقنِيّ العَبرَةُ وَ أقوَل : آبِدُ .. بسْ ” طِفْشُ شَوْ وْ يّ ” ~ . .

أشيآء كثيرهّ تبكيناً : وُ لكْنَ : لآنجدّ سوُىَ الصَمِتْ : ) ف / كيفْ نعآتبهُمْ علىَ ـأفعآلَ لآتعنيّ لهُمْ شىء! وُ لكْنهَآإ تعنيَلنآإ الكثيرَ, . .

نَحْتَاجْ فِيْ ...{ لَحَظَاتْ مِنْ الْزَمَنْ ~ أَنْنَحْقِنْ عُرُوقْ أَحَاسِيسَنَا بِـ إِبَرْ تَخْدِيرْ ’’ تَجعَلُهَااا ( خَاليَهْ ) مِنْ أَيْ شُعُووورٍ يُذْكَرْ لِـ يَتسَنّىْ لَنَآ [ أَخْذْ قِسطَاً مِنْ الْرَآحَهْ] بَعِيدَاًعَنْ’’شَغَبْ قُلُوبَنَا’’وَ’’صَخَبْ أَحَاسِيسَنَا’’ ولَـ نَبقَىْ " نَحنُ وَالْعَقِلْ" فَقَطْ .. فَقَطْ . .