من العايدين .. ليست بجملة اعتيادية النطق .. وإنما هي وهج من السرور يضيء لنا القلب والروح .. كل عام وأنتم بخير ومن العايدين بهجٌ و ونسٌ هو ما أتمناه للعالمين
✨أتعرفون من هو أنيس الروح؟؟ أنيس الروح يختلف تماما عن الصديق والحبيب أو القريب.. هو توأم الروح وبلسم جروحها.. وضوء عتمة القلب وسعادته.. أنيس الروح ليس له مصلحة؛ فقط هو معاك لِيُؤْنَسَ بك وَيُأْنِسَكَ ؛ ✨ يخاف عليك ويهتم بك؛ يسأل عنك كلما غبت يود معرفة أخبارك ليس لشيء إنما ليطمئن عليك؛ يشعر بحزنك عندما تكون حزينا فيتألم لأجلك؛ ويسعد لسعادتك.. ✨ كثيرون هم من يمرون على ضفاف شواطئ قلوبنا؛ لكن قليل من يلمسون الأعماق.. أعتنوا بأرواحكم وأختاروا لها من يتاظ“لف معها ويكون ونيسا لها..
نحن لا نحتاج إلى رسائل خاوية من المشاعر .. نحتاج لمن يبعث السلام في أرواحنا .. لمن يسمعنا بقلبه .. قد نحتاج للحب مره واحدة .. ولكننا نحتاج إلى الأمان الآف المرات .. ليس الغريب من لا نعرفه .. إنما الغريب هو الشخص الذي كان قريباً وأصبحنا لا نفهمه ولا يشعر بنا....
لا تخبر أحداً بأسرارك، لأن بعضها ذنوب وبعضها أخطاء و بعضها زلات، سيمر العمر و تنساها و لكنها ستظل حية في عقول الآخرين، سيتذكرونها و يذكرونك بها، بعضهم سيذكرها ليغطي بها زلاته و الأغلب لا يتقبل فكرة أن الإنسان يتغير للأفضل. لا تخبر أحداً عن المشاكل التي تمر بها، لأن نصفهُم لن يهتم و النصف الآخر سيكون سعيداً لأنك تملكها لا تخبر أحداً عن يدك التي تؤلمك، لأنه سيأتي يوماً و يعرف كيف يلويها و لا عن سر دمعتك لأنه سيعرف كيف يبكيها. لا تخبر أحداً عن قيمته الحقيقية في قلبك و لا تعطي كُل الحب دفعة واحدة فالبعض إن إمتلكك أهملك لا تخبر أحداً عن أحلامك، لأنّ الأحلام أيضاً تتعرض للسرقة و أيضاً لكي لا تُصاب بخيباتِ الأمل علناً فهي أكثر إيلاماً لا تخبر أحداً بما تُريد من هذه الحياة فليس الجميع يتمنى لك الخير
الشعب العربي أغلبه متنّمر حتى على العمر كلنا بنكبر .. محد فينا ثابت على سن معيّن
إذا كتب الله لنا عمر وطال ... فمواليد 2000
وصلوا لعمر ال 30 وخلاص فاتهم عمر العشرين
ومواليد السبعين والثمانين والتسعين
دخلوا الأربعين اللي توّه واللى وصل للنصف وإللى كمّل
فمن منا لن يكبر ؟
المشكلة لما تكبروا وعقولكم بهذا المستوى المنحط
وشديد الغباء !
"سيِّء الأخلاق لا يُناقَش ..! لأنك ستناقِشه بالعِلم والعقل والمنطق
في حين أنه سيُبهِرك بِسفاهته واستمراره بازدِراءه لك
والتقليل منك ، لِذا تخلَّى عن رغبتك بإقناعه
وأَعرِض عنه وأنت تستشعر قوله عز وجل " :
( وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِين ).
أُحبُّ من يعتّز بي ، الذي يُخبر الجميع أنه يفتخر جداً بمعرفتي وبأنّني صديقه في الرخاء والشدّة ، وقريب من قلبه
في الحقيقة أنا أشعر بحجم محبة هؤلاء
النبلاء أعمق من الآخرين ، يصلني تقديرهم أكثر من سواهم ، وأحبّهم محبّة عميقة على مر الزمان ولآخر لحظة في عمري