07-01-2021
|
#221
|
.
.
.
.
.
بدأ دوام الحج ؛ غير دوامنا الصباحي يعني دوامين .. لذيذ دوام الحج ؛ على قدر تعبه تكمن لذته.
الله سبحانه وتعالى اختارني مع الذين يعملون لخدمة ضيوفه.
باقي اخر وكند افلها فيه هو غداً وبعد غداً .. ومن أجل هذه المناسبة وقناة OSN Nat Geo Wild التي ذكرتني بالكلبة التي تبنيتها من عمر ٤٥ يوماً وهي الان بعمر السنتين والنصف .. لم اراها منذ ثلاثة أشهر.
قررت التقطة لحظات مقابلتي لـ كلبتي الالمانية فسحة. مدري كيف تسوي!؟
- غدًا نشوف
.
|
|
|
07-04-2021
|
#222
|
.
.
.
.
.
كـ صحيفة مجّعده في صالة انتظار..
|
|
|
07-20-2021
|
#223
|
.
.
.
.
.
عيدكم مبارك
أعاده الله على الجميع بالخير
واليُمن والبركات..
- منقول
|
|
|
07-21-2021
|
#224
|
.
.
.
.
.
المواعيد المؤجلة تشبه اللحظة التي تغلق بها هاتفك قبل النوم ثم تعود لتفتحه مرة أخرى؛ تبحث عن مكالمة فائتة، أو رسالة تسللت متأخرة، تشعله كما تشعل فانوسك، فتعود ومعك خبر وحيد فقط: أن الساعة قاربت على الثالثة صباحا، فتغلق هاتفك على أمل ألا تجد محرضا لفتحه مرة أخرى*
|
|
|
07-24-2021
|
#225
|
.
.
.
.
كما هو معلوم ان المدونه لليوميات وأنا جعلتها لنزوات الافكار وما شابهها .. لعلي الان أتحدث عن يوم أمس الذي يستحق التدوين.
الجدول من اول ما استيقظت من النوم .. بعد اخذي ثلاث اقساط من الراحة يعني بكلامنا العامي خيشة نوم.
أخذت شور وهذا انعشني وعلى عجل لبست الشراب والكوتش ( وانتم بكرامة ) تعطرت وذهبت متأخراً كالعادة »الصعب راح ونهاية دوام الحج بعد أن وفقنا ولله الحمد بعمل اللازم.
المهم: اتصلت على احد المداء صديق من الايام الخوالي.
محمد افطرت.
قال: جيب فطور .. أي شيء وانت جاي.
قلت: أنا بمكتب مديري وماسك عمله .. شوي واطلع.
الليلة السابقة وأنا اقبل رجل امي قالت: تعال بابوسك وهي منسدحة على السرير سلمت على رأسها ولا شعورياً حطيت رأسي على صدرها الحقيقة كنت محتاجة اكثر منها .. ادخلت يدها في جيبي ووضعت فيه ٢٠٠ ريال .. قلت افااا يا ام صالح بدل ما اعطيك انت تعطيني.
قالت: أنت راتبك ثلاث ارباعة يتصرفه على طلباتي.
قلت: طيب أنا حقك بفلوسي وبكلي ضمن نطاق حقوقك. وصار فيلم لا يسعني الحديث عنه.
المهم: بـ ٢٠٠ شريت فطور لي ولصديقي الزيلعي الجميل خلقاً وخلقتاً .. تذكرت اتصال لزوجة اخي المتوفى .. اتصل على ابنتها صديقتي ابنة اخي ، لم ترد اتصلت على امها ردت وبعد السلام قلت: كانت بتطمن على عمتها الي هي امي فديتها.
قبل نهاية الحديث قلت: شريت فطور لكم وأنا في طريقي اليكم.
شريت فول وتميس بالجبن حبة وبالزعتر حبة وبالكراث حبة ومعصوب بالكاجو والعسل قل كامل.
سيارتي لمبة الوقود اشتغلت وكأنها تقول وأنا ابغا فطور. في المحطة وقفت وعامل المحطة داخل في جو مع جواله وأنا يا صديق ابو علي يا محمد ولا حس ولا خبر.
طفت السيارة وجالس افكر كيف الفنت انتظار .. ورقة اجعدها وارميها بجواره .. فز وقال: كم فلوس.
قلت: ١٠٠
وهو بيعبي البنزين قلت: هذا حق اليوم ولا أمس؟!
قال: حق قبل شهرين.
قلت: مو جديد! بنظرات فيها ذهول..
ضحكت وضحك وزدتها معه وقلت طيب اتوصى.
فرحت اني ادخلت السرور في قلبه .. وهو وسط الجو الحار ورائحة البنزين الشهية هههههه
اعطيت بيت اخي فطورهم .. واتجهت للعمل لافطر مع صديقي بعد أن جهز الشاهي الفاخر.
خلصت من الفطور واتصال من بيتنا الجميل اختي الكبيرة تخبرني بحاجتهم للخبر .. وغير الخبر قالت: مافي ولا شيء يأكل.
أنطلق الحلقة واشتري فواكة عل امي تشتهيها وتجدها وتأكلها. وفول وهريسة وجبنة الطيب اللذيذة الي تحبها امي.
..
وصلت البيت وكأنني عملت بدوام كامل ونص .. مرة أخرى واكمل المدير الكبير اوي هذي حزاته .. المهم: كان يوم جدًا رائعة حبيته.
|
|
|
| | | | |