06-19-2021
|
#2
|
.
.
.
لا تركتيني في حالي ولا خذيتيني معك
ويوم جاوبتي سؤالي اعترف بي مدمعك
ولو تروحي وين تروحي في عيوني أجمعك
وأن ضحكتي أو بكيتي أو شهقتي أسمعك
آه يا طول المسافه بين فرحي والأمل
غصب بأمشيها حسافه حلم عاشق ما أكتمل
صرت في حاله غريبه ليتك تلاقي لي حل
قلبي المشقى عشانك كم صبر كم يحتمل
صارت أشواقي وخوفي سالفه ليل وحكي
وحارت اوراقي وحروفي والقلم صاح وبكي
قدّري انتي ظروفي وجاوبيني عالسؤال
وش يحدك تلعبي بي وتسبقيني وتشتكي
|
|
|
06-20-2021
|
#3
|
.
.
.
.
.
هناك الكثير من الأعمال الحماسية اللذيذة، وهناك الكثير من الأفكار التي تدفعني للتمرد على كل شيء عداي: أنا وكسلي ( وهذه مشكلة اخرى داخل مشكلة )، وهناك الكثير من المشاعر المتوهجة التي تبدو رائعة حتى أسألوا صديقي خالد الخزاعي .. كل ذلك مفهوم!
احل المشكلة الاخرى واعدكم ان حالفكم الحظ .. اسدح شيئًا من عيال افكاري وابداعي..
|
|
|
06-22-2021
|
#4
|
.
.
.
.
.
يختلف حجم ردّة الفعل من يوم لآخر.. وبهذة القاعدة التي ليست لديها قاعدة، والتي لا يضرّهم معك ذنب.
- فسبحان من جعل ذنوب الاخرين عند بعض الاخرين مقبولة.
|
|
|
| | |