كنّي طفل قام يتهجّى ترجمة فلم أجنبي

ذات القوام الفارع الممشـوق ذبـاح القلـوب .. تمايلت قـدام عينـي قلـت: ياديـن ا لنبـي .! فيها دلع بنت الشمال وكبريـا بنـت الجنـوب ماقـول كلـي هــــــام فيهـا للأمانـه أغلـبـي هذيك لامنْها مشت باست خطاويهـا الـدروب وتقول تحت أقدامها (فديـت ماطـاك أرحبـي ) قمت أتهجى حسنها اللا منتهي من كـل صـوب كني طفل قام يتهجـى ترجمـة فيلـم أجنبـي مرت تقل كنها تقـود الغيـموفلـول الهبـوب وإلياتقفتها الهبـوب بظهرهـا قمـت أحبـي تلعثمـت فينـي المشاعـر آتثيقـل ثـم أذوب عجزت أعبر باللسـان وقمـت أعبـر بركبـي كنها تعذب من يناظرها وهو يصـرخ : أتـوب لا بارك الله فـي اللثامـات الجديـدة والعبـي بنت أغنيا مصبوب فيها العز والهيبه صبـوب متغطرسه تاخـذ قبـل لا يسألوهـا وش تبـي تمشي وتملاها الثقة في نفسها ماهـي لعـوب عزي لحال اللي يقول : أقـدر لهـا لنّـه غبـي والله لو صب البحرالأحمر لها في وسط كـوب منبعد ما حلاّه ثـم سـواه شاهـي مغربـي ماطال منها مايطفي جمر فـي جوفـه شبـوب عزاه له يمشي وراهـاحالـه بحـال الصبـي ( برج العرب ) لو شاف ماشفته بها وقت الغروب بيقول : ودّوني (الخبر) والله ماأقعد في ( دبـي)