صمتُك بلد ، وَ حديثي عنك حكايةُ شعب مغترب ، يسكن في أوطان من حديث لكنه في حنين دائم لَ موطن صمتك ! فخامةُ هدوئك
.. سكونك ، وَ بسمتك كُل هذا
يجعلك مدينة أخرى
لن يصلوا إليها مهما
إزدادت بذاختهم ~ لذلك أصبحتَ
وتر "البوح" في قيثارة قلبي
في كُل ليلة أعزفك
دون أن أعلم !
توقف عن مناداة أصدقائك المشغولين " بالمزيفين " لم تَعُد أعمارنا 16 عامًا .. لم تعد حياتنا فارغة كما كنا .. لدينا مسؤوليات.. كلٌ مناّ يصارع مشاكله .. ويومه الطويل.. إذا واصلتك قل لي أهلاً وسهلاً ومرحباً.. حنيت لأيامك لأن (انهكتني الحياة)