خدش مستطيل..

كل شيء يشبه الفراغ
لا أعلم كيف يمضى الوقت
.
.
.
حال الساعات الأولى بعد الرحيل..

تهافتت الاستقصاءات بلا قصد
حتى بدوت لا أعلم في أي جهة سأصب تفكيري
.
.
تولى عبادك يا الله..


بالمناسبة امتحاناتي تمضي بشكل جيد
الحمدلله..

الحمدلله الذي بنعمه تتم الصالحات..







كم من ( مبروك) صادقة سأتلقى يا ترى؟؟..

زفرة

لم يعد يهمني على أي إيقاع سأسقط هذه المرة
إذ أني وقعت منذ النغمة الأولى..

صارت الساعة سبعة

و بعدني ما شفت الشمس..

هي وين اختفت؟؟؟

تقول أمي إنها ما تموت
والساعة هم تمشي

و بعدها الدنيا ظلمة

.
.
يمه وين رحتي
وأنا ويني؟!!

الاتصالات الصباحية الخاطفة والسريعة
البعيدة عن كل مقاصد فقط من أجل الاطمئنان
حقاً تصنع يومك باسماً..


وصباحك ورد يا عز..

لكل المباركات الصادقة
جعلتم من سروري مضاعف
ومن تخريجي فرحتين


لسرمد و قانون قهوة و نبض المشاعر و شاذروان و شموخ
لتكن حياتكم ممتلئة بالفرح..

أكبر حيله استخدمها نايف لصالحه
من أطفال العائلة الكرام
( في شعري زرافة صغيرة وفيل صغير طلعوها و أعطيكم جوالي هدية)


يا وِحش يا نايف..

بينما نحن نختلف في تحديد الحدود
فنتسائل من الذي يُسن الحدود
ومن الذي يصنع القيود و يُسن القوانين؟!!
.
.
تختلف وجهات نظرنا ووفقاً لذلك فإن القيود والحدود تبدو بصور مختلفة
كذلك المبادئ والأعراف والعادات والثقافات
كيف يُصنف نص ما بأنه خادش للحياء في عين كاتبه بينما الحدود لدية متسعة
وفي عيني لا استطيع النظر إليه لأنه فعلاً خادش بسبب الحدود التي أقرها في دستوري الخاص!!
من هنا تنشأ المنازعة
اتسائل هل يجب أن اغفر، أو اتجاهل ، أو اغمض عيني، أو انتقد؟؟!!
ياترى هل أنا مجبرة على تقبل حدود الأخرين؟؟!!!
وان كنت ممن يغمض عينيه إلا أن بعض المواقف تجعلني في مأزق لإبداء ردة فعل
مع التقدم والقفز الذي يجري في المجتمع من كل النواحي بدون تخصيص

أجد الكثير خطأ الممشى والقيد، بينما الطرف الأخر يراني رجعيه منغلقة وووو
كيف اتصرف مع الحد الخاطئ لأجعله يعود خطوة للوراء
بينما القانون قد لا يخدم موقفي والحد متسع، والعرف والعادة غادرت في مهب الريح
ومن نظرة الشرع يُجاب ب( الله غفور رحيم)
مع الأسف غفلت الأعين عن ( الله شديد العقاب)..



.
.
يلزمنا التقوى يارفاق..

.
.
.
.
الأمر ليس لأنه ذات أهمية و لم يأتي
الأمر أني كنت انتظر
لو أنه خيط الأمل لم يمتد منذ البداية
لما كانت هناك معضلة من الأساس..