07-09-2018
|
#141
|
حتى الساعات التي يفر إليها العالمين من صخب الحياة
اضحيت أفر منها
لم تعد علاقتي جيدة مع النوم
وكأنها فسدت بالأكثر في ال٤٨ ساعة الأخيرة
صوتي يلازمه الخواء
لم تعد به طاقة للظهور
جفني يلازمه اليأس، الدوران لا يكفيه ليبقى ساكن الحركة
ألاف الاحداث تبني مستعمرات أكبر في رأسي و لا تترك ياقتي
حسناً
كيف سأنام؟
إلى تلك العجوز
(يهدي الله لنوره من يشاء)..
|
|
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|
07-11-2018
|
#142
|
كنت اعتقد أن كل الأحداث التي كانت تجري محض مصادفة
حتى تبين لي في هذه اللحظة أن الأمر شخصي بحت
إليكم
من كانت في صدرة على كتف مقدار ذرة من ضغينة
أو كانت كتف مصدر لإزعاج ربما
أو كانت تقف في البلعوم لا تمضي
أنا هنا أنشر يداي
أدع الباب متاح الخاص والتقييم والزائر
أسكبوا مافي دواخلكم
ولو أنه متاح لوضعت السيات أيضاً
لن يتغير في الأمر شيء
اسعى للتسوية فقط
أما ما يحاك وأفعال أخجل من أن أفهم مقاصدها
فالله وريث الأرض
وكلٌ له مكانه بلا تجاوزات..
|
|
|
07-27-2018
|
#143
|
.
.
.
وفقاً لمجريات ما حلّ هذا الصباح
أعتقد أن الحمى ستعانقني هذه الليلة..
|
|
|
07-27-2018
|
#144
|
كيف بدأ الصباح، كيف سينتهي اليوم لا أعلم
عين أمي لا تبكي لكن قلبها يتوجع
نايف
ارتديت الخوف حيث انزلقت قدمك في مرة سابقة
والآن
أنا استسلم له عندما أراك تعايش ما كتبه الله عليك
ليس جبينك المصاب بل ذراعي
ليس ظهرك المتألم بل عكازي تهاوت
كأني لا أستطيع الوقوف وآنينك في أذني
سُحقت تحت حائط ثباتي المزعوم
وعيني تختبئ خشية تمزع الستار
.
.
لا بأس عليك طهور إن شاء الله..
|
|
|
07-30-2018
|
#145
|
كلما مررت على مدونة ما
تبهرني سطوة الحروف
الإحساس يصل قبل التمكن الحرفي
إلا أن أسألني الأن بعد مروري على مدونات الصفحة الأولى
لماذا أتوجع أنا الآن؟؟
إثم دمعي في أعناقكم..
|
|
|
07-31-2018
|
#146
|
.
.
.
يا حسرة على عائلة الورود
صدر قرار قتلهم جميعاً
من أجل عربون حب كاذب...
|
|
|
08-04-2018
|
#147
|
.
.
.
إلى ذراعه
سألتك بالله لا تؤلميه..
|
|
|
08-04-2018
|
#148
|
.
.
.
التوتر النفسي الذي تُقر بواقعيته ، لا يدفع ضرائبه الجمع من حولك
وتقديم التضحيات ليس إجباراً
عليك اتخاذ إجراء ، يشفي الجراح الواقعة تحت سقف (التوتر)
حتى لا تخسرك في عين نفسك جراء ما تفعل
و لا تخسر محيطك المحب
فالكأس إذا امتلأ لا توجد فُرص لإفراغة تماماً..
|
|
|
08-04-2018
|
#149
|
.
.
.
وجدتها في مكان ما
ثلاثون رسالة
و جميعها لم تصل.
و يلا عادي..
|
|
|
08-06-2018
|
#150
|
لم يعد يجدي أن أنظر للسماء كلما أشتاق
مواسية أياي ربما يفعلون الآن وننظر لعين الشيء
لم تعد مواساتي إلي كالأطفال تأتي بالنفع
ولو كان بكذب التصرف
/
/
ستأتي سفينة ما
مع موجها زجاجة
ورسالة أبتلعتها الرياح قبل أن تصل..
وهذه فعلتها لأننا......
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |