فيني قليل من الـ فرح , وأغلب تفاصيلي زحام .. !!

اصبح هناك من يجيد تصنع الطيبة ويجبئ بين أضلاعه خبثا و ريبة ...
أصبحنا في زمن انقلبت فيه مقاييس الحياة ...؟؟
ليظهر لنا بمقاييس آخرى جديدة تتلائم مع ألوان الجفاء ......
وبرودة المشاعر ..... وانصهار المحبة .....
في زمن أصبح النقاء يحتضر تحت حوافره ...

عاشر الناس معاشرة إن أحببتهم حنوا عليك.... وإن مكت بكوا عليك.....
وعاملهم ليس لأنهم كرماء بل لأنك أنت الكريم...

تجاوز عن هفواتهم مرغما لأنك أيضا صاحب هفوات .....
ولا تسكن فؤادك الا من تيقنت في جوارحه الطهارة .....
لكي تتعادل كفتك وكفة مقاييس الحياة ..فتعيش رضيا إن لم تكن سعيدا...!!

عِنَدّمَا يَبيعِك مَن احَببتْ لـآجّل ايْ شِي فَاعّلم انْه هَو الخَاسِر

لـانِك لَم تَخْسر شَخصـآ اَحَبكْ بَل خَسرّت إنسِان لـا يَهْتم بِكّ

ولكَن الخَاسِر هَو مَن خِسر شَخـآً ـآحَبهْ ..

.



هنـآك أشخ’ـآص يجب أن تتوسط أروإأآحهمٍ مّدونتّي




أول تلك’ ألشخصّيـآتْ ~




أسطورهـّ أبدع ’ ألخـآلق فيهـإأآ




........................................{ ـآمــــــي ‘







ربمّآ للردٌ في ْهذهّ الصفّحة


سْأحتآإجّ إلى وقتّ

لأ أسْطرّ و أرسم حروفا لتعبّر عنُ جزءّ بسْيط لآ يفّي بحقُ



والدتّي








عذراً،

فـ رغمّ يقينُي التـآمّ بذلكّ

إلا أننيْ لآ أكفّ عُن ذكرْ ولّو شيء بسًيط عنهْـآ .. !

أمي


صّبرتيْ .. إبتسمتيّ فيّ وقت ًكآنت الدمْوع هّي سُيدة ذلك ـآلمكّان ..








مشآعرك ـآلضخّمه .. صموُدك أمآمْ كّل شيُ


ومّآذا بْعد هذا ..؟
إنكِ فعلاَ جوهّره .. " {

عندمآ يتخلـّي الزمـٌـن بقسوْتـه ويرميّنـي , آنتي فقطّ مُن أرتّمي بحْضنّـه

أنتّي فْقط منّ يفهًمنيْ
رضْآك مبتّغآي بعُد آلله

الحيـــآة فـّي آمـْــآنّ ..
مادمتي انتي بهـآ ..








لآ أريّد انُ أكتْب أكثّر مْن هذآ
لآنكُ اكبْر مّن ذلكّ بّ / كثيُير






..

إيه يآ/ قلبيْ .. تِكّلم بإرتيآآح ..
هذآ أنآ بسمَع تفآصيلْ [العِتآبْ]!
بسْ لآ تنسىْ تفهّم ليْ الجرآح..
خلّهآ تِقسىْ لجلْ عينَ [ الثوآبْ]!
وإنْ تسكّر هالأمَلْ فينيْ ورآح ..
عند ربيْ ينفتِح الفينْ بآآآبْ !



{

تشابهني كثير , نفس الإنكسار ..
والدمع الي بطرف ذاك الكم الصغير ..

صغيره و تستحي تبكي ..
قال لها مره عيب تبكين وخافت منه
و كتمت أبسط حقوقها خلف السكوت
خلف الجدار خلف الإسوار بكت و كتمت شهقاتها ..

بس كانت تبتسم بالم . .
أسئلك بالله ما هزتك بنت تقضم إظفارها بخوف ..
و تعاند الدمعه بعناد ,بس عرفت تجادلك بالشوف
مكسوره النظره ..

تخفيها أحيان وهي تمشط شعر عروسه باليه
مثل ما كانت بالنسبه لك باليه !
و ما طالبت شي بس تسئل ليه المشاعر الجافيه ؟
ليه كل طفله في حظن أبوها غافيه ..

إلا هي تناظر بكبرياء وراخيه طرفها ومغطي
وجها شعرها تمشط بصمت شعر عروستها
بس ما كانت تلعب بها .. كانت تبكي وماتبيك تشوف دمعتها ..


وكانت تدراي بخصل شعرها أثار كفوف الدمع لا قضت أمس إحتياجها
وتبتسم خلف قناع من الشعر تحسب انها فيه تخفي كدرها ..

ومحد درى بها , ومحد حس إن بعيونها الي إلتهبت من بكاها
وصارت عاده تختفي .. وتبكي كثير .. و نرجع تلعب مع أخواتها

ولو ضربها أخوها كثير ما تذرف الدمعه .. لو دمها سال !
تعطيه خدها وتقول زيد ! ماتحس بس كان جرح القلب أكيد

و تخاف من ملامح فيها من القسوه ليل ونهار ..
و كبرت ذيك الصغيره الي كانت تبتسم . . ومن نعومه إظفارها تحتضر

و بكت بحريه كل ذيك التفاصيل ..
بكت حرمانها من البكا في إحتياجها له
بكت الي كسر فوق راسها ألعابها !
بكت الدقايق
بكت المواقف
بكت اللي على راس الجرح واقف !
بكت الصراخ .. بكت المواجع


بكت الصور
بكت الذكريات
بكيته ميت وهو حي موجود !

.

,

,





* ويستمرِ الغيآإب القآإتل ..


وعسسسآكِ بخير كثر مآيحّمل قلبّك نوآيآ خيرررٍرٍ

يُمّه ضِحكَآتِكْ صبآح لْطفلة الأرجوحه
............ إضحكِيْ ، خلّيهآ تبدآ ، يووومهآ مِرتآحه !

مآدريتِيْ ليه أنآم ، وغرفتِيْ مفتُوحه ؟!
............ لنّ طلآتِكْ ، ( سمآ ) ، لأحلآمِيْ الصدّآحه

تـآگد من جرح قلٍبي آشيله من خَلـآيـآ آلِروح وآشَيله من حَبــل فگِري .. وعقبِهـ عيشِتِي فّلهْ |~

تـآگد من جرح قلٍبي آشيله من خَلـآيـآ آلِروح وآشَيله من حَبــل فگِري .. وعقبِهـ عيشِتِي فّلهْ |~

تـآگد من جرح قلٍبي آشيله من خَلـآيـآ آلِروح وآشَيله من حَبــل فگِري .. وعقبِهـ عيشِتِي فّلهْ |~

تـآگد من جرح قلٍبي آشيله من خَلـآيـآ آلِروح وآشَيله من حَبــل فگِري .. وعقبِهـ عيشِتِي فّلهْ |~

.

.

.

رحَلْ عِني .. وِتِركّ طَيفِهـ الذِي لَـنْ يمَووووتْ ~


.

.

.