اسأل نفسك وجاوب

أتدرِي ما فرجُ الله؟
فرجُ اللهِ مدهشٌ جدًا، ولا يشبههُ شيءٌ أبدًا ��


قبس..

أتدرِي كيف يأتي فرجُ الله؟
فرجُ اللهِ لا يكونُ عاديًا، أبدًا لا يكونُ عاديًا !
يكونُ في عزّ الاضطرار والحاجة حين تظنّ أنّ السبُل كلها قد أُغلقت!
يأتيك غيثًا مُغيثًا يغسِل تعبك، وسبيلًا منيرًا فائقًا في الحُسن.


قبس..

جسد معجب بهذا

.
.
.
.
الرماد ....!
- جمرةٌ فقدت الأمل في وهجٍ لا يأتي بالغائبين!

كتف ثالثه معجب بهذا

ماهي أفضل لحظات في حياة الإنسان :
قالوا: أن تلمس أصبع مولود جديد .
وقالوا:أن يقع أحد تحبّه في حُبّك .
وقالوا: تأمُل عينيها.
وقالوا: رؤية من تُحب بعد غياب.
وقالوا: أن تنهي آخر أمتحان لك .




قبس.

ماذا عن عينيه؟
تدمعان ..




قبس.

من أين لكَ هذا اليقين ؟
- أشارَ إلى السماء، ثم ابتسم ��


قبس..

ماهي راحه البال ؟
راحه البال ان تعيش بسلام وتترك مالايعينكًً وان تقابل الله بقلباً سليم

.
.
.
.
.
كل الحكاية: ان بعض النكت جمالها عندما تقال ( لايف ) الاماءات احد أدوات صناعة النكت..
وتقول النكته التي تفتقر للكثير ..
ان نمراً تسلط على حمار - وانتم بكرامة - كل مرة يشوفه يقول للحمار: وين الطاقية؟! ويعطيه كف.
تضرر الحمار وقرر يشتكي النمر عند ملك الغابة الاسد.
قال الحمار للاسد: تكفى فكني من النمر اخذني ملطشة يضربني من غير سبب!
في اليوم التالي ( النكت الكتابية كذا تمسكك مشوار انت في غنى عنه )
كلم الأسد النمر: شف الحمار يشتكي منك .. وانت شكلك ما تفرق عنه مخطط مثل حمار الوحش .. ولا كيف هذا البطر!؟
تبغا تضربة اضربه بسبب قول له: جيب تفاحة.
لو جابها حمرا أضربه وقول: ابغا تفاح أخضر.
شغل مخك يا حمار الوحش.
خرج النمر زعلان من توبيخ الأسد وشاف الحمار.
نادى النمر الحمار وقال له: جيب لي تفاحة؟
قال الحمار: تفاح أحمر او اخضر!
ضرب النمر الحمار كف وقال: فين الطاقية.
وانتهت النكته حتى انني نعست من الخط الي مسكته....

ماهي نعمة الصحة؟
هذا نعمه عظيمه جدا ويجب أنا نحفاظ عليه

هل ضاقَت بكَ الدُنيا؟
ربّما أنك تعلمُ أن اللهَ رحيم ...
ولكنْ أنتَ لا تعلمْ إلى أيّ درجةٍ يكونُ اللهُ رحيمٌ بك!
يسخّر لك الأشخاص، واللحظات، والصدَف، ويصرفُ عنك ما تحب لشرٍّ لا تعلمه!




قبس..