ّ![ ملكـّّّـه غُزلت‘ من خُيوطْ القَِِِمر‘ ..!




ابي اكتب قصيدة حب ابي تفهم معانيها
ابيك بين هالعالم تفاخر يوم تقراها
ابيك لحروفها تطرب ابي غيرك يغنيها
ابي لامن سالك انسان من اللي فيك قايلها
تقول الي سكن قلبي وروحه لي مهديها

وشلون تطلب غلا وانت الغلا كله,,,
هوفيه غيرك سكن هالقلب واغليته
لاتشغل البال لوجاملت خلق الله,,,
ماكل شخص يمــــر القلــــب حبيته

لبييه يلي تسكن عروق .. مغليك
ولبى عيونك والحلا في عيونك
يفز قلبي . كل ماحل .. طاريك
مدري عذآب آلعشق ولآ جنونك

دوما أحبُّ أن أكُون جميله بأعين جميع النآس

و ب الأخصْ من أحبّ ..
و ذلك ليس ب وضعي فقط ل لوآزم التجميل ،
أوْ تصفيف شعري
لآ ، بل ب الموآقف ، ب أفعآلي و أقوآلي ،
و شخصيّتي أمآمهم
و أدبي ، و أخلآقي ...

ف مهمآ بلغ الزمن ، س تختفي المسآحيق ، و سيعود الشخص إلى حآلته الطبيعية ..
بينمآ الموآقف ،س تبقى رآسخةً ..
وحدهآ الموآقف س تُعرفُني ، على مرّ الزمنْ

لَسّتْ فَقّطْ مَلامِحْ
وِ إسْتّدّاْرَهْ .. وِ مُحيَّاْ جمِيْلْ !
أنا أسْمَىْ مِنْ ذّلِكَ بْ/ كَثِيْرْ
أنا : نبض فاتن شْبْهُ شَفَاْف

قالت لهُ: مازلتُ أرتبكُ كلّما قلتَ لي كلاماً جميلاً
فاقتربَ منها … وهمَس …
ومازال جمالٌك يربكُ كلماتي ايضا

بْديتْ أغليْكَ وأشْتآق لْحضْورْكَ وْأكرْه غيْآبْكَ
بْديْت أحْسْ أنْآ صْوبْكَ شْعوْر يْهزْ وْجدآنْيْ
أحسْ أنكْ ( أْملُ رُوحُيُ )
وْرَوْحيْ تسْكَنْ أهْدآبْكَ
أحسْ أنْيَ مْعكَ بْنسْىَ هْليْ وربْعيْ وخلآنْيَ ..

مَن يمنَح الحب للجَميع بِـ طريقَة جَميلة يُكافأ بِـ حُبٍّ أجمَل،
فالإنّسَان قبُل الحب لاشَئ وعنَد الحب كُل شَئ
وبَعد الحب أروعُ شَيء

ما هو غرور اليا قلت اني اجنن.
الله خلقني وواجبي اذكر النعمه