06-19-2018
|
#121
|
.
.
.
شكراً لكل قلب وصل في صفحاتي
ألا إنها والله طبعت في قلبي مكانة قبل أن تُسجل هناك
ممتنة لعطاء الكُرماء..
|
|
!!!
أقف على خاصرة الدهشة بثلاث نقاط...
|
06-20-2018
|
#122
|
.
.
.
تتخطفنا قطارات الدنيا، تذهلنا الأزمنة بعد التدوينات إذ أنها تؤول إلى الجديد كما لو أننا لانرى هذا العمر كيف يعدو
بهذه الحال عاد هذا العيد هذه المرة..
كل عام وأنتم للخير وإليه..
|
|
|
06-21-2018
|
#123
|
.
.
.
هؤلاء البشر
المختلفون جداً عن كل السطور
لن تفيض السطور العائدة لهم إلا بما هو مستحق..
من الأقاصي (شكراً) لكل وميض مختلف..
|
|
|
06-23-2018
|
#124
|
.
.
.
ألا والله إني أعجب من التمكين الذي يُعطى لمن لا يستحق
وفي السماء هو أعلم بي لا أستقل أي همزة تُكتب
إلا أني حتى ومضة توحي بأنه شيء يقال عنه هكذا لا توجد..
(فشة خِلق)
|
|
|
06-24-2018
|
#125
|
.
.
.
السوشيل ميديا هذه الأيام
رافع لنسبة الغثيان بشكل لا يطاق
ومنافق أكثر من كل المرات السابقة
ومرا أغبياء..
|
|
|
06-24-2018
|
#126
|
علمتني أمي
ألا أنسحب أبداً وأن أحارب في طريق ما أؤمن به..
لذلك لا أجيد الهرب ربما
.
.
.
النصائح تنير لنا الطريق المعتم
لبعض الأصدقاء الذين تغنوا بالاختلاف
أسفة..
ألا استحق فرصة من أجل التوضيح؟!!
|
|
|
06-25-2018
|
#127
|
اعتدت على هذا النوع من التغيير الروتيني
حتى أني عُدت لا أراه شيء مخالف للطبيعة
إلا أنه باغتني في ساعتي هذه بلا سابق لإنذار ولا ترصد واضح
استنجد بشمس ثم أغادر من فوري جهتي الواجبة
لأفعل شيئاً قبل تلاشي الفصل الحالي
لم يسبق وأن تأملت ملامحي في الزمن المشابه
إلا أن انتشار الاصفرار زادني اضطراباً وكأن الخريف قادم بقوة
الأوراق ستسقط شيئاً فشيئاً (هكذا عرفت عنه)
الزمن المقدر: عشر دقائق
الحالة الآن : لا أبحث عن شيء أكثر من الهدوء والراحة
.
.
أسفة من أجل نظرة القلق في عينك أمي..
شكراً شموس..
|
|
|
06-25-2018
|
#128
|
كُنتُ سبباً في الربح
و كذلك في الخسارة
.
.
ما أنصفوا موقفي ولا تركوا ساحتي بلا بقع
هم الآن في نوم يهنئون
و في عيني ألف دمعة
ينصفني الله من حيث لا أحتسب و لا يشعرون ..
|
|
|
06-26-2018
|
#129
|
.
.
.
ليس هناك من اضطرار يلزمك على أن تكون غير الذي أنت عليه
سوى نفسك
واللبيب بالإشارة يفهم..
|
|
|
06-29-2018
|
#130
|
.
.
.
إلى الإعلام الظالم
قبح الله أفعالكم وأقوالكم ونهجكم
جعلتم من المرأة السعودية أضحوكة
وأنها لا تقدر على شيء ولا تنفع لأي شيء
أنتم السوء الذي لا يسلط الضوء إلا على الفارغين أمثال محتواكم
وإلا النماذج المزهرة فهي في طي النسيان
المرأة السعودية تستطيع أن تفعل ما لا يستطيع بعض القُرناء فعله
أنتم أتموا ما أنتم عليه
ليأتي يوم وتظهر الكفة الراجحة
ونرى من سيد الضحكة الاخيرة..
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |