"يتلخص شقائي الدائم في أنني أفهم؛ أفهم من إيماء، من نبرة، من نظرة، من تصرف يوشك على أن يكون لا شيئًا، أفهم من التغاضي ما يمكنني فهمه من الجدال، أفهم من الصمت ما يمكنني فهمه من أطول حديث. أفهم حتى ما لا أريد فهمه."
لكني أجاري
أجاري وحسب
سأجلعك تؤمن بأني فهمت ما أردت أن تجعلني أفهمه
اما الذي أعرفه سيكون درسي، درسي لأعرفك جيداً وحسب..