تويتر المنتدى

من حقِ أي إنسانٍ أن يُغير موقفه، فنحن نقضي حياتنا الفكريةَ في عملية نضوجٍ مستمرة.




قبس..

من التّوفيق أن يتّخذ الإنسان من صلاته مرْبعًا لمداواة قلبه واستعادة نضرته ووضاءته، فلا تمرّ عليه الصّلاة مثل أختها؛ فكلّ منها لها وقعها الخاص وتأثيرها المتمايز؛ يعلم جيدًا أنّ لقلبه حقًا عليه، وأنّه المُضغة التي إذا صلحت صلح الجسد كلّه، وإذا فسدت فسد الجسد كلّه"


قبس..

هناك اشخاص لو نعاملهم بالمثل لخرجوا من حياتناا منذ زمن
ولكن نقطة الاختلاف هي اخلاقناا

"لعل الله يُحدث بعد ذلك أمرًا، لعله ينقذني من عقلي، لعل غدًا يحمل بين طياته حدثًا يعيد ترتيب الأحداث، يرسم من جديد شمسًا مشرقة، وسماء زرقاء تسر الناظرين".

من رواية: لا خوف اليوم على الفراشات ل حنان سعيد.

كتف ثالثه معجب بهذا

اكرام للماضي ..وتكفير للجاي
زرني ولو من ضمن الاحلام مرة
راحت حياتي في مواعيد رجواي
العمر يمضي والجوارح تشره

"الحياة مجموعة من اللحظات...
‏إذا تقبّلتَ وعِشتَ كل لحظة كما هي نَعِمتَ بحياة سعيدة ..
‏وإذا أصدرتَ حكماً على اللحظة بأنها لحظة سيئة أو نكدة .. عشت حياة سيئة ونكدة..فانظُر إلى اللحظة التي بين يديك نظرة إيجابية وإن كانت قاسية ، قل في نفسك : سيمضي كل ألم .. تسعَد."

" في أدبِ المَراثِي "

• قِيلَ لأعرابيّة مَاتَ وَلدها :

« مَا أحسَنَ عزائكِ! »

• فَقالَت :

« إنَّ فقدي إيَّاهُ أمَّنني المَصائِبَ بعدَهُ.»

• وَفي ذلكَ يقولُ الشَاعِر :

وَكُنتُ عَليهِ أحذَرُ المَوتَ وَحدهُ
فَلَـم يَبقَ لِـي شَيءٌ عَـليـهِ أحـاذِهُ

قبس..