آخخلعَ آلنعلين فَ ههنآ مكآن آنثىَ طآههرههَ :|

باااااااااااااااااااااااااااااااااااك

كل شيء حولي يذكرني بشيء

أحبك من سنة جدي آلين آصل لعام ألفين ,,

.................... ... و أحبك من سنة ألفين آلين الله يرد جدي ~

أينما كنت حبيبي أحبك
وحبك في كل يوم يزداد ترسخا
حبا لايوجد له مثيل
أينما كنت أرى في خلقك التسامح وروح النضال المتدفق في حنانك
أرى فيك المثالية في الحب ولين القلب ورقتة
أينما كنت أحبك
بكل مافي الحب من قوة وكبرياء بكل مافي الكلمة من صروح شامخة
وحنان متدفق
أينما كنت أرى فيك
التقدير للمفاهيم والقيم فيك التضحية ولين الجانب وعزتة
أينما كنت حبيبي أحبك
حبك يسري في شرايني وعروق
ويزداد في كل لحظة في كريات دمي شموخ
أينما كنت أرى فيك
الحب متمثل في روحك وعاطفتك ينبعث منك مثل الإشعاع ينير
الطريق المظلم
أينما كنت حبيبي أحبك
أبعث لك قلبي المحب لك مع كل نسمه عبير ومع كل قطرة ندى
وكل ذرة هواء مغلفة بأشواقي وحنيني إليك
أينما كنت حبيبي

يا بشـر تكفـون حـلـّو عن سـمـايـه
ما يصيب الهرج لو الهرج صوبي

كم سـكـت لـكـم بما فـيه الـكـفــايـة
اشتمـونـي لو زعلتوا واشـمتـوا بي

عـيـبـوني واتـركـونـي فـي عـمـايه
واتـركـوا لـي واحد يرضى عيوبـي

اتـركـوا لـي واحـد يـمـسـح شقـايــه
كـل مـا حـط الـزمـن دوبـه ودوبــي

ذاك والله لـو ذكــرت انــه ورايـــه
اشعر إن الكون كله وسـط ثـوبــي

يـكـفـي انـه لـو يـسـولـف لـلـمرايـه
كن صوته يهمس لصورته.. ذوبي

إحذر من{ دنيا} تآخذ ولا تعطيكـ
وإن عطت باكر تخلف بوعدها
،
ناس بلحظة" تودكـ" وعقبها تجفيكـ
وناس (الخيانة) أصبحت من طبعها

؟ ~
ليه لون الصبح \ داكن!و السما تمطر \ سواد !
و السهر بالعين \ ساكن !




أسألك باللي خلقنا \ هو قطار العمرعدّى ؟
والاّ .. حنا اللي سبقنا ؟

عندما يساء فهمنا ،

......... نحزن وننعزل !
ثم نسمع احدهم يلقي نكات مضحكه
فنبتسم ، وننسى ، وتصبح ذكرى


عندما نشعر بأننا نحتاج للجميع
......... لانجدهم
كما الاشياء ، عندما نريدها في الوقت المناسب تختفي !


عندما يجرحنا شخص غالي
.................... ...... نختنق بـٍ العبره
فنصمت ، ونمضي مغادرين المكان


غرباء نحن بنو البشر !
نتشابه في مشاعرنا ، ولانفهم بعضنا
نحزن فنكبت آلامنا ، نفرح فلا نظهر شعورنا !
نبكي فنخفي دموعنا !

في زحمة الحياة .. تغيب كثير من الوجيهٌ..
وعِندما نقَف ونتساءل لِماذَاً اَخِتفتْ..!؟
نُحار في الجواَب .. ونكتفي بِـ أنها سُـنة الحيـاة !

رياح القدر
تتخبط بأيامي
تحملنا في أتجاهات مختلفه
وترسو بنا بمحطات متعدده
مابين أمل اللقاء والحنين
أعيش أنا~~
في زاوية من الوحدة أتخذتها
ملجأ لي~~
برودة جدرانها تكتسيني..
فأحاول لملمت أركاني محاوله لسياده
الدفء حولي...
ولكن لايجدو ذلك نفعا لأن البرودة في داخلي
أشد بكثير ،،،،
كم الحنين يأخذني
لتلك الليالي التي عشناها
سوياً
كم أتمنى أن أدفع ماتبقى لدي
من أيام
لأحياء ليلة بقربك
الجنون واللهفة تسكنها


والحب والشوق مضمونها
والدفء والحنان محيطها
أحياءها بكل تفاصيلها
لحظة~~~ بلحظة