"فما ظنكم بربّ العالمين"؟
هذه الآية تزرع بداخلي اليقين والأمان الحقيقي بربّ عظيم كبير يفتح الأبواب لي حين تُغلق، ويخرجني من الظلمة للنور، ويكون معي في كل حين.
مجاهداتك لنفسك على أن تكون صابرًا مُحتسبًا على الرّغم من كل المتاعب التي تتجرّعها لا تضيع عند الله، يكفيك أنّك عندما تتصبّر يُصبّرك الله وأنك إن صبرت أحاطك الله بمعيّته "والله مع الصّابرين" ومن كان في معيّة الله فلا خوف عليه ولا قلق.