وما ادراك ماذا تبقى في عتمتي التي ضاجعت دمعك ؟ ربما
في كل هذا الخراب تجد شمعة تضيء سحر قسوتك ولا تدللني عقابا على ما فاتني مما لم ارضخ له معك بكل رغبة .
موقنة انك وصلت لهذا السطر تنوح ، وما بينك وبينك واقف على عتبة مأتمي تندب خلايا الرأفة الميته بعدي ، لكن اخبرني مالذي حققهُ دمعي المسطر ب أدنى درجات الشرود ، غير شُروقك ؟
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ