الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصــــــايـــد ليـــــــل 】✿.. > …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«…
 

…»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… { .. كل ماهو جديد للشعراء والشاعرات من مقروء و مسموع وتمنع الردود .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-18-2008   #4


الصورة الرمزية عـــودالليل

 عضويتي » 2
 جيت فيذا » Sep 2008
 آخر حضور » منذ 6 ساعات (12:43 AM)
آبدآعاتي » 750,216
الاعجابات المتلقاة » 1988
الاعجابات المُرسلة » 4001
 حاليآ في » فوق الكواكب والنجوم
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الادبي
آلعمر  » 28سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » اعزب
 التقييم » عـــودالليل has a reputation beyond reputeعـــودالليل has a reputation beyond reputeعـــودالليل has a reputation beyond reputeعـــودالليل has a reputation beyond reputeعـــودالليل has a reputation beyond reputeعـــودالليل has a reputation beyond reputeعـــودالليل has a reputation beyond reputeعـــودالليل has a reputation beyond reputeعـــودالليل has a reputation beyond reputeعـــودالليل has a reputation beyond reputeعـــودالليل has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك action
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 8 CS My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
ياهلا باللي ينور

دنيتي صوته



كيف

لوجيتني

وش حالها الدنيا
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي




قصيدة فصحى
يا دهر إن كنتُ فيمـا قـد مضـى حدثـا
.......... مـا كنـت يومـاً لأنسـى منـك مـا حدثـا

فـرت ( ...... ) وخطـوي رهـن خطوتهـا
.......... الخيـر صابـت وصابـت أرجلـي دعثـا

عـادت عداهـا وكـف البـيـن عـاودهـا
.......... تجلجـل الريـح منهـا الحجـل والرعثـا

كــأن طـرحـى خـيـامٍ فــي مطارحـهـم
.......... طرحـى عساكـر تـركٍ أصبحـت جثثـا

ســارت بـهــا حـجــجٌ كـأنّـهـا لـجــجٌ
.......... فـسـرتـهُ وعِـثــاً مـــا خـلـتـهُ دمِــثــا

تــرى أثافيّـهـا الـســوداء شـاخـصـةً
.......... شـخـوص أرؤس زنــجٍ صـفّـه ربـثـا

تـوعّـد النـسـر فــي اكنـافـهـا حـجــلاً
.......... وخـاتـل الـصـلّ فــي اطرافـهـا شبـثـا

يا دار خلي بوادي الحمض مـن عِمَـرٍ
.......... مالي ارى القصر فـي أعقابكـم وعثـا

ناشـدتـك الله رفـقـاً فــي أخــي رحــمٍ
.......... كــم بـيـدٍ مـنـه حـانـي راحــةٍ ضغـثـا

تلـك الخـيـام كـغـاب الـغـول موحـشـة
.......... قـد أوكـل الدهـر فـي امشاجهـا العثثـا

بـالأمـس كـانـت كـبـغـداد حضـارتـهـا
.......... واليـوم لــم يـبـق منـهـا قـاهـرٌ رثـثـا

قــومٌ هــم الـقـوم لا أقـــوام غـيـرهـمُ
.......... إن حـادثٌ مـن دواهـي دهرهـا حـدثـا

يا سعد يا ابن حريـب الأزد صعصعـةٌ
.......... قــد استـمـات بـهـم مــوتٌ فـمـا لبـثـا

أن ردّ موسرهـم فــي إثــر معسـرهـم
.......... ما شال حتى قضـى مـن حولهـم رفثـا

فـصـار أيمنـهـم مــن كــان أيسـرهـم
.......... ومـا علـى الهضـم منهـم أبـلـجٌ رئـثـا

حـتـى أبـــاد مـبـيـد الـنــاس ملـكـهـمُ
.......... وكــثّ لحيـتـهـم مـــن لـومـهـا كـثـثـا

كـم حلـلـوا مــدراً, كــم ظلـلـوا وبــراً
.......... علـيـه قبلـهـم حـاثـي الـزمــان حـثــا

مـا قعـدوا حيـن قـامـوا فــي مـرادهـم
.......... حتـى لهـم خاضعـاً ملْـك الملـوك جـثـا

كـأنّ مـا فـوق وجـه الأرض مـن أمـمٍ
.......... إلا وسيـفٌ بـهـا مــن نحـوهـم عبـثـا

صبـيّـة المـجـد قــد فـضـوا بكـارتـهـا
.......... قـبـل القبـائـل إن مــا نـاجــثٌ نـجـثـا

إنــا سمـونـا سـمـاء الـمـجـد مـنـزلـةً
.......... طوعاً ومنا اخضرار الروض إن رمثا

إن الـحـضـارة إذ ضــلــت بـغـيـرهـم
.......... حتى علـى صـوت راعـي طبلـةً خنثـا

لــم تستـطـع منـهـمُ شـأنــاً فشـأنـهـمُ
.......... شــأن الـكـرام إذا مـــا عـاقــلٌ لـوثــا

كـم وتـروا مـن صناديـدٍ ومـا وُتِــروا
.......... لا يتـر الدهـر مـن عـن سـؤهـا نـأثـا

لـم يبلـغ المجـد منـهـم صـيـدُ غانـيـةٍ
.......... أو مــن تنـائـى فأخـفـى غُـلّــةً فـعـثـا

لـم يــدأث الخـلـق داثــاً مـثـل داثـهـمُ
.......... ومــا سـواهـم بمـيـزان التـقـى دأثـــا

الـيــوم ارثـيـهــمُ حُــزنــاً وأنـدبـهــم
.......... هيـهـات هـــل بـبـكـاءٍ مـيــتٌ بُـعِـثـا؟

إن المـراثـي لــو تحـيـي لـنــا أحـــداً
.......... وسـط المقابـر مــا أبـقـت لـنـا جـدثـا

يــا دهــرُ قــل لـهـمُ إن جـئـت تـلّـهـمُ
.......... صـبـحـاً وذَلّـهــمُ ذو شــوكــةٍ جــأثــا

أنـــي مـحـذرهــم أمــــراً فـمـنـذرهـم
.......... أمـــراً فمـعـذرهـم أمــــراً وإن نــأثــا

فليرحـم الله قـومـاً مــن ذوي رحـمـي
.......... مـا كنـت بينـهـم فــي الـدهـر مكتـرثـا

إنـــي حـلـفـتُ يمـيـنـاً بـــرّةً بــــرأت
.......... لا أخـلـف الـدهـرَ ميـثـاقـاً وإن نـكـثـا

لا يجـمـع الله مــن بــادت سيـادتـهـم
.......... وأصحـر البـيـن منـهـم أعيـنـاً ولُـثـى

إنـي أنــا الشـاعـر الميـمـون طـائـره
.......... ومــن لعـلـم بـنـات الـجـن قــد ورثــا

أتـيـت سـمـط بـنـات الـجـن يحملـنـي
.......... ومـن ورائـيَ كــم مــن شـاعـرٍ لهـثـا

قـد أرضعتنـي خلـوف الشعـر راهـبـةٌ
.......... حتى نشرتُ بشعري في الورى جدثـا

جنـيـتـانٍ سـمــت لـلـعـرش نـارهـمـا
.......... سـمــوّ حـــبّ غـبــارٍ رمـلــه حـرثــا

يا نافث السحـر مـا ترجـو بسحرهمـا
.......... فـي قلـب غمـرٍ بـآي الـربّ قــد نُفِـثـا

إنــي ورثــت طـفـيـلاً قـبــل إخـوتــهِ
.......... أبـنـاء أم البنـيـن الخـمـسـة الشـعـثـا

مـن يدّلـث مـن بنيـهـم يـدّلـث عجـبـاً
.......... مــا كـــان إلا وشـــاح الـعــزّ مُـدّلـثـا

لـم يبـق منهـم لئيـم الطبـع مـن مـلِـكٍ
.......... حــيٍّ ومــا لــمّ منـهـم صـالـحٌ شعـثـا

كــم طمـثـوا مـجـد ربٍّ كـــان قبـلـهـمُ
.......... ومـــا لمـجـدهـمُ مـــن سـيــدٍ طـمـثــا

قومـي سبيـعٌ سبـاع الـغـاب عادتـهـم
.......... طـيـب الـوطـاب إذا مــا طـيـبٌ خبـثـا

إن يغـلـث الـزنـد فــي ايديـهـمُ خـطــأً
.......... فـكـم بـأيـدي سـواهـم كـــان مغتـلـثـا

أقـوت بهـم حقـبٌ ألــوت بـهـم نـقـبٌ
.......... أهـوت بهـم عقـبٌ والقـول مــا فـرثـا

ما عاش في الدهر من سقنا مدائحهـم
.......... جهـرا ولا مـن لهـم حـي بـكـى ورثــا

عــن كــل جـاريـةً فــي إثــر غـاديــةً
.......... مــن أهــل بـاديـةٍ مــن فوقـهـا نـبـثـا

طـويـت قافيـتـي فــي إثـــر عافـيـتـي
.......... لله حـافـيـتــي إن بـــاحـــثٌ بــحــثــا

لـي بنـت عــمٍ كـتـوم الـسـر عالمُـهـا
.......... صــدق وحاكمـهـا عـــدلُ وإن حـنـثـا

الـحــب كـالـحــج أطــهــارٌ ربـائـعــهُ
.......... فــلا فـســوق بـــهِ يُـبـغـى ولا رفـثــا

الـقـلـب وادٌ غــثــاء الــهــم فــجــرهُ
.......... لله قـلـبٌ بـــهِ سـيــل الـهـمـوم غـثــا

افــز حـيـن يـنــادى بإسـمـهـا ولـعــاً
.......... كـمـن لأنـيـاب أفـعـىً أقـبـلـت جـهـثـا

كـــأن هـمــاً بقـلـبـي عـــاث بـاحـثـهُ
.......... طـــرّاد كـنــزٍ بـعـالـي قـفــرةٍ بـحـثــا

إن ينـقـص اللـيـل ثلـثـاً عـنـد قربـتـهِ
.......... حـيـنـاً فـكــم بـعــدهُ قـــد زادهُ ثـلُـثــا

نـارٌ مــن الـنـور لا يخـفـى بمبسـمـهِ
.......... لـيـلٌ وفــي نــورهِ مــا كـنـت معتلـثـا

أتلـت مــن الكـوكـب الــدريّ سابـقـةً
.......... مــن الضـيـاء إذا مــا خـالـصٌ بـغـثـا

لا يدعـث التـم يـومـاً ضــوح وجنـتـهِ
.......... وكـــم بوجـنـتـهِ مـــن كـامــلٍ دعـثــا

كـــأن نـــوراً تـلالــى حـــدر بـرقـعـهِ
.......... نــورٌ تـــلألأ حـــدر الـغــار وانبـعـثـا

لرائـحٍ مــن شـذاهـا مــرّ فــي عـجَـلٍ
.......... طبنـا , فكيـفَ بــهِ لــو أنّــه مكـثـا؟!!




قصيدة فصحى أخرى

يا دهر إن كنتُ فيمـا قـد مضـى حدثـا
.......... مـا كنـت يومـاً لأنسـى منـك مـا حدثـا

فـرت ( ...... ) وخطـوي رهـن خطوتهـا
.......... الخيـر صابـت وصابـت أرجلـي دعثـا

عـادت عداهـا وكـف البـيـن عـاودهـا
.......... تجلجـل الريـح منهـا الحجـل والرعثـا

كــأن طـرحـى خـيـامٍ فــي مطارحـهـم
.......... طرحـى عساكـر تـركٍ أصبحـت جثثـا

ســارت بـهــا حـجــجٌ كـأنّـهـا لـجــجٌ
.......... فـسـرتـهُ وعِـثــاً مـــا خـلـتـهُ دمِــثــا

تــرى أثافيّـهـا الـســوداء شـاخـصـةً
.......... شـخـوص أرؤس زنــجٍ صـفّـه ربـثـا

تـوعّـد النـسـر فــي اكنـافـهـا حـجــلاً
.......... وخـاتـل الـصـلّ فــي اطرافـهـا شبـثـا

يا دار خلي بوادي الحمض مـن عِمَـرٍ
.......... مالي ارى القصر فـي أعقابكـم وعثـا

ناشـدتـك الله رفـقـاً فــي أخــي رحــمٍ
.......... كــم بـيـدٍ مـنـه حـانـي راحــةٍ ضغـثـا

تلـك الخـيـام كـغـاب الـغـول موحـشـة
.......... قـد أوكـل الدهـر فـي امشاجهـا العثثـا

بـالأمـس كـانـت كـبـغـداد حضـارتـهـا
.......... واليـوم لــم يـبـق منـهـا قـاهـرٌ رثـثـا

قــومٌ هــم الـقـوم لا أقـــوام غـيـرهـمُ
.......... إن حـادثٌ مـن دواهـي دهرهـا حـدثـا

يا سعد يا ابن حريـب الأزد صعصعـةٌ
.......... قــد استـمـات بـهـم مــوتٌ فـمـا لبـثـا

أن ردّ موسرهـم فــي إثــر معسـرهـم
.......... ما شال حتى قضـى مـن حولهـم رفثـا

فـصـار أيمنـهـم مــن كــان أيسـرهـم
.......... ومـا علـى الهضـم منهـم أبـلـجٌ رئـثـا

حـتـى أبـــاد مـبـيـد الـنــاس ملـكـهـمُ
.......... وكــثّ لحيـتـهـم مـــن لـومـهـا كـثـثـا

كـم حلـلـوا مــدراً, كــم ظلـلـوا وبــراً
.......... علـيـه قبلـهـم حـاثـي الـزمــان حـثــا

مـا قعـدوا حيـن قـامـوا فــي مـرادهـم
.......... حتـى لهـم خاضعـاً ملْـك الملـوك جـثـا

كـأنّ مـا فـوق وجـه الأرض مـن أمـمٍ
.......... إلا وسيـفٌ بـهـا مــن نحـوهـم عبـثـا

صبـيّـة المـجـد قــد فـضـوا بكـارتـهـا
.......... قـبـل القبـائـل إن مــا نـاجــثٌ نـجـثـا

إنــا سمـونـا سـمـاء الـمـجـد مـنـزلـةً
.......... طوعاً ومنا اخضرار الروض إن رمثا

إن الـحـضـارة إذ ضــلــت بـغـيـرهـم
.......... حتى علـى صـوت راعـي طبلـةً خنثـا

لــم تستـطـع منـهـمُ شـأنــاً فشـأنـهـمُ
.......... شــأن الـكـرام إذا مـــا عـاقــلٌ لـوثــا

كـم وتـروا مـن صناديـدٍ ومـا وُتِــروا
.......... لا يتـر الدهـر مـن عـن سـؤهـا نـأثـا

لـم يبلـغ المجـد منـهـم صـيـدُ غانـيـةٍ
.......... أو مــن تنـائـى فأخـفـى غُـلّــةً فـعـثـا

لـم يــدأث الخـلـق داثــاً مـثـل داثـهـمُ
.......... ومــا سـواهـم بمـيـزان التـقـى دأثـــا

الـيــوم ارثـيـهــمُ حُــزنــاً وأنـدبـهــم
.......... هيـهـات هـــل بـبـكـاءٍ مـيــتٌ بُـعِـثـا؟

إن المـراثـي لــو تحـيـي لـنــا أحـــداً
.......... وسـط المقابـر مــا أبـقـت لـنـا جـدثـا

يــا دهــرُ قــل لـهـمُ إن جـئـت تـلّـهـمُ
.......... صـبـحـاً وذَلّـهــمُ ذو شــوكــةٍ جــأثــا

أنـــي مـحـذرهــم أمــــراً فـمـنـذرهـم
.......... أمـــراً فمـعـذرهـم أمــــراً وإن نــأثــا

فليرحـم الله قـومـاً مــن ذوي رحـمـي
.......... مـا كنـت بينـهـم فــي الـدهـر مكتـرثـا

إنـــي حـلـفـتُ يمـيـنـاً بـــرّةً بــــرأت
.......... لا أخـلـف الـدهـرَ ميـثـاقـاً وإن نـكـثـا

لا يجـمـع الله مــن بــادت سيـادتـهـم
.......... وأصحـر البـيـن منـهـم أعيـنـاً ولُـثـى

إنـي أنــا الشـاعـر الميـمـون طـائـره
.......... ومــن لعـلـم بـنـات الـجـن قــد ورثــا

أتـيـت سـمـط بـنـات الـجـن يحملـنـي
.......... ومـن ورائـيَ كــم مــن شـاعـرٍ لهـثـا

قـد أرضعتنـي خلـوف الشعـر راهـبـةٌ
.......... حتى نشرتُ بشعري في الورى جدثـا

جنـيـتـانٍ سـمــت لـلـعـرش نـارهـمـا
.......... سـمــوّ حـــبّ غـبــارٍ رمـلــه حـرثــا

يا نافث السحـر مـا ترجـو بسحرهمـا
.......... فـي قلـب غمـرٍ بـآي الـربّ قــد نُفِـثـا

إنــي ورثــت طـفـيـلاً قـبــل إخـوتــهِ
.......... أبـنـاء أم البنـيـن الخـمـسـة الشـعـثـا

مـن يدّلـث مـن بنيـهـم يـدّلـث عجـبـاً
.......... مــا كـــان إلا وشـــاح الـعــزّ مُـدّلـثـا

لـم يبـق منهـم لئيـم الطبـع مـن مـلِـكٍ
.......... حــيٍّ ومــا لــمّ منـهـم صـالـحٌ شعـثـا

كــم طمـثـوا مـجـد ربٍّ كـــان قبـلـهـمُ
.......... ومـــا لمـجـدهـمُ مـــن سـيــدٍ طـمـثــا

قومـي سبيـعٌ سبـاع الـغـاب عادتـهـم
.......... طـيـب الـوطـاب إذا مــا طـيـبٌ خبـثـا

إن يغـلـث الـزنـد فــي ايديـهـمُ خـطــأً
.......... فـكـم بـأيـدي سـواهـم كـــان مغتـلـثـا

أقـوت بهـم حقـبٌ ألــوت بـهـم نـقـبٌ
.......... أهـوت بهـم عقـبٌ والقـول مــا فـرثـا

ما عاش في الدهر من سقنا مدائحهـم
.......... جهـرا ولا مـن لهـم حـي بـكـى ورثــا

عــن كــل جـاريـةً فــي إثــر غـاديــةً
.......... مــن أهــل بـاديـةٍ مــن فوقـهـا نـبـثـا

طـويـت قافيـتـي فــي إثـــر عافـيـتـي
.......... لله حـافـيـتــي إن بـــاحـــثٌ بــحــثــا

لـي بنـت عــمٍ كـتـوم الـسـر عالمُـهـا
.......... صــدق وحاكمـهـا عـــدلُ وإن حـنـثـا

الـحــب كـالـحــج أطــهــارٌ ربـائـعــهُ
.......... فــلا فـســوق بـــهِ يُـبـغـى ولا رفـثــا

الـقـلـب وادٌ غــثــاء الــهــم فــجــرهُ
.......... لله قـلـبٌ بـــهِ سـيــل الـهـمـوم غـثــا

افــز حـيـن يـنــادى بإسـمـهـا ولـعــاً
.......... كـمـن لأنـيـاب أفـعـىً أقـبـلـت جـهـثـا

كـــأن هـمــاً بقـلـبـي عـــاث بـاحـثـهُ
.......... طـــرّاد كـنــزٍ بـعـالـي قـفــرةٍ بـحـثــا

إن ينـقـص اللـيـل ثلـثـاً عـنـد قربـتـهِ
.......... حـيـنـاً فـكــم بـعــدهُ قـــد زادهُ ثـلُـثــا

نـارٌ مــن الـنـور لا يخـفـى بمبسـمـهِ
.......... لـيـلٌ وفــي نــورهِ مــا كـنـت معتلـثـا

أتلـت مــن الكـوكـب الــدريّ سابـقـةً
.......... مــن الضـيـاء إذا مــا خـالـصٌ بـغـثـا

لا يدعـث التـم يـومـاً ضــوح وجنـتـهِ
.......... وكـــم بوجـنـتـهِ مـــن كـامــلٍ دعـثــا

كـــأن نـــوراً تـلالــى حـــدر بـرقـعـهِ
.......... نــورٌ تـــلألأ حـــدر الـغــار وانبـعـثـا

لرائـحٍ مــن شـذاهـا مــرّ فــي عـجَـلٍ
.......... طبنـا , فكيـفَ بــهِ لــو أنّــه مكـثـا؟!!



وأخرى فصحى ايضاً
فلله قـلـبــاً إذا حــــبّ فــــادى
.......... كـــأنّ عـلـيـهِ خـيــولاً تـعــادى

بـنــي عـمـنـا أنــتــمُ حــرزنــا
.......... إذا صائح الحرب للحرب نادى

حكـمـتـم بـحـكـم الـقـنــا أمّــــةً
.......... بفيلـقـهـا كـــل قـــرمٍ تــهــادى

وكنتـم أعـزّ بنـي نـجـد أصــلاً
.......... وأرفعـهـم يـوم(ضـرًّ) عـمــادا

لكم بين (بـربـك) و (الأبرقـيـن)
.......... مـقـامٌ إذا عــادهُ الـبـيـنُ عـــادا

وكـنـتـم لـنــا عـــزوةً نحـتـمـي
.......... بها إن سعيرٌ من الحـرب جـادا

ومــا حــاد عنـكـم ولــو مـــرّةً
.......... أخُ العزّ وهو عـن الغيـر حـادا

حكمتـم (رمـاحـاً) ومــا حـولـهُ
.......... بحكمٍ علـى سائـرِ الخلـق سـادا

وكدتـم بسمـر القنـا تخضـعـونَ
.......... لكم ساكـنَ الأرض طـرّاً فكـادا

وكـنــا لـكــم ثـــم كـنـتــم لــنــا
.......... مــلاذاّ حصيـنـاً وبيـتـاً جــوادا

تـمـيـد لأقـدامـكـم كــــلُ أرضٍ
.......... ومـا بكـم ُ مـائـد الأرض مــادا

أردتٌ بـمــا قـلــتُ إنـصـافـكـم
.......... ولله يــا (وردُ) مـــا قـــد أرادا



وقصيدة فصحى أخرى ايضاً
هـو الدهـر مـا أبـقـى لـمـدٍّ نخـائـلا
.......... ولا اجتـازت الأقـوام مـنـه حبـائـلا

ترى في ابتسـام الثغـر منـه مكيـدةً
.......... يـزول لهـا مُلكـاً ومــا كــان زائــلا

فـلا بلـغـت مـنـه القـلـوب مـرادَهـا
.......... ومـا أدركـت منـه الأكـفّ حصـائـلا

كصبخـاء قفـرٍ ليـس يثـمـر نبتـهـا
.......... ومـا حالـف الإثمـار فيـهـا فسـائـلا

فكـم فجـع الغافيـن فــي حجراتـهـم
.......... وأخـلـى قـلـوب الآنـسـاتِ عجـائـلا

إذا الدهـر أسقـى أمــةً مــاءُ مـكـرهِ
.......... رأيـت عبـيـد الـقـوم فيـهـا عقـائـلا

فكـم مـن عظيـمٍ حقّـر الدهـرُ شأنـهُ
.......... فحـال إلـى حـالٍ ومـا كــان حـائـلا

هـو الدهـر إن يفـسـد يـعـمّ فـسـادهُ
.......... ومـا أعـذرت منـه المفاسـدُ خـائـلا

فمهما يطُـلْ عمـر امـرىءٍ بسعـادةٍ
.......... فلا يأمنن مـن غيـب حـزنٍ هوائـلا

فلا تأمننْ مـن حسـن دهـرٍ مُسيئـةً
.......... ولا تأمنـنْ مـن أمـن دهـرٍ غـوائـلا

إذا مـا امــرؤٌ رابـتـكَ مـنـهُ سجـيّـةٌ
.......... علـيـهـا بعيـنـيـهِ ستـلـقـى دلائـــلا

ومــا مــن يــدٍ إلا يـــدُ الله فـوقـهـا
.......... وما كان ذو طولٍ سـوى الله طائـلا

ألا أبلـغ الأحــلاف إن تـبـغِ حربـنـا
.......... فـلـن يـجــدوا إلا الـقـبـور نـوائــلا

(أبا الذيل) قد هلت عليك صواعـقٌ
.......... بـداهـيـةٍ جـلّــى تـفــض المـسـائـلا

فـمـا أنــت إلا غـصـن مــوزٍ منـعّـمٍ
.......... نــراهُ إذا مــا مـالـت الـريـحُ مـائـلا

(أمـرودُ) مهـلاً قـد علـتـكَ عمـامـةٌ
.......... من الخزي تكسوك الخنا والرذائـلا

فحقّـكـم كـــرش الـجــزور وحـقّـنـا
.......... سـنـامٌ إذا مــا ألــزم الفـعـلُ قـائــلا

وفيكـم دخيـل البيـت يلـعـن بيتـكـم
.......... فما كان فـي حـرزٍ ومـا كـان نائـلا

(أخنـزيـر خــيلانٍ) عـلامـا تسبّـنـا
.......... وأنــتــم بــنــو الأزلام إلا قــلائـــلا

ألا قــبّــح الله الـعـجــول وقـولَـهــا
.......... أكاذيـب مـا سـاقـوا عليـهـا دلائــلا

لدى البيض منهم في العراق موائدٌ
.......... تـراهـنّ فــي دار ِالـبـغـاةِ سـوائــلا

وكم جرّت الحبلى عليهنّ مـن فتـى
.......... يجسّ من البِيْض الحسـان شوائـلا

يهـادِيْـنَ بالبـغـي المـرجّـلَ شـعــرهُ
.......... فـإن حُبِسُـوا رد الحـمـامُ الرسـائـلا

وكان (بن شمعـونٍ) يقـودُ ضيوفـهُ
.......... عـلـى أخـتْـهِ حـتـى تـعـيّـل عـائــلا

وقـد ألقحـوا مـن أهـل بيتـهِ أربـعـاً
.......... وخامسـةً أخــرى رحــولاً وحـائـلا

لعمركَ مـا أرخـت عليهـم خدورُهـم
.......... ستوراً ومـا أضفـت عليهـم ظلائـلا

فمـا زعزَعَـتْ أقدامهـم جُحْـر نملـةٍ
.......... ومــا وسِعَتْـهـم نـجــدُ إلا فـضـائـلا

ولـو سألَـتْ نجـدٌ بديـلاً لـهـمْ بِـهِـم
.......... لكانـت لهـمْ خضـر الحميـر بـدائـلا

فتاهمْ إذا ما أغلـظَ الصـوتَ صائـحٌ
.......... على ثوبهِ يمسي مــن الــروْعِ بـائــلا

فليسَ بِهِم ما قـد يـرى فيـهِ شاعـرٌ
.......... سبيـلاً إلـى مـدحٍ لَـهـمْ أو وسـائـلا

(بنـي حمَـلٍ) مهـلاً وأوردكــم ذرىً
.......... قـيـامـاً كـأعـنـاق الـنـعـام هـوائــلا

(بني حمَلٍ) أقسمـتُ جعـل رجالكـم
.......... نسـاءً تــداري بالكـفـوف خصـائـلا

خلِقْـتُـمْ كـأذنـاب الـذئــابِ أواخـــراً
.......... ونـحـنُ خلقـنـا كـالـرؤوس أوائــلا

سقى الله قومـاً مـن هـوازن دأبهـم
.......... إذا بيـدق الليـل استـحـلّ الأصـائـلا

يـشـعّ بِـهِــمْ لـيــلٌ وتُـظـلِـمُ بـكــرةٌ
.......... وبالمـوت أغنـوا سـائـلاً ومسـائـلا

سـراعٌ إلـى جلـى الأمــور صبيّـهُـم
.......... يُـرَى حيـن يٌدعـى للوغـى متفـائـلا

تّرى فـي وجـوه العامريّيـن حينمـا
.......... يــعــمّ ظــــلامٌ أنـجـمــاً وشـعـائــلا

إذا مـا سـراج الحـرب شــحّ فتيـلـهُ
.......... وهبـنـا لـــهُ الأرواح مـنــا فـتـائـلا

نصبنـا صراطـاً لـم يَمُـلْ مستقيمـهُ
.......... إلى المجد موصول الجوانب طائـلا

كـأنّــا خلـقـنـا والـمـعـالـيَ إخــــوةً
.......... رفـاقـاً وللـمـجـد السـلـيـل سـلائــلا

لنا الغرّ من بيض السيـوف خلائـلٌ
.......... وكانـت لنـا شهـب الرمـاح حلائـلا

أبدنـا جنـود التـرك فــي وادِ رنـيـةٍ
.......... بأشلائهم قد بشّر (الجهـرُ) (دائـلا)

وكـم قـد حملنـا بالسيـوف وبالقنـا
.......... إلـى أن رددنــا فــي ربيـعـة وائــلا

وسـيـلٌ لنعـمـان الحـجـاز عـرمـرمٌ
.......... طمـثـنـا بـــهِ ربّـــات دورٍ خـلائــلا

بـيـومٍ كــذي حـنـوٍ تـخــالُ جـيــادَهُ
.......... وقـد راعـهـا وكْــز الـرمـاحِ أيـائـلا

وعـرق سبيـعٍ يـومَ تحسـبُ رمـلـهُ
.......... من الـدمِ ممطـورات روضٍ هلائـلا

بأسيافِ قومٍ مـن سبيـعِ بـن عامـرٍ
.......... أدقّـت مـن الخطـب العظيـم جلائـلا

ويـومٌ علـى تـيـنٍ كسـرنـا شريـفَـهُ
.......... إلـى أن شفـت منـه الكبـود غلائـلا

وبالحـزم حررنـا مــن الــرقّ أمّــةً
.......... ومـا جعـلـوا للعـتـق مـنـهُ جعـائـلا

وبالـخـلّ أعتقـنـا رقــاب شيوخِـكـم
.......... فصرتم شعوباً فـي الـورى وقبائـلا

ولو لـم ينلكـم فـي الذنائـب عفونـا
.......... لكنـتـم عبـيـداً تُـشـتـرى وعـوائــلا

لنـا دون أهـل الأرض أطهـر بقـعـةٍ
.......... زكونا خصالاً في الـورى وشمائـلا

بـنـا دولــةٌ تُبـنـى وتـهـلـكُ دولـــةٌ
.......... إذا أفحـم الجبـر الشـمـردلُ صـائـلا

بنينـا لـنـا فــوق العـبـاد صوامـعـاً
.......... شهـوداً كأهـرامـات مـصـرَ ذوائــلا

ونـحـن أشـــد العالـمـيـن شكـيـمـةً
.......... وأكرمـهـم عـنـد الفـصـال فصـائـلا

تـخــال أيـاديـنـا لـسـابـق جــودنــا
.......... بحـوراً تسـامـى موجـهـا وخمـائـلا

لنـا الأنجـم الزهـراء فـي سمواتهـا
.......... إذا مــا نقـلـنـا للـسـيـوف حـمـائـلا

حكمـنـا بـأطــراف الأسـنــةِ دولـــةً
.......... وحشنا بها مع غارة الصبح جائـلا

فنحن الأسـود المرعبـات (دحائـلاً)
.......... ونحـن الأسـود المرهـبـات دغـائـلا

بـنـي عـامـرٍ هــلا فتـكـتـم بـربّـهـم
.......... وألبستـم الصفـر العتـاق الرحـائـلا

فـإنّ لكـم فـي عـامـر الخـيـل سـنّـةً
.......... إذا شَــوِلٌ للـحـرب وافـــاه شـائــلا



واخرى فصحى
أأعـمـى أم عـلـى عـيـنٍ غـشـاوة؟
.......... عن الغزلان في عَرَصاتِ (ساوهْ)

لـمــن بـأريـجـهـا هــبــت نـسـيــمٌ
.......... بكـلّ مخـدّرٍ مــن أرض (جــاوهْ)

حـمـيــراءٌ تـحــضّــر والــداهـــا
.......... ولا زالــــت طبيـعـتـهـا الــبــداوهْ

حـمـيــراءٌ بــهــا فــــي كـــــل وادٍ
.......... كِـبـاش الـقـوم فــي نـجـدٍ تـفــاوهْ

أتــــــمّ الله فـتـنـتــهــا فــكــانـــت
.......... لــكــلّ مـفـاتــن الـدنـيــا نــهـــاوهْ

ألا يــــــا ويــلــتــاهُ وســـوأتــــاهُ
.......... بعيني عـن سـوى سلمـى عـشـاوهْ

ألا يــــــا ويــلــتــاهُ وســـوأتــــاهُ
.......... أمـا فـي أهـل سلمـى لـي إخــاوهْ

لـهـا هــدبٌ بـــهِ أرواس شـهــبٍ
.......... لــها فـــي كـــفّ مـقـتـدرٍ قـفــاوهْ

وعـيـنــانٍ كـعـيـنــيْ جــؤذريـــنٍ
.......... أرى لـلـمــوت بيـنـهـمـا حــفــاوهْ

بغير المـوت مـا كُحِلا ولا الشعــ
.......... ــر مخـضـوبـاً بغـيـر اللـيـل واوهْ

وصـفـح جبيـنـهـا كـالـبـدر يـبــدو
.......... ولـيـس عـلــى جـوانـبـهِ طـفــاوهْ

وخـــــدٌ خــلـــتُ أنّ بـوجـنـتـيــهِ
.......... شمـوسـاً قــد دنَــت مـنــهُ دنـــاوهْ

وثـغـرٌ عـرّجــت شـفـتـاهُ نـحــوي
.......... بـخـمــرٍ مـحــضُ مـزّتــها حـــلاوهْ

يعـضّ بثـغـره المعـسـول ثـغـري
.......... فـأحـسَـبُـهُ بِــــهِ يـلـقــي تِـــــلاوهْ

بـشـهـد لسـانـهـا رُطَـــبٌ جــنــيٌّ
.......... ويـشـرقُ خـدهـا السـاهـي نـقـاوهْ

يـكـادُ مــن النـعـيـمِ يـــذوبُ لـيـنـاً
.......... مــن الإسـفـنـجِ خـالـطـهُ سـهــاوهْ

فـلـسـتُ أرى لوجـنـتـها حـجـابــاً
.......... سوى مـن كـلّ صـرف دمٍ طهـاوهْ

كـــأنّ عـلــى لــوامــع وجنـتـيـهـا
.......... طــلاءً قَــدّ مــن عـســلٍ طـــلاوهْ

ونـــهـــدانٍ كـأنـهــمــا مــلــوكــاً
.......... أقـــام الـدهــر بيـنـهـمـا عــــداوهْ

رؤوسـهـمــا كأبطــنِ أقـحـــوانٍ
.......... أرى لهمـا علـى صـدري شـقـاوهْ

أشـــمّ عـلــى ثويـبـهـمـا عـبـيــراً
.......... بــهِ مــن نفـحـة المسـكـيْ قــداوهْ

كـأنــهــمــا وقـــوفــــاً قــبّــتـــانٍ
.......... تـبــارن لـيــس بيـنـهـمـا إخــــاوهْ

وصــدرٌ خـلـتُ مكـتـوبـاً عـلـيـهِ:
.......... (لـنـاصــر إن تـعـلانـي عِـــلاوهْ)

ووركٌ أزّهُ الـــشـــيـــطــــان أزّاً
.......... طــراوتــهُ يـخـالـطـهـا قــســـاوهْ

يـكـادُ يمـيـدُ سـطـح الأرض مـنـهُ
.......... إذا مــا اهـتـزّ لـيـس بــهِ رخــاوهْ

أرانــــي كـلّـمــا أعــلــوا عـلـيــهِ
.......... أرى وأنـــا هـنــا (وادي سـمــاوهْ)

وليـلـة إذ شقـيـتُ أنــا وسلـمـى
.......... ومـا نيـل الشقـيّ مـن الشـقـاوهْ

سـمـوّ مـنـارةٍ عــن سـقـف دارٍ
.......... سمـوتُ إلــى ترائبـهـا سـمـاوهْ

وقـد ننصـبّ مـن أعلـى لأدنــى
.......... كـمـا ينـصـبّ مـــاءٌ مـــن إداوهْ

كـــأنّ صــدورنــا مـتـلاصـقـات
.......... عـرايـاً لـيـس بينهـمـا غـشـاوهْ

إذا مــا ابتـلّـت الأجـســادُ مـنّــا
.......... نــدىً والـحـبّ تغلـبـهُ الـنــداوهْ

وعرّق صدرُها العرقانُ صـدري
.......... إلى إن صرتُ من عرقي رغاوهْ

أمـلـتُ هلالَـهـا لصلـيـب حـبّــي
.......... كمـا مـال الوريـق مـن الطـراوهْ

وحقي عنــد سلمـــــى قبلتــــــانٍ
.......... لنــا فيما مضــى كانــت أتـــاوهْ




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الشاعر, السبيعي, الفراعنة, ديوان, ناصر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الديوان المكتوب للشاعر / سلطان الهاجري "المقروءهـ" المكتوبه نادر الوجود …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 2 08-24-2011 01:04 PM
الديوان المكتوب للشاعر / محمد بن فطيس المري "المقروءهـ" المكتوبه نادر الوجود …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 23 07-03-2011 11:22 PM
الديوان المكتوب للشاعر / خلف المشعان العنزي "المقروءهـ" المكتوبه نادر الوجود …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 7 06-24-2011 10:03 PM
الديوان المكتوب للشاعر / ضيدان بن قضعان "المقروءهـ" المكتوبه نادر الوجود …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 0 12-18-2008 01:45 AM
الديوان المكتوب للشاعر / بندر بن سرور "المقروءهـ" المكتوبه نادر الوجود …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 0 12-18-2008 01:33 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية