حياة قد تنسى التلقين..لقصايد ليل..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلـآهـم

,

أنفآسكِ الشآهقه و هِي تأخذ شهقياً عميقاً قَد سآقَت رِمةَ شُعوري
وما استعطت الفِرآر من تلقي شُعوركِ و ضَربِ إيقاعِ الحـرفِ على مأدبةِ هذا الحرفِ الغدير
إني و قَبـل أن أُعزيِ زهرتك الذابله و أُهنئكِ على شَمسك المُشرقةِ أعترفِ لكِ بـِ اني قد كُنت / قيد التلقين
فـ ما سكَبتهِ يا زُمرديةِ الحَرفِ أخـبرني كيف للبذرةِ القُطن الجمـيله أن تكـبر بجُذورٍ نتنه
وكيفِ للأوطآنِ أن تكون حليمه في استيطانهـا و بَثِ حُبها حتى بعد مُمارستهم الشغب العنيف على أسطحها
نصكِ أخـبرني أن فتاةٍ كالتي تكتبت , لم تكُن سِوى قالب ذهب تُحـلى بهِ اجسـاد الحُبِ
إنني أُدرك جيداً معنى ان تنظر المرأه للسماء لـِ تُداري أدمع الخيـبه
ومعنى ان تكتب المرأه سُطوراً و سُطوراً تشكي بهـا الأحـرف على الكبرياء ... الحُب على الخيبه ... النسماتِ على قسوةِ الرياح
كما أنني أُدرك جداً معنى أن تكون المرأه قويةً في أقمـآرها رقيقةً في نرجسهـآ
و حسبي اني رأيتك بهذهِ العين التي أعرفهـا كثـيراً , بل و قرأتكِ فوق ذلك
امراءة انسلت من سُلالةِ العبث لـِ تُدركِ أقمارها المُهدره و تَجمع عُطورها المُتناثره
و تُشرق بلونِ الصفاء الآمـع من جديد
دُون ان تعبئ بـِ كُل تلك الأنيـآبِ الشرسه التي تُمزق أطرآفهـا
فـ تحمـل أثآمها



:




كَتـف ثآلثه
أُعيذك و نبضكِ من كُل آهِ أليمه
و أُقدمكِ لغدٍ شمسه لا تَغربِ
و قصيده أشطره لا تذوب
و أُغنيةً إيقاعه لا يخيب
شُكراً لهذهِ الزُمره التي لستُ انساها
مَحبتي بَل و محبتي الكبيـره لكِ

يبس العود قبل أن يكبر ويستقيم
كان ينتحي للشمس حباً، فهزمته الأرض
وذرت مشاعره للرياح
قد يأتي منه نبت جديد في يوم ما يحارب
ليغسل استسلام امه بالماء والثلج والانتقام
ولربما يأتي شبيه في الغصة والتيه والصلادة
من يعلم
تالله هذه البشرية لا يهمها إلا الانتصارات، كانت في الحق أو جعلوها كذلك




غلاهم..
لم يسبق أن قرأ حرفي أمثالك إلا قلة
البعض تكهن في مقاصده والبعض فهم معانيه بشكل قريب
أدهشتني رؤيتك وقرأتك
وان كنت أجزم أنك الأولى على الإطلاق التي تعي مقاصده من الألف إلى الياء
أرى تحليلك بفرح عجيب
أفتقد أمثال هذه القراءة بحق
شيء ما في ثنايا جوابك يدفعني لمعاودة قراءة النص وكذلك جوابك
إذا أنه أصبح كالتتمة
رأيتي دمعه ونواحه
و رأيتي صراعه وسقوطه
ثم استقامته من جديد
أنت رائعة عندما تقرأين..
شكراً بكل هيئات الشكر، لأنك كنتِ هنا
ممتنة بقدر اتساع هذه الأرض


لافتة

انفثي على صدري الفلق
فالكثير من المدام ......




ثالثه لاتميل...