07-31-2016
|
#51
|
اسمحي بمداخله
مدونه جميله جدا فقط تابعت القليل
وسامكث هنا دوما
شكرا لهكذا بوح ومدونه
|
|
|
07-31-2016
|
#52
|
رُبما أُميطُ هذه الغِشاوة ذات تيهٍ عن الحزن
وأعلم حيناً أن لمهداة الحُب وحشة
ولكني سأتعلم معنى أن أكون احمقاً طيلة حب طويل
فأتبع ضالتي
..,,
|
|
|
07-31-2016
|
#53
|
سأُغادر ,
أمضي الى حَيثُ لا هماُ يوقِض خلوتي سِوى حَطباً أُشعِل بهِ مَوقدي
ولا أبتاعُ متاعاً الا مِعولاً أنبش فيه قبراً لأدفِن خَيبتي ومِذياعاً قديماً
يُخبِرني بأي عام أنا .
..,,
|
|
|
07-31-2016
|
#54
|
الموت ما بين حب وخيبه أقل وطأه من ندية الموت بعد كل حرف تذرفه دماء القلب
في بهو شريان الوجع الذي يضخ في حنجرة المستحيل ما يعادل الف انبوب نفط
من لعنة أمل ودعاء فرح فيلفظها البوح ثاني اكسيد التعزيه بلا فوارق
ما كان الحب يوماً تفاهه لا بعيني زاهد ولا قلب مُتبرم ,نقولها نحن فقط المدنفون به
لعجزنا التام عن تسريبه من تحت غلاف الغرور المنتعل قبعة الحزن خاصتنا فنشعر
بكبرياء آثم يجردنا من مرونة التقاطها والتخلص من تجشم عناء الحكه المفرطه لفروة رأس الرجاء هكذا نحن نتبنى الالم بتعليق الخيبات على مشجب الحظ العاثر
..,,
|
|
|
08-01-2016
|
#55
|
أوووه هذا غريب
ها أنا يَقتادُني هاجسي مُذعِناً للخَّلوة الخامسة بعَد العشرين هذا اليوم الذي قاب جرحين أو اكثر من
التورط على سكين السؤال كم لبثتِ في قلبي بعد حضورك الذي جَشمني عناء التفكير هل كان المتأخر في حياتي
ام انني المتأخر عليه
تباً هذا الوجع لا يُهدى هو يَتسرب عُنوةً الى أعماق الجِراح النَّافِقه بالخيبة يتغلغل قسوةً مثل كَومة مِلح ذائبه في كأس
ماء القلب بفعل تحريك مِلعقة اللوعه ,يهبط ويصعد موازياً آلامه على الاطراف كالبِندول الصريح عندما تدق ساعة
الفقد في لحظة يكون فيها القلب معلقاً في الغياب ما بين ظنٍ وشَك يتدلى عليه فيرشُقه بِفوضى التكهن ويعود مَخدَعه..
..,,
|
|
|
08-01-2016
|
#56
|
ايها الماضي تم طَي صفحتك بلا عودة
..,,
|
|
|
08-01-2016
|
#57
|
الاخ الصديق عود الليل أي ريح فرح القت بك ههنا
اهلاً بك على الدوام
..,,
|
|
|
08-01-2016
|
#58
|
بعض الآلام لا تطالها اللغة ويبقى الصمت نديماً لخيبات تتنقل بنا كبالون هواء تتحكم به الرياح لا يملك قراراً نافذاً بتحديد مصيره بعيداً عن الفواجع
..,,
|
|
|
08-02-2016
|
#59
|
يَتقلب مِزاجْ البَّوح يَمنة ويَسره كَ مُضاجعة الغائب في وَهم الَّلاوعي يَحتضِن رُفات أمل ولهفه وكِنايه مُوجعه ويُنجب صِغار احلامه من أم حماقته..!
..,,
|
|
|
08-03-2016
|
#60
|
في عيني اليمنى أرمقكِ كامرأه خلقها الله حواءً واحده لآدم أوحد مثلي
وفي اليسرى ارى جسد أُنوثه مُغطى بفتنة الجنه والارض كحوريه اصطفاها الله لعبدٍ مثلي أُقيم فيها مراسم الشغف بكامل صور الحب
..,,
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|
| | | | | | | | | |