08-07-2024
|
#6141
|


08-09-2024
|
#6142
|
يااارب لا ترفع عنا سترك
ولا تنسينااا ذكرك ولا تجعلناا من القوم الغافلين
|
|
|
08-09-2024
|
#6143
|
" من مواطنِ النُبل درجةٌ اسمُها المسكوتُ عنه، أن تعرف أكثر ممّا تُبدي لكنّك تسكت حِفظًا لقلب الآخر، أن تُبصرَ ما يؤذيك لكن تختارُ مساحةَ السكتةِ بين الكلمات لتهدأ النفوس، أن تُدرك ما خلفَ النبرة والإيماءةِ فتُمسك عن الإبانة حتّى تهَب الأمان، وأن تسكت عن عثرة المتلعثمِ وتغيّر السياقَ لتُعزَّ قَدره "
قبس..
|
|
|
08-11-2024
|
#6144
|
"لعل الدهشة التي تبذل عمرك لاهثًا وراءها تكمن فيما تزاوله بشكل روتيني، في كنف عائلتك، في الطرق التي تسلكها يوميًا وتحمل على متنها ذاكرتك، في الحوارات التي تختارك دون سعي منك، في الكلمات التي ما زادها ترديدك لها إلا حظوة في نفسك، في صورك التي ما تفتأ تذكرك بأنك في زحامٍ من النعم"
قبس..
|
|
|
08-13-2024
|
#6145
|
حياتك واحدة قصيرة
لا تكفي لتدخل فيها مسؤلية البحث في شؤون اbخرين
|
|
|
08-20-2024
|
#6146
|
قالَ العتابي لصاحبٍ له: "ما أحوجكَ إلى أخٍ كريم الأخوّة، كامل المروءَة، إذا غِبتَ خلفك، وإذا حضرتَ كنَفَك، وإذا نكرت عرفك، وإذا جفوت لاطفَك، وإذا بررت كافأك، وإذا لقي صديقكَ استزادَه لك، وإن لقيَ عدُوك كفَّ عنك غرب العادية، وإذا رأيتهُ ابتهجت، وإذا باثَثتهُ استرحت.."
- الصداقةُ والصديق.
قبس..
|
|
|
| | | | | |