خلف هذا القلم، حسناء تواعدت مع الحياة و انساقت اقدارها لتكون تحت مطية المجابهة تلك التي تمكننا من الدخول دون وجل
الدر في مبسم حرفك آية
ثم شكرا
هل سُقيت الأرض الجدباء و أثمرت
أم أنها عناقيد قد أينعت في ربوع الحرف
حللت بهذه الحلة يا عناقيد
و جعلتي من السعد ديدن في ذراعي
شكراً لك ألف مرة، لجمال حضورك..
كلماات جميلة فيهاا من الاحاااسيس
والتعاابير الكثير
ابحرت بنا في بحر الابداع عندما تلامس الكلمااات
شغاف الاحاسيس وتسترسل في القاء ضوء خافت
هادئ على عفوية الحروف وتداعب المعاااني ابجدية الكلام
لتولد رااائعة كرائعتك فراشتنااا الجميلة اشكرك وطرحك
سلمت الايااادي وبانتظااار جديدك تقيييمي وتقديري
دمتي كاتبه نفتخر بنبض ابداعك تحيتي وكوني بخير
أقبلتِ كالغيمة الغناءة بالمطر
يزرع نزلك نبات السرور الجذل
أضفيت الألق أضعافاً
و في الأعماق يمتن خاطري لمرورك
إشادتك
وسطرك
وحضورك
أفاق للفرح لا تنطفي
شكراً ثم شكراً ثم شكراً