تفسير: (واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا)

[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://3azb-el7sas.com/up/uploads/153222222685451.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://3azb-el7sas.com/up/uploads/153222222687692.png');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://3azb-el7sas.com/up/uploads/153222222685451.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center].
[/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][align=center][align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://3azb-el7sas.com/up/uploads/153222222687692.png');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://3azb-el7sas.com/up/uploads/153222222685451.gif');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center] .

تفسير: (واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا)
الآية: ﴿ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: مريم (41).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَاذْكُرْ ﴾ لقومك ﴿ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا ﴾ مؤمنًا موقنًا ﴿ نَبِيًّا ﴾ رسولًا رفيعًا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": الصدِّيق: الكثير الصدق القائم عليه، وقيل: من صدق الله في وحدانيته، وصدق أنبياءه ورُسُله، وصدق بالبعث، وقام بالأوامر فعمل بها، فهو الصدِّيق، والنبي العالي في الرتبة بإرسال الله تعالى إيَّاه.

[/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align]

سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنه
مودتي

جزااااااك الله بالخير

وربي يباااارك فيك

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

جِزًآكًٍ آللهُ خيرًٍ آلجزًٍآءُ
وُجَعَلَ حياتگ نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحور

- أنتقآؤكْ رَبيعٌ فاتِنْ ..
أروتني معرفتٌك حد الإكتفاء
لقلبك بياض لا ينتهي

رووووعه
الله يعطيك العاافيه على
اختياارك الذوووق للموضووووع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إرتواء نبض

سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ
موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنه
مودتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغنــــــد

جزااااااك الله بالخير

وربي يباااارك فيك