لو كنت رجلا طلقني ( لا للردود الروتنية )

لا يخلو بيت من المشاكل
ولا تخلو الحياة الزوجية من الخلافات
حتى وان كانت بسيطة ........................
ولكن ماذا لو اشتد هذا الخلاف وتحول الى صراع
ولم يرضى احد من الطرفين التراجع أوالتزام الصمت والهدوء .
الى أن يصل الزوج الى استعمال بعض الألفاظ الجارحة
أو الضرب أحيان ، فتضظر الزوجة أن تقول له :
( لو كنت رجلا طلقني )
للأسف بعض الرجال لا يشعر أنه رجل وهو يتطاول على زوجته
بالشتم والاهانة والضرب احيان ، ولكن حينما تلفظ بهذه الكلمة
تجده يسارع بالقسم وتحريمها عليه ........
وهنا يصبح الرجوع والتفاهم مستحيل
لأن هذه العبارة يعتبرها اهانة مستحيل أن يغفر عنها
في حين ضربها واهانتها تكون نهايتها كلمة حلوة أو هدية بسيطة
أو دعوة للعشاء رومانسي للإرجاع المياه الى مجاريها
اليوم أردنا الدخول معكم للبيوت هدمت بسبب هذه العبارة ،
( لو كنت رجلا طلقني )
فماذا تقولون أنتم أيها الأحبة
وفي انتظار نقاشكم اثرائكم تدخلاتكم
لكم مني كل المحبة والتقدير
منقول

لا أشبه احد ّ! ,ملكة الجوري معجبون بهذا