رزقن من الله ولاحطك على بابه

هذه الأبيات من قصيده قالها أحد الشعار
عندما سكن حراضه ورأى ما عليها من كثرة الأمطار
وما بها من عشب فقال بعض الأبيات متمنياً تلك الخيرات
على وادي المياه لا اعرف منها سوى بيتان هما...

جانا المطر في حراضه ما رضينابة
....................لو هو على عطفة المبعوث كان مرضينا

هذا جزا للمحول إلى سبقنابة
....................ون كان عد ناها الله لا تحيينا

فرد عليه فالح بن مفرح الملوح بقصيدة طويلة نذكر منها هذه الأبيات.


يبادع القاف ما مثلك تحا كابة
..................أرزاقنا ما خذيناها بيادينا

علم المطر عند ربي لبغا جابه
..............وليا عطا الخير والله ما يما لينا

أنا احمد آلي عطانا ونشابه
............بدا حراضه على المبعوث ولينا

رزقن من الله ولاحطك على بابه
.............كان العطا منك مانبغيك تعطينا

وممشاك فيها ترانا ما سمحنا به
...........ليتك ورى ألكور ما حليت وادينا

ربعت فيها وظني صارت طلابه
............مدري بلاك الحسد ولا تمادينا

شعيبنا ما بعد حياً تهقوابه
............هقوى الناس تخلفها هقاوينا

ولي يبيها ترانا بنكسر انيابه
.............وصيتن قالها أولنا التا لينا

وليا عوى الذيب جا الذيب بذ يابه
.................ونطعتني يا (........) لاتما د ينا

أنتم لنا لابه ونا لكم لابه
................وخدودنا ما تصفقها يما نينا

القاف بالقاف ولا مآبه طلابه
..............أن سدك العرف ولا الحق يرضينا

وصلات ربي عداد ما صرف اكتابه
..................على نبين هداه الله ويهدينا