|
…»●[معــالـــم تاريخيــهـ وسيــاحيــهـ]●«… { .. تعرف على العالم من هنا تجد أجمل المواقع السياحية .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
تقرير كامل عن تراث الباحة ...
اليـــووم رااح أنـــــزل لكم موضوع عن تــــراث البــــاحهـ .... تقرير كامل عن تراث الباحة لمن لم يعرفها بيت الباحة الأثري من البيوت القديمة في المنطقة والأثرية ، ويعد بيت الباحة نموذجاً فريداً في فن البناء التراثي . بيت الباحة في الشتاء دافء وفي الصيف جو معتدل يميل الى البرودة ، فبيت الباحة مبني على قمم وسفوح الجبال وقد بني البيت ليتلاءم مع الظروف البيئية وكذا الاجتماعية كالعادات والتقاليد القديمة . منظر لقرية ذي عين التراثية من احدى المزارع المجاورة لها ويبنى البيت في العادة من صخور الجرانيت والبازلت المتوفرة في المنطقة ويوضع لسقف البيت أخشاب العرعر وهو مايعرف بالبطن لتغطي السقف بالكامل ، وبعد ذلك يتم جمع كمية من نبات العرفج ونبات الجريد ويخلط بالماء والتراب ويسمى طينة البيت ثم تصب على السقف . ويوضع في زوايا السطح والنوافذ والأبواب من حجارة المرو التي تزين الشكل الخارجي للبيت . يتكون بيت الباحة من دورين يتم تقسيم المنزل من الداخل الى غرف منها الكبيرة ومنها الصغيرة ويضم البيت فناء المنزل ( الحوش ) يضم في اركانه الحمام والزريبة التي تخصص للأغنام والأبقار والحمير التي تعتبر وسيلة التنقل قديماً . حصن في إحدى القرى بالباحة الباحة، تقرير- عبدالرحمن الغامدي تتميز منطقة الباحة بكثرة المعالم الأثرية والتراثية، ومن تلك المعالم القلاع الأثرية "الحصون" ويوجد في منطقة الباحة أكثر من 250 حصناً أثرياً لا تزال شامخة، رغم مضي مئات السنين على إنشائها؛ رغم ظروف الأجواء التي مرت بها المنطقة منذ إنشائها، وهذا يدل على ما يتمتع به الآباء والاجداد من فكر هندسي ومعماري جعل هذه الحصون تقف إلى هذا الزمن دون تغير، وكانت تلك الحصون مواقع للمراقبة في الحروب. ويشير "محمد علي" و"عبدالعزيز الغامدي" و"عبدالله سعيد" بأن هذه الحصون يبلغ ارتفاعها تقريبا بين 20 - 25 متراً تقريبا وتوضع في أعلاه أحجار بيضاء من المرو؛ لتعطي شكلاً جمالياً، وتتكون الحصون من ثلاثة إلى أربعة طوابق ومدخل رئيس وأرفف على شكل سلالم لكي يصعد منها إلى أعلى الحصن، مضيفين بأنّ هذه الحصون تتخذ شكل المخروط الهندسي المرتفع. ويوضح "حسن الزهراني" و"يحيى جمعان" و"طلال عبدالله" بأنّ هناك أربعة أنواع من الحصون مختلفة الخصائص والأغراض، وهي حصون الحدود وتستعمل للحروب البسيطة التي لا تتضمن احتلالاً أو تهديماً أوإحراقاً، وإنما أخذاً للثأر وغيره من المنازعات، ويجمع موقع حصن الحدود بين وقوعه على مرتفع يطل على الأراضي المجاوره ومكان طريق رئيسي وسبب تسميتها بهذا الأسم وقوع غالبيتها في قمم الجبال التي تقع على حدود الديار بين القرى والقبائل وغالباً ما يكون هناك حصون متقابلة لكلا الطرفين. وهناك حصون الزراعة ويحمي المزارع من سطوحها محاصيله من غزو الطيور كما انها توفر الظل والراحة للمزارعين وتهيئ مستودعا صغيرا للادوات الزراعية وبعض الاحتياجات الاخرى وهي صغيرة لا تزيد مقاساتها عن 3x 3 متر مربع وبارتفاع 4 أمتار، والحصون الاستراتيجية يجتمع بها جميع سكان القرية أوقات الحروب ويجمعون بها ما يغطى احتياجاتهم من المؤن والعتاد ويحملون معهم مقتنياتهم وتقام عادة وسط القرية ولا يقل ارتفاعها عن 12 مترا وتكون متعددة الأدوار وأحياناً تصل إلى ارتفاع سبعة أدوار. وأيضاً هناك قلاع للمراقبة وتقع وسط الديار لمراقبه أي اختراق حدودي وكافة الاوضاع بشكل شامل، وغالبا ما تكون مساحتها صغيره وتستخدم في اوقات محددة، وطالب "خالد الزهراني" و"عطية البيضاني" بإعادة تأهيل الحصون والقرى الأثرية والاستفادة منها في اقامة برامج سياحية عن التراث. الذهب زماااان اول ! الحلي المحلية جزء لا يتجزأ من تراث دول الخليج العربية وهي في الوقت نفسه تراث ينتقل من جيل الى جيل كسمه مميزة لمجتمع الإمارات تميزه عن غيره من المجتمعات الأخرى . وهي مجموعة من الحلي التقليدية متنوعة الإشكـال من الفضة والذهب ومرصعة بالأحجار الكريمة مثل حُلي الرقبه ، الرأس ، الإذن ، الأصابع ، القدم المعصم ، الوسط ، الثياب . منها ما هو خاص بالأفراح والمناسبات ومنها ما هو حلي يومي . زينة المرأة : تعشق المرأة منذ قديم الزمـان الذهب فهو يحقق لها العديد من المزايا ، والضمانات أيضاً ، فبريق الذهب يزيدها جمالاً ، وكثرته تعطيهـا الأمـان . والمرأة في دول الخليج العربية لها في الذهب مبدأ لا تغيره ، فهي تراه " حق زينـة .. وخزينة ". زينـة لأنه يزيدها جمالا . وخزينة لأنه ادخار للزمن وأمان للمستقبل . والمرأة تتزين بالذهب ليس فقط في المناسبات ولكنها تستعمله أيضاً عندما تخرج لزيارة الأهل والأقرباء . والصياغة اليدوية هي تراث أصيل عريق في منطقة الخليج ، وقبل الطفرة النفطية فإن الصياغة التقليدية في معظم الوقت كانت تتعامل مع المشغولات الفضية في نطاق الفوائض المالية المحدودة فبدول المنطقة آنذاك ، كما كانت ترتبط بنمط الحلي والزينة البدوية التي يندر فيها الذهب ، وتكثر حلى الفضة المطعمة ببعض الأحجار الملونة ، وقد امتازت هذه القطع قديماً بثقل وزنها والصراحة والوضوح في تصميماتها ، في اليد ارتدت " بوشوك" والذي وصل وزن القطعة منه 500 جرام وفي القدم "الحيول الملس " و"الدلال" الذي لا يقل وزنه عن الكيلو جرام ، وزينت الصدر بالكاتلى وحجر الكهرمان في عقود طويلة تنتهي بالشراشف . تطـور الصيـاغة : ثـم تطورت الصياغة من الفضة إلى الفضة المرصعة بقليل من الذهب ثم انتشرت الحلى الذهبية بين الموسرين وكبرت أحجام الحلى وأوزانها من حجم الكف إلى القـلادة ، وامتدت من الرقبة إلى الصدر أو الخصر ، وأصابع اليدين والقدمين . وقد تقلصت صناعة الذهب اليدوية ، وقاربت على الاختفاء وأصبحت قطعة من التراث بعد أن انخفض عدد المشتغلين بها في منطقة الخليج ، وأصبحوا يعدون على الأصابع بعد أن دخلت الآلة في منافسة شديدة معهم حول فنهم الجميل ، ورغم أن صناعة الذهب لم تكن واحدة من الصناعات الأساسية المهمة في حياة الإمارات ، فقد خرج تقرير للأمم المتحدة يؤكد أن بالإمارات الآن مصانع لمشغولات الذهب اليدوية تعتبر الأولى من نوعها في الشرق الأوسط من حيث حجم إنتاجها وعدد العاملين بها ، وأن ذهب هذه المصانع أصبح منافساً خطيراً معترفاً به على المستوى العالمي في مجال تصدير هذا المعدن النفيس ، لنقائه وتميز أشكاله ودقة تصميماته . والمرأة في منطقة الخليج كلها ، لم ترك مكاناً ظاهراً إلا وزينته بالذهب ، وهي لا تضعه في أيديها فقط ، وإنما تضعه على الرأس وتغطي به الجبهة وتزين به شعرها وصدرها وخصرها وتضيف دائما قطعاً منه إلى البرقع الذي تضعه على وجهها . أنـواع الحلى : وتنقسم أنواع الحلى إلى مجموعات رئيسية لكل منها أنواع فرعية شكلاً ووزناً وإسـماً . - حلى الرأس والشعر ولها ثمانية أنواع فرعية . - حلى الأذن ولها أنواع وأنواع . - حلى العنق والجيد والصدر ولها ستة أنواع . - وحلى الأنف ولها ثلاثة أنواع . - وحلى المعصم والذراع ولها تسعة أنواع . - وحلى الوسط ولها ثلاثة أنواع . - وحلى القـدم ولها ثلاثة أنواع . - وحلى الأصابع ولها ستة أنواع . - وأخيراً حلى الثيـاب ولها خمسة أنواع . ولكل نوع حلية وظيفة ووقت للتحلى بها فمثلاً حلى الأصابع ستة أنواع من الخواتم . ومن أشهر ما تتزين به المرأة في الإمارات والخليج عموماً : الهيـار : عبارة عن ثلاث ضفائر ، اثنتان على الجانب تنزلان على الكتف، والثالثة في المؤخـرة وتستعمل لتزيين الشـعر . المرتعشـة : سلاسل صغيرة متصلة حول الرقبة يصل عرضها إلى 15سم وتنـزل منها سلاسل صغيرة وكبيرة لتزيين الصدر . المـرية : حبـوب صغيرة مثل السبحة وتنتهي بدلاية على شكل هـلال . السـتمى : جنيهات ذهبيـة كثيرة ومتصلة ببعضها بالإضافة إلى سلسلتين وهذه تصل من الرقبة حتى الوسـط . الـدلال : مثل السـتمى لكن جنيهاتها أكبر وأكثر عـدداً . الصمـط : أطول من الدلال وتشبهها . " الحجول" أبو الشوك : معاضد سميكة وعريضة تبرز منها رءوس مثل الشوك . حب الهيل : معاضد مثل الحجول لكن حباتها البارزة صغيرة . المرصـغ : معاضد عادية لكنها ضخمة ، الحجول الصغيرة . "المعاضد" المرامى : تلبس في الأصبع الوسطى ، الختم ، تلبس في السبابة ، الجبيرة ، تلبس في الإبهام ، والشاهد يوضع في الشاهد ، والخناصر التي تزين الخنصر ، ثم الحبسه الذي يوضع في الأصبع الصغير ، الكف عبارة عن غويشة كبيرة بها سلاسل تغطي الكف وفي نهايتها خواتم لكل الأصابع ، زند : ويلبس في زند اليد وهو سميك جداً ، خلاخيل تلبس في القدم ، فتخة : للأصبع الكبيرة في القدم . من أشهر ما تضعه المرأة المرتعشة والمرية والشغاب . زينــة الـرأس : ومما يزين رقبـة المرأة نجـد العقـد ونجد أيضاً الطبلة وهناك أيضاً ما يحيط بالرأس من الجانبين وهو ما يطلق عليه " مجلة " والكلاليب التي توضع على الخمار، هناك ما يستعمل للرأس أو يعلق في الآذان مثل الكواشي والشغاب ، وأيضاً مشابيص الشعر الذهبية. وتحرص المرأة العربيـة في دولة الإمارات – والبدوية بصفة خاصة – على تزيين أصابعها بالعديد من الخواتم ، فهناك خاتم للإبهام اسمه الجبيرة ، وهناك الشاهد الذي يوضع في الشاهد، والمرامي الذي يزين السبابة ، والخناصر التي تزين الخنصر ، ثم الحبيسة الذي يوضع في الأصبع الصغير ، أما الأصبع الأوسط فيزين بخاتم كبير . وكما كانت المرأة تزين صدرها بالذهب فأنها لم تنس قدمها فوضعت في إصبعها الكبيرة " افتخ" ( فتخه ) وهو خاتم عريض من الذهب أو الفضة يكسو الأصبع كلها . وفي الأذن علقت المرأة " الكواش" وهي كتلة ذهبية ضخمة ولما شعرت أن أذنها تعجز عن حملها وضعت فوق رأسها "المجلة " وشبكت الكواش بها لترفع عنها ثقلها ، ومن المجلة أيضاً يتدلى الشفاف على الجبهة ليزيد المرأة بهـاء وجمالاً . أنواع أخرى من الحلي حكب : أي الحزام ذهب من أحزمة النساء ويكون مصنوعاً من الفضة الموشاة بالذهب ، والكلمة فصيحة فالحقب هو حزام تعلق به المرأة الحلى وتشده على وسطها ، والحكـب أيضاً حبل يربط الشداد إلى وسط البعير . دلال : جمع دلـة وهي من الحلى النسائية . الخلاخيل : وهي تصنع من الذهب أو الفضة وتزين بها المرأة رجلها وكذلك هناك امطيلات وهي مقتصرة على البنات الصغيرات كذلك هناك ما يسمى بـ"فتح" وهو خاتم يوضع في إبهام الرجل ، وكذلك "شمارة" وهي تصنع من الذهب أو الفضة . الاكسسورات القديمة اللومه : تستخدم في حرث الأرض الملعقه اوالصاج أيضاً : وتستخدم لعمل القرصان خافه تشبيه باالتخفي : توضع فوق الرأس لحمايته من الشمس والمطر منخل : لتنقية الحبوب من العوالق والغبار والحصى الصغيره كانون : يشب تحته الحطب ويوضع فوقه القدور والصاج محش : يحش به الزرع مثل : القضب و الشعير والخلى الخ .. فانوس : يوضع بداخله القاز والفتيله التي يتم إشعالها من الأعلى وطرفها الأخر في قاع الفانوس داخل القاز يستخدم للأضائه مدمسه : تدمس بها الأرض بعد حرثها حيث تربط في الثور او الحمار ويقوم بجرها ويقف عليها شخص يضغط عليها بقوة حتى تصبح الأرض التي تم حرثها متساويه الدله : غنيه عن التعريف ولو إنها مليانه غبار .. قديمه بس اصيله بأصالة اهلها الجُو : يتم وضعه على رقبة ثورين او حمارين وتربط اللومه في الوسط ويحرث بها الأرض يعني : حراثه من الطراز القديم مقصب : يستخدم في عمل قصبات مربعة الشكل تقريباً في الأرض بعد حرثها منزاع : لنزع اللحم من القدر .. معروف محطاب : يستخدم لسحب الأغصان الليابسه من الشجر وتكسيرها مقلاع أو مرجمه : يوضع فيه حصى صغيره وترمى به اسراب الطيور حتى لا تتلف المحاصيل الزراعيه خاشوق أو منقبه : ينقب بها في الأرض الصلبه التي فيها حجارة سفرة او حصير : يوضع عليها الأكل قفه : تستخدم في نقل الأمتعاه والأغراض وخصوصاً أثناء التسوق مسحاه : تستخدم في فلاحة الأرض وتنظيفها فاس : تقطع به الأشجار تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 698 في 1105 وحجم الصورة الحجه : وهذا نموذج لصكوك والوثائق القديمه أدوات منزلية جلدية ( الركوة ) سيدة تعيد زخرفة الجدران ب «ألوان الماضي» جانب من نقش أم عبدالكريم على جدار منزلها الرياض، تقرير - منصور الحسين تملك نساء هذا الوطن مواهب متعددة وفي مختلف المجالات، ومنها فن الرسم، ومن هذه المبدعات امرأة تجاوز عمرها الستين عاماً، عشقت "الرسم على الجدران"، وأبدعت في تزيين جدران منزلها بالنقوش الجميلة في مختلف أنحاء المجلس. تعلمت "أم عبدالكريم الرميح القحطاني" فن الرسم على الجدران وعمرها (15) سنة -قبل أكثر من (45) عاماً، مكتسبةً تلك الهواية من مشاهدتها للأعمال الفنية "الرسوم والزخارف"، التي تزخر بها البيوت القديمة، بعد ذلك بدأتْ في تعلم هذا الفن، وممارسته بشكل مستمر، وأبدعتْ في عملية الرسم على الجدران، والتحف المصنوعة من الطين، بحيث يتم تزيينها بألوان متعددة. وحول بدايات عملها والأدوات الفنية التي تستخدمها في الرسم قديماً -قبل أربعين عاماً- تقول "أم عبدالكريم": "كنت أستخدم ألواناً مصنوعة من البودرة تعجن بالماء، وأستخدم فرشاةً مصنوعةً من صوف الأغنام، أمّا في الوقت الحالي، ومع تطور أدوات الرسم وتوفرها أصبحتْ استخدم في "الرسم" الدهان المخصص للمباني، كما استخدمْ الفرشاة المخصصة للرسم، أو للدهان حسب نوعية العمل"، مشيرةً إلى أن فترة إنجاز العمل الفني للمتر الواحد يستغرق مابين ساعتين أوثلاث، وقد بلغتْ مدة عمل مجلس للضيوف قرابة الشهر وبطول تجاوز قرابة (45) متراً، كما استغرقتْ في مجلس آخر طوله عشرة أمتار ستة أيام. وأوضحتْ أنها تحرص على تعليم بناتها فنون الرسم، وهناك إقبال للتعلم من قبل الفتيات ولكن ما تلمسه أنه يغلب عليهن رغبة التسلية فقط، وليس الإبداع والتميز، مؤكدةً سعادتها في تنظيم دورات تدريبية للفتيات والنساء الراغبات في تعلم هذا الفن. مشاركة الباحة تتميز بصناعة السيوف و"الحياكة".. ومتحف المنطقة و"المسحباني تشارك منطقة الباحة في المهرجان الوطني للتراث والثقافة الثالث والعشرين بالجنادرية حيث تشمل مشاركة المنطقة في الفعاليات الثقافية والفنون الشعبية التي تشتهر بها كالعرضة واللعب والمسحباني .. كما تشارك أيضا بالعديد من الحرف اليدوية والتي تضم حرف وصناعات الخصف والنجارة والسيوف والخناجر والحياكة والتطريز والقطران واستخراج العسل وغيرها من الحرف التي تشتهر بها منطقة الباحة اضافة الى متحف المنطقة والذي يضم العديد من المعروضات الاثرية والتي تشمل المخطوطات والرسائل القديمة من عهد الملك عبدالعزيز والعملات المعدنية القديمة والملابس والحلي والمسوغات النسائية والادوات الزراعية التقليدية الى جانب توزيع المطبوعات التي تحكي تاريخ المنطقة وما وصلت اليه من تطور ونمو خلال العقود الماضية وحتى الآن . لالالالالالا تردون ... بـــــــــــــــــــــرب .... |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الباحث, تراب, تقرير, كامل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
العين والرؤيا ... موضوع طبي شامل . | البرق النجدي | …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… | 6 | 03-16-2009 01:04 AM |
من وصايا الرسول الكريم : | مشـ حلوهـ ـكلتي | …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… | 11 | 02-13-2009 09:00 PM |
ااسماء الله الحسنى | ضحكة خجوله | …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… | 8 | 01-22-2009 08:13 PM |
موسوعه قصايد ليل المعلوماتيه ...؟ | البرق النجدي | …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… | 12 | 01-12-2009 08:18 PM |
هكذا كان محمد صلى الله عليه وسلم | النصر العالمي | …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… | 2 | 12-05-2008 12:15 AM |