تفسير: (يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا)

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://www4.0zz0.com/2013/12/07/19/238919517.gif');border:4px groove sandybrown;"][cell="filter:;"]


[align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www12.0zz0.com/2013/12/14/21/268559660.gif');border:3px groove sandybrown;"][cell="filter:;"]


[align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://www4.0zz0.com/2013/12/07/19/988721274.jpg');border:3px groove sandybrown;"][cell="filter:;"][align=center]

♦ الآية: ﴿ يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (44).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ ﴾ لا تُطِعْه ﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا ﴾ عاصيًا.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ ﴾ لا تُطِعْه فيما يُزيِّن لك من الكفر والشرك ﴿ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا ﴾ عاصيًا، كان بمعنى الحال؛ أي: هو كذلك.

[/align][/cell][/tabletext][/align]


[/align][/cell][/tabletext][/align]


[/align][/cell][/tabletext][/align]