|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
ليطمئنّ قَلبي .
:: بالمناسبة أجهل كيفية البدء بترجمة هذا الاحساس / وأجهل انك إن قرأتني كم من الدمع ستبكيني ؟ ولكن لا أجهل ان هذا الحرف لأجلك فيه من الحرب ما يَنبع رائحة زيتون ولا أدرك كيف تتشرنق مع غيابي أو كيف تتقوّس أمنياتِ الفقد وَ أمل اللقاء , سَأذكر لكَ رؤوسَ أقلامٍ قَد تُنهيني في حين جلوسكَ بِقُرب شِفاه سَجائرك بل ملتصقة بها . [1] إنهم انتزعوا مني أمنية بل صَلبوها قبل أن أبوح بها أو أصل للعتبة الاولى من تحقيقها وَقد تفكر الآن بطريقة غبية أحبها ، كيف لِي أن اركّز عليها وكأنها كل ما أملك لكنها بالفعل لأنها بالحقيقة " أنت " . [2] تيبّس الدمع على خدّي وَ اللوز شعورك المقدس مع حُبي ينبض بفردوسٍ يحوي دعاءً يتردد على شفتيك , ما كان يوماً هذا الانقلاب الا حنيناً ذو وجع عظيم [3] بِ قبضة الوجع قلبي لن يفلتهُ مادام سائر كوني أجمع على ان يحطَّ ب حبي ف اعتدت ايها الامير أن يكون الصدر هذا ملجأً ل حُزنك ف كما جرحت صدر الليل و فردستني ب نقاء النساء لا يحقُّ لك أن تبيعني ب ثمنٍ أقل من كلمة " إنسان " كما لا تنسى أننا من شكّل الأحلام ب سَماء التمنّي . [3] أسقُط لحيث لا يشعرون وأبكي بِصوتٍ عالٍ ك طفلة تركتها أمها عمداً آخذة معها دميتها لكنها لم تأخُذ شعورها ، تعود اليها ب خوف صاخب زاعمة على ان قرارها هو الاهم ما دامت " أم " [4] لم أجرّب شعوركِ يا أمي بِ أن أأسس حَياة ابنتي بناء على الخوف الذي تخفينه ب صدركِ ولا أنتَ أبي ما دمتَ تهتم لأن ترى ابتسامتي ، وتبوح بغصة أنصِت لوجعك وأبحث عن سعادتكِ [5] جائعة ل أرض تبتلع دمي يوماً تمتصه ب ترابها المقدس ، و ترتعش وسادتكَ لأنهم اتبعوا اهواءهم في سعادتي و استعانوا بغير المنّان , [6] منذُ سنتينِ على نضج اللوز وقد مرت فصول خيبتهِ والآن ينضج بحب وبياض آدميّ لا تُرى رأفة عُمرهِ الا شَقاء , . كانت هذه البداية , لو كان لديك مزيداً من الوقت اقرأني , لم يسبق لي من قبل أن أكون إحدى من ترجمت احساسك بإحساسها لكن أخشى أن أكون شيطاناً يفترس رغبتكَ بالبوح ، فأنا ماثلة أمام عمقك ب هداية ضُوء لا تقدر على وجعها و أكره أن اكون حلماً مرتبطاً ب شمس تغيب ولا فرصَة تؤهلني ل رُتبة السعادة التي تنالها معي مهما حاولت جاهدة بين سجدتي و جسدي ربما هنالك معصية لا اتقيها و الله اعلم ما هية القدر الذي جعلني أذرف سواد شعور هذا الوجع , أستغفركَ ربي أستغفركَ ربي أستغفركَ ربي ,
آخر تعديل سُقيا يوم
03-09-2017 في 11:00 PM.
|
05-22-2016 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
: صَباح الخير , ليكن هذا الصباح ما بصقه الليل من انفاسنا ليلة البارحة كما ان سؤالي عنكَ دائماً كمَن تنهمر عليها فيروز ب سبع أغانٍ و راحة وشَاء لهذا الحُب أن يَكون خيبة أعرفها وأدركُ قيامتها لطالما كنت المرأة الأولى في حياتِك لطالما أكون الخيبة الكبرى التي لا تعلم من أينَ تتصدّى لكل مواجهة تلقيها عليك ، و لا تكون الرابح أبداً انتَ الذي تتغيّر بحتكَ كلما سَمعتني شاهقة ولا تنحني بريح الوجع الا دمعة لا تُنهيكَ مَصائب القدر ، طفولتي العابثة بحبك لو تعلم انها مُسنّة دونك هذه العتمة تخيفني ي قلب ، تخيفني ولا بدّ أن احتضانكَ شَهوة فرح , لا يتبرّج حديثي معكَ الا ب خَجلي ,
|
|
|