![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
|
||||||||
![]() |
![]() |
| …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. } |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#1 |
|
|
[align=center][tabletext="width:980px;background-image:url('https://up.zalghaym.com/do.php?img=59389');border:6px double #ffcc66;"][cell="filter:;"][align=center][tabletext="width:980px;background-image:url('https://up.zalghaym.com/do.php?img=53786');"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:850px;background-image:url('https://up.zalghaym.com/do.php?img=59411');border:2px groove #ffcc66;"][cell="filter:;"][align=center][align=center] رَفْعُ الحَرَجِ في الإِسلامِ عَن أبي ذرٍ الغفاري رضي الله عنه[1]، قال: قال رَسُوَل اللهِ صلى الله عليه وسلم: "إنَّ الله تَجاوَزَ عَنْ أُمَّتي: الْخَطَأَ، والنِّسْياَنَ، وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ"؛ حديث حسن، رواه ابن ماجه والبيهقي وغيرهما[2]. درجة الحديث: صححه الألباني، وصحَّ أيضًا بلفظ: ((عُفِي لأمتي عن الخطأ والنسيان، وما استكرهوا عليه))، وكذا ((رُفع عن أمتي..))، وكذا: ((إن الله وضع عن أمتي..)). أهمية الحديث: هذا الحديث حديث عظيم عام النفع، ولقد اشتمل على فوائد وأمور مهمة، فهو يحوي حكم الخطأ والنسيان والمكره عليه بأنه لا إثم على ذلك. مفردات الحديث: تجاوز: عفا. لي: لأجلي وتعظيم أمري ورفعة قدري. أمتي: أمة الإجابة، وهي كل من آمن به صلى الله عليه وسلم واستجاب لدعوته. الخطأ: ضد العمد لا ضد الصواب. النسيان: ضد التذكر. استكرهوا عليه: الإكراه: هو إلزام الشخص بما لا يريد، يقال: أكرهته على كذا إذا حملته عليه قهرًا. فوائد الحديث: 1- أن هذه الأمور الثلاثة: الخطأ، والنسيان، والإكراه سبب للتخفيف ومنع التكليف: الأول: النسيان: وهو ذهول القلب عن الشيء وعدم تذكره. والدليل على أنه سبب للتخفيف ومانع من موانع التكليف، قوله تعالى: ﴿ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ﴾ [البقرة: 286]؛ قال الله تعالى كما في صحيح مسلم: (قد فعلت)، ولحديث الباب. الثاني: الخطأ: وهو ضد العمــد. والدليل على أنه سبب للتخفيف ومانع من موانع التكليف: قوله تعالى: ﴿ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ﴾ [البقرة: 286]، وقوله تعالى: ﴿ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ﴾ [الأحزاب: 5]، ولحديث الباب. الثالث: الإكراه وهو: حمل الغير على أمر لا يرضاه لو خلِّي ونفسه، بارتكاب النهي أو ترك الأمر. والدليل على أنه سبب للتخفيف ومانع من موانع التكليف: قوله تعالى: ﴿ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ ﴾ [النحل: 106]، ولحديث الباب. فمن أُكره على طلاق زوجته، فإنها لا تطلق، ومن أُكره على الكفر، وقلبه مطمئن بالإيمان، فلا شيء عليه. 2- أن الله تعالى لا يؤاخذ إلا عن عمد وتصميم. 3- لا يعاقب الله الناسي والمخطئ والمكره. 4- هذا الحكم خاص للأمة المحمدية. 5- إذا ضاق الأمر اتسع. 6- بيان رحمة الله؛ حيث لا يكلف نفسًا إلا وسعها؛ أي: إلا طاقتها. 7- شرف هذه الأمة على غيرها. 8- النسيان من صفات الإنسان. [/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align] |
|
|
|
#2 |
|
|
الله يعطيك العافيه على الطرح اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي |
|
|
|
#3 |
|
|
لجهودك باقات من الشكر والتقدير على روعة الطرح ![]() |
|
|
|
#4 |
![]() |
لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ وُدِيِّ ![]() |
|
|
|
#5 |
![]() |
يعطيك العافيه على الاختيار ويعطيك العافيه على مجهودك . . احترامي.. |
|
|
|
#6 |
|
|
سلمت اناملك لروعة ذوقك يسعدك ربي ويحقق أمانيك |
|
|
|
#7 |
|
|
منورين |
|
|
|
#8 |
|
|
|
|
|
|
#9 |
|
|
منورين |
|
|
|
#10 |
|
|
منورين |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |