وكيف الحالْ وشلوني .. جَوابٍ ما يَبي تفسير

تصدق وإلا ما تِصَدِّق .. أنا عَاجِزْة عَنْ التفكير..
تعَالْ وشُوفْ في عينِكْ غِيابكْ وشْ عَمَلْ فيني ..
,,
حبيبي ما بُقى عِندي صَبرْ .. يتْحَمَّـلْ التأخير..
رَحَلتْ .. وعِقبكْ الدنيا غلاها طاح مِنْ عيني ..
,,
أجَاوبْ اللِّي يسْألني عَنْ أخْبَاري وأقولْ بخير..
وأنا لا خِير بغيابكْ .. ولا حَاجَه .. تهنيني..
,,
على طاريكْ كِلْ لحظه .. ولا أحتاج للتذكير..
حَريصْ القلب ما ينسَى عيونِكْ , لا توصيني..
,,
مَحَدْ يِقْدَر يعَوِّضْنِي لأنِّكْ .. في عيُوني غير..
ومَهْمَا شِفتْ أنا الفرحَه .. بدونِكْ ما تسليني..
,,
وكيف الحَالْ وشلوني .. جَوابٍ ما يَبي تفسير..
بدونِكْ إنتْ , ما تِضْحَكْ حَياتي وترْمِشْ سنيني..
,,
مِثلْ شَاعِر عِجَزْ يوصَفْ شعُوره وخانه التعبير..
أنا ضايعة .. ولا أدري مِنْ فراقِكْ .. أنا ويني..