قد يبتليك الله بمصيبة تعقبها مصيبة رحمةً بك حتى لا تتعلق بهذه الدُنيا، وحتى يزيد تعلُقك وارتباطك به؛ فبعض الناس لاتصلحهم إلا الشدائد، وإذا أمِنوا انغمسوا بالدنيا وملذاتها ونسوا دينهم وربهم!
فإذا وجدت الهموم والأحزان تحيط بك، فافزع إلى ربك، وإذا يسَّر عليك لاتتوقف عن حمده وشكره
قبس..
|