عرض مشاركة واحدة
قديم 01-05-2009   #5


الصورة الرمزية لهيب الشوق

 عضويتي » 54
 جيت فيذا » Dec 2008
 آخر حضور » 08-24-2011 (05:19 PM)
آبدآعاتي » 418
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » آلريآض
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » لهيب الشوق is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

افتراضي



اعتبرا التوتر العدو الأول للمتعة الكروية
الدوسري والمطلق يكشفان تأثير حمى البداية على المباريات الافتتاحية ويحذران الأخضر



أشار اللاعب الدولي لاعب نادي القادسية السابق الدكتور خالد الدوسري إلى أن المباريات الافتتاحية لأي منتخب دائما ما تكون مباريات أعصاب وذلك لخوفه من الخسارة التي قد تنهي آماله في الظفر بالدورة، مشيرا إلى أن التهيئة النفسية دائما ما يكون لها جانب كبير في المباريات الافتتاحية إلى درجة أنها تصل أحيانا إلى أكثر من الجوانب الفنية من أجل أن يقلل المعد للفريق من تأثير ما يسمى من حمى البداية التي تصيب اللاعب قبل المباريات الهامة.
وأشار الدوسري إلى أن التهيئة النفسية قد تأخذ من 3 إلى 4 أيام قبل المباراة التي في ضوئها يتحدد مصير المنتخبين في الدورة، وقال "في حال الفوز فالمنتخب الفائز ستكون له دافعاً قوياً لمواصلة مسيرته في الدورة أما الخسارة فستكون عامل إحباط للاعبين والجهازين الفني والإداري إضافة إلى الجمهور الذي يترقب المباراة الافتتاحية لمنتخب بلاده بفارغ الصبر، لذلك فالخسارة قد تفقد المنتخب جماهيره التي كانت تتابعه".
واختتم الدوسري حديثه بالإشارة إلى أن المباريات الافتتاحية دائما ما تشهد هدوءاً وعدم استعجال من اللاعبين ولذلك في غالبيتها دائما ما تكون خالية من المتعة.
أما الدولي السابق صالح المطلق فقد أكد أن أعصاب الأجهزة الفنية والإدارية وكذلك اللاعبين تكون مشدودة قبل مباريات الافتتاح، مؤكدا أن هذه النوعية من المباريات دائما ما تكون دون المستوى المأمول حتى لو كانت بين فرق أو منتخبات كبيرة لأن التفكير مشتت بسبب الخوف من الخسارة، ودائما ما تكون هذه العوامل سبباً في ضعف مباريات الافتتاح لأي منتخب أو فريق.
وأشار المطلق إلى أن الأمور الفنية والفروق الفردية تظهر بعد وقت ليس بالقصير من المباراة وهو ما يتحكم بسير المباراة ومن ثم بالنتيجة.
وشدد المطلق على أن المدربين دائما ما يطالبون لاعبيهم بالهدوء وعدم الاستعجال في الفوز مؤكدين لهم أن الهدف قد يأتي في ثانية حالة هدوء أعصابهم.
واتفق الدوسري والمطلق على أن المنتخب السعودي مرشح لتجاوز المنتخب القطري مساء اليوم، حالة احترامه للخصم وهدوء الأعصاب إضافة إلى تطبيق تكتيك المدرب وعدم الشرود الذهني خلال وقت المباراة.




رد مع اقتباس