قد يؤخر الله عنك اجابة دعائك
وقد طال ترقب انتظارك وكاد ان ينفد صبرك
حتى يمتلئ قلبك بعبودية الرضا وسكينة التسليم
وتكون حامدا في ماسيك شاكرا في ابتلاءاتك صابرا في احزانك
ثم يكرمك بالاجابة وقد تشبّع قلبك بمعاني اليقين
وما الذ الاجابة عندما تكون مقترنة بـانا وجدناه صابرا
|