عرض مشاركة واحدة
قديم 07-19-2010   #10


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 8 ساعات (12:44 AM)
آبدآعاتي » 3,247,478
الاعجابات المتلقاة » 7390
الاعجابات المُرسلة » 3674
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



فوائد الرضاعة الطبيعية للأم والطفل
صورة الموضوع:







نص المقالة:
فوائد الرضاعة الطبيعية للأم والطفل



يحصل المولود على غذائه الأساسي من خلال الرضاعة الطبيعية خصوصا في الشهور الستة الأولى من عمره، قبل بداية الفطام وإدخال عناصر غذائية أخرى لطعام الطفل. ولقد جعل الله الرضاعة الطبيعية وسيلة لحصول الأم والطفل على الكثير من الفوائد الغذائية، والصحية، والنفسية. ومن فوائد الرضاعة الطبيعية للأم والطفل:

  • يمد لبن الأم الطفل بالعناصر الغذائية المثلى الذي يحتوي على كل المواد الغذائية التي يحتاجها جسم الطفل وبالنسب المحددة لجسمه.
  • يتميز لبن الأم بسهولة هضمه، فهو لا يسبب أي عسر هضم للطفل بالمقارنة باللبن الصناعي.
  • يحتوي لبن الأم على مضادات حيوية تحارب العدوى، كما أنها تساعد على قلة إصابة الطفل بأمراض الأذن، والإسهال، وأمراض الجهاز التنفسي، والحمى الشوكية، وأمراض أخرى.
  • تزيد الرضاعة الطبيعية من ارتباط الأم بالمولود.
  • تساعد الرضاعة الطبيعية على زيادة الاتصال الجسدي بين الأم والمولود والذي يعتبر أحدى العناصر الهامة لنمو الطفل.
  • تساعد الرضاعة الطبيعية على انكماش الرحم وعودته إلى حجمه الطبيعي، كما أنها تساعد على حرق الكثير من السعرات الحرارية، وتقلل من نسبة تعرض الأم للإصابة بسرطان الثدي قبل سن اليأس. كذلك فالرضاعة الطبيعية قد تجعل الأم أقل عرضة لمخاطر الإصابة بسرطان الرحم والمبيض.
  • يعتمد إفراز لبن الأم على حاجة المولود للبن، فكلما زادت حاجة الطفل للبن تزداد كمية اللبن الذي يفرزه الثدي، مما يقلل من الإصابة بالسمنة المفرطة في المستقبل.
  • يختلف مذاق لبن الأم في كل مرة يرضع فيها المولود، وذلك بسبب اختلاف الطعام الذي تتناوله الأم، مما يساعد المولود على تذوق الكثير من نكهات الطعام.
  • يعتبر اللبن الطبيعي أرخص من اللبن الصناعي؛ فلا حاجة لانفاق العديد من النقود شراء اللبن الصناعي.
  • يتوافر لبن الأم في أي وقت، فمع الرضاعة الطبيعية لا يتطلب الأمر الكثير من الوقت لتحضير طعام المولود.
المسموح والممنوع في فترة النفاس
صورة الموضوع:





نص المقالة:
المسموح والممنوع في فترة النفاس





النفاس فترة هامة جدا وممكن تؤثر على الحمل مستقبلا إذا لم تأخذ الأم الاهتمام المطلوب في هذه الفترة، والنفاس هي الفترة التي تلي الولادة مباشرة وتستمر من 40 إلى 60 يوم من تاريخ الولادة ويطلق عليها الأربعين وهى ليست فترة ثابتة لدى جميع السيدات وتختلف من سيدة إلى أخرى حسب طبيعة الجسم.



ويجب الاهتمام بالأم كما يجب الاهتمام بالطفل خلال فترة النفاس كما يلي:


  • الاهتمام جيدا بالنظافة الشخصية مع الحرص على الوقوف أثناء الاستحمام وعدم الجلوس في الماء تجنبا لدخول الميكروبات إلى الرحم والوقاية من التلوث ويجب تجنب استخدام اى تشطيف داخلى خلال هذه الفترة ويكفى التشطيف الخارجي بمطهر ووضع كريم مضاد حيوي على الجرح (حسب العلاج الذي وصفه الطبيب).
  • هناك دم ينزل من المهبل خلال الأسبوع الأول بعد الولادة يكون لونه أولا احمر فاتح ثم قاتم ثم بني وتقل كميته تدريجيا حتى ينقطع خلال فترة تختلف من سيدة إلى أخرى كما سبق الذكر.
  • من الطبيعي حدوث مغص وألام بالبطن (تزيد أثناء الرضاعة) خلال هذه الفترة وخاصة أول أسبوع وذلك نتيجة لتقلصات وانقباضات الرحم عند المرأة بعد الولادة حيث يعود الرحم إلى حجمه ووضعه الطبيعي قبل الولادة.
  • تعتقد بعض السيدات أن ربط البطن يخفف الألم ويمنع الكرش ولكن الحقيقة أن الرباط يضعف عضلات البطن مما يزيد احتمال ظهور الكرش ويفضل ممارسة الرياضة لتقوية العضلات بعد الولادة.
  • وتعتقد بعض السيدات أن الوالدة يجب أن تظل في السرير دون حركة خلال الأسبوع الأول بعد الولادة وهذا اعتقاد خاطئ لان عدم الحركة قد يؤثر سلبيا على الدورة الدموية مما قد يؤدى إلى حدوث جلطات في الأوعية الدموية وعلى المرأة بعد الولادة أن تمشي قليلا كل يوم وتمارس بعض تمارين التنفس وبعد أن تستعيد طاقتها ونشاطها (خلال أسبوع أو أسبوعين مع الولادة الطبيعية وبعد الأربعين مع الولادة القيصرية).
  • يمكن الأم البدء في ممارسة بعض التمارين الرياضية لأنها تساعد على انقباض عضلات البطن بشكل مدروس والجسم في وضع افقآ مما يعيد الرحم لوضعه السابق قبل الحمل ولا يسبب سقوطه.
  • من الأفضل ألا تبدأ الأم في فترة النفاس القيام بالأعمال المنزلية قبل أسبوعين من الولادة مع تجنب رفع الأثقال والأعمال الشاقة حتى انتهاء النفاس لان حمل الأثقال مع كبر حجم الرحم وثقل وزنه وتأثير الجاذبية الأرضية ودفع عضلات البطن إلى أسفل يؤدى إلى السقوط الرحمي.
  • يجب الامتناع عن الجماع لحين توقف الدم تماما لمدة لا تقل عن 3 أيام والطهر الكامل والأفضل استخدام الواقي الذكرى لحين انتهاء فترة النفاس تماما تجنبا لتلوث الجهاز التناسلي.
  • يجب قبل نهاية الأربعين استشارة الطبيب لاختيار الوسيلة المناسبة لمنع الحمل ويحذر من الاعتماد على الرضاعة الطبيعية وحدها كوسيلة لمنع الحمل حتى مع استمرار انقطاع الدورة الشهرية لان ممكن حدوث حمل بدون رؤية الدورة.
  • ملاحظة درجة حرارة الأم وقياسها يوميا وفى حالة ارتفاع درجة الحرارة آو نزول إفرازات مهبلية كريهة الرائحة يجب استشارة الطبيب فورا لاحتمال الإصابة بحمى النفاس.


تغيرات تطرأ على جسم الأم بعد الولادة -ج1
صورة الموضوع:





نص المقالة:
تغيرات تطرأ على جسم الأم بعد الولادة





بعد انقضاء شهور الحمل التسعة تتطلع المرأة دائماً لأن يعود جسمها إلى طبيعته، وتعود هي كما كانت، لكن تندهش الأمهات الجدد من كم التغيرات التي ما زالت تحدث لهن، ومن حجم التطورات التي تجتاح أجسامهن الموهنة بفترات الحمل والولادة، ومعاناتها طيلة تلك الأشهر.



بعض التغيرات التي تطرأ على جسم الأم بعد الولادة:


  • قد تشعر المرأة بتقلصات بعد ولادة الطفل بفترة وجيزة، لكن يعتبر هذا علامة جيدة لأنه يعني أن رحم الأم يحاول أن يعود لحجمه الطبيعي. هذه التقلصات قد تظهر على وجه الخصوص أثناء الرضاعة الطبيعية. قد تقوم الطبيبة أو الممرضة بعمل تدليك لمنطقة البطن بعد الولادة لمساعدة الرحم على العودة لوضعه الطبيعي. وإذا كانت التقلصات شديدة قد يصف الطبيب دواء مسكناً.
  • لن تعود البطن بعد الولادة كما كانت قبل الحمل، ففي الواقع إن كثيرا من الأمهات الجدد يشعرن بالإحباط بسبب شكل بطنهن بعد الولادة أكثر مما كن يشعرن بالإحباط من شكلها أثناء الحمل.
  • رغم فقدان المرأة بعض الوزن أثناء الولادة وبالرغم من أن البطن لم تعد منتفخة كما كانت أثناء الحمل إلا أن المرأة ما زالت تبدو وكأنها في الشهر السادس من الحمل وغالباً ستكون البطن ما زالت رخوة وطرية.
  • مع تقلصات ما بعد الولادة (خاصة أثناء الرضاعة الطبيعية)، سيتماسك الرحم قليلاً وبالتالي البطن لكن سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تستطيع المرأة بعد الولادة ارتداء الملابس التي كانت ترتديها قبل الحمل.
  • قد تشعر المرأة بعد الولادة بألم في الجسم، فالجسم قد قام بمجهود كبير لكي يخرج هذا المولود الجميل إلى الدنيا.
  • قد تشعر المرأة بألم في عضلات الساق، في الظهر، وقد تشعر المرأة بعد الولادة بألم في منطقة المهبل من أثر الشد الذي حدث في هذه المنطقة أثناء الولادة.
  • لابد أن تحاول المرأة بعد الولادة أن تعمل كمادات على الأماكن التي تؤلمها سواء كمادات ساخنة أو باردة حسب أيهما الذي يشعرك براحة.
  • قد يكون مكان الغرز مؤلماً سواء ولدت المرأة ولادة قيصرية أو لجأ الطبيب للشق أثناء الولادة الطبيعية، قد تندهش بعض النساء من مدى الانزعاج من مكان الغرز. وربما تشعر المرأة أحياناً بشد أو بحكة في مكان الغرز وأحياناً أخرى قد تؤلم.
  • بالنسبة للغرز كنتيجة للشق، قد يجدي وضع كيس مملوء بمكعبات ثلج مع الجلوس على وسادة طرية.
  • قد تشعر المرأة بعد الولادة برغبة في البكاء. وهذا ينتج عن التقلبات النفسية الخاصة بالحمل، لكن أيضاً خلال مرحلة ما بعد الولادة تكون مسألة الهرمونات غير مستقرة مثلما كانت خلال فترة الحمل، فالعصبية، الغضب، البكاء، الإجهاد، والقلق كلها مشاعر طبيعية قد تستمر لمدة أسبوعين بعد الولادة.


تغيرات تطرأ على جسم الأم بعد الولادة -ج2
صورة الموضوع:






نص المقالة:
تغيرات تطرأ على جسم الأم بعد الولادة


  • قد لا يكون دخول الحمام سهلاً كما كان من قبل. بالنسبة لبعض الأمهات الجدد قد تمنعهن الأسباب النفسية من دخول الحمام بعد الولادة مباشرةً - كنتيجة لخوفهن من الألم أو بسبب إيجادهن صعوبة في الجلوس -.
  • لكي لا يصبح الإمساك مشكلة (وبالتالي البواسير) لابد من شرب الكثير من السوائل (التي ستساعد أيضاً في الرضاعة الطبيعية) وتناول فواكه وخضراوات طازجة.
  • غالباً ستشعر الأم بعد الولادة بجوع لم تشعر به من قبل، لأن أغلب الأطباء لا يسمحون بالأكل أثناء الولادة، فربما لا تكون الأم قد تناولت أي شيء لفترة طويلة غير بعض العصير أو الماء، وبعد المجهود الكبير الذي قامت به المرأة أثناء الولادة، قد تشعر برغبة جارفة في الطعام.
  • غالباً سيتحجر ثدي المرأة بعد الولادة بعد حوالي 3 أيام، فقد تشعر أن الثدي حساس، وقد يكون جامداً، منتفخاً، ومؤلماً عندما يبدأ اللبن في النزول.
  • قد تشعر المرأة أن الرضاعة تعذيب في الأيام القليلة الأولى لكن إذا صبرت فعادةً تصبح أسهل وبعد ذلك لن تشعر بأكثر من ثقل في الثديين قبل وقت الرضاعة.
  • عندما يكون الثدي مؤلماً يجب أن تحرص الأم على إرضاع الطفل من كل ثدي 5 دقائق فقط في المرة حتى يشبع الطفل، مع استخدام كمادات ساخنة أو باردة على الثديين إذا وجدت أنها تخفف الألم.
  • تجفيف حلمتي الثدي بعد كل رضعه ومحاولة تعريضهما للهواء بترك صدرية الرضاعة مكشوفاً لبعض الوقت كل يوم.
  • العرق أثناء الليل هو من أحد الأشياء التي قد تدهش الأمهات الجدد. قد تستيقظ الأم في منتصف الليل وترى تصبب العرق دون سبب، ويمكن أن تحل المشكلة بوضع فوطة على الوسادة لكي تمتص العرق حتى تنتهي هذه الظاهرة، فهذه فقط طريقة الجسم للتخلص من السوائل الزائدة.
  • سيكون هناك كمية كبيرة من الدم، قد تكون الأم قد توقّعت نزول دم أثناء الولادة، لكن لابد أن تكون مستعدة لنزول الدم لمدة 3 إلى 6 أسابيع بعد الولادة.
  • في الأيام التي تلي الولادة، غالباً سيكون الدم كثيفاً ولكن سيقل الدم مع مرور الأسبوع الأول، وفي الأسابيع القليلة التالية غالباً سيكون الدم أخف نسبياً. لابد من أخذ كمية كافية من الفوط الصحية إلى المستشفى وإبلاغ الطبيب إذا زاد تدفق الدم فجأة بعد أن أصبح أخف.
  • قد تندهش السيدات اللاتي كن يتمتعن بشعر ثقيل أثناء الحمل بسبب سقوط شعرهن بغزارة في مرحلة ما بعد الولادة، فالانخفاض المفاجئ في الهرمونات الذي يحدث بعد الولادة قد يؤدي إلى فقدان كبير في الشعر.
  • إذا كانت الأم قد تعرضت لولادة متعسرة أو إذا لم تكن لديها خبرة بخصوص الأطفال المولودين حديثاً، قد لا تشعر برابطة قوية مع المولود منذ اللحظة الأولى، لكن لابد من منح الوقت لكي يتم تعارف جيد وتآلف مع الطفل.ثقيل أثناء الحمل بسبب سقوط شعرهن بغزارة في مرحلة ما بعد الولادة، فالانخفاض المفاجئ في الهرمونات الذي يحدث بعد الولادة قد يؤدي إلى فقدان كبير في الشعر



استعادة رشاقة الجسم بعد الولادة
صورة الموضوع:






نص المقالة:
استعادة رشاقة الجسم بعد الولادة


بعض السيدات اللاتي تنجبن لأول مرة، يكون لديهن انطباعاً بأنه بمجرد خروجهن من غرفة الولادة ستعدن 9 أشهر إلى الوراء كما لو كان الحمل لم يحدث، تقول د. مي حبرك – استشارية النساء والتوليد - رغم أن هذا لن يحدث إلا أن المرأة لا يجب أن تنزعج لكي تعود المرأة كما كانت من الناحية الجسدية والمشاعرية.
تحذر د.مي من وقوع الأمهات الجدد فيما يسمى باكتئاب ما بعد الحمل وهو أمر شائع نتيجة المشاعر الكثيرة التي تصاحب محاولة التأقلم مع الحياة الجديدة بعد الولادة، على المرأة بعد الولادة أن تلملم نفسها وشحن قوتها وأن تجعل فترة ما بعد الولادة من أمتع الفترات للأم والطفل.

أهم النصائح لمساعدة الأم على المرور بمرحلة ما بعد الولادة
  • يجب أن تسمح المرأة بعد الولادة بوقت للراحة لنفسها، فكل من الحمل والولادة يستهلكان الكثير من الجهد والمشاعر، فلا تتوقع المرأة أن التغيرات التي حدثت أثناء الحمل خلال 9 أشهر ستتبخر في الهواء بمجرد الولادة.
  • لا يجب أن تقارن الأم نفسها بالأمهات الأخريات فلكل امرأة حالتها المنفردة فلا تثقل الأم على نفسها بتوقعات غير واقعية قد لا تناسب طبيعتها البدنية والنفسية، فالمقارنة ستقلل فقط من تقدير الأم لذاتها وثقتها بنفسها وستعكر صفو السعادة بالمولود الجديد.
  • الرياضة ستساعد على استعادة رشاقة الجسم بعد الولادة وسترفع من روح الأم المعنوية بعد فترة الحمل. فمن المهم أن تبدأ الأم بعد الولادة برنامجاً رياضياً منتظماً ولكن في الوقت المناسب.
  • لابد من موافقة الطبيب قبل أداء الرياضة للتأكد من أن المرأة تكون قد استعادت قوتها بعد الولادة مرة أخرى، ويكون ذلك عادةً بعد 4 إلى 6 أسابيع من الولادة (4 أسابيع بالنسبة للولادة الطبيعية و6 أسابيع بالنسبة للولادة القيصرية).
  • تشير د.مي إلى أن اللياقة الكلية هامة لكن عند ممارسة التمرينات الرياضية يجب أن يتم إعطاء اهتمام أكبر لمنطقة البطن وعضلات القاع الحوضي (مما يساعد على عودة الرحم لحجمه الطبيعي).
  • استمتاع الأم بالوقت بالاستفادة من بعض الوقت أثناء نوم الطفل بالقيام بشيء كانت الأم تقوم به وتستمتع بعمله قبل الحمل مثل الرسم، القراءة، التطريز، أو حتى حمّام لطيف.
  • إشراك الزوج في هذه المرحلة بطلب المساعدة في التربية وتلبية احتياجات الطفل أو بمجرد لعبه مع الطفل أو أي شيء أخر، ويمكن أن يستغل الآباء هذه الفرص للتقرب من الأطفال وتوطيد علاقتهم بهم.
  • الاهتمام بمظهر اللبس فالبنطلون الأسود شيء أساسي في مرحلة ما بعد الولادة، سيساعد الأم على أن تظهر أكثر رشاقة حتى تفقد الوزن الزائد الذي سببه الحمل.
  • لابد أن تحرص أيضا الأم بعد الولادة على ارتداء الملابس ذات الألوان والموديلات البسيطة، وإضافة بعض الإكسسوارات على الملابس التي تضفى بهجة على المظهر.
  • الاهتمام بمظهر الشعر بعد الولادة، غالباً ما سيبدأ شعر المرأة في السقوط فلا تجعل المرأة ذلك يؤثر سلبياً على الحالة النفسية، والاعتناء جيداً بالشعر وتغذيته قدر الإمكان حتى يستعيد حيويته.
  • الاهتمام بالغذاء والطعام بعد الولادة، يجب أن تقوم المرأة بعد الولادة بإتباع نظام غذائي صحي من أجل الطفل ومن أجل صحة المرأة ذاتها.
  • تنصح د.مي الأمهات بإتباع تعليمات الطبيب في الاستمرار في تناول أدوية الكالسيوم والفيتامينات المكملة التي كانت تتناولها الأم الحامل في فترة الحمل. ولابد من حرص المرأة أن يحتوي طعامها اليومي على الكالسيوم.
  • لابد من التأكد خلال فترة الرضاعة الطبيعية من أن الطفل يحصل على ما يكفيه من الكالسيوم من الأطعمة التي تتناولها الأم وإلا سيسحب جسم الأم من العظام لاحتياجات الطفل من الكالسيوم. وتكون الأم عرضة في المستقبل للإصابة بهشاشة العظام.
  • يوجد الكالسيوم في منتجات الألبان بالإضافة على سبيل المثال إلى الجرجير، التين المجفف، اللوز، والبرتقال.
  • التأكد أيضاً من احتواء الغذاء على كميات كبيرة من الحديد، فيتامين"C"، فيتامين"E"، حمض الفوليك، البوتاسيوم، والماء.

منقووول


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس