لا غرو ،
فهُنا تحليلٌ باذخٌ لمعنى الحنين والغياب فِي آنٍ واحدٍ ، وكأنّ براكين البوح هائجة ٌ تُريدُ أنْ تنفجرَ وثمّة ما يوقف هذا الإعصار وجلاً ، فتنداحُ المشاعر تحت مطية الصّمت ، وتُعلقم الروح ، وتشنُّ حمَلاتَ الإعياء من كلّ حدبٍ وصوبٍ.
:
رائعٌ ، وغالبًا ما يأخذ الحبّ طريقًا مُغلقًا ، !
:
يقرأني – يقرؤوني الصحيح .
|