02-24-2017
|
#7
|
.
ههههههههههههههههه
هديّة الشهيد ، حُور العين وَ جدّة كريمَة تُعطيه من حُبه للوطن
ما يُحب وقبلهما حُب الوالدة الأبديّ المحمّل بحرفكَ هنا بخوفها عليه و عطفها .
قصّة جميلة وَ معناها رائع .
ممتنــة
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|