قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: .« أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ،
وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور يدخله على مسلم ،
أو يكشف عنه كربه أو يقضي عنه ديناً أو يطرد عنه جوعاً ،
ولأن أمشي مع أخ في حاجه أحب إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد
- مسجد المدينة - شهراً ومن كف غضبه ستر الله عورته ،
ومن كتم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ،
ملأ الله قلبه رجاءً يوم القيامة ومن مشى مع أخيه
في حاجة حتى تهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام .. »
صححه الألباني الأحاديث الصحيحة رقم (906).
|