الموضوع: // محب النساء //
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-27-2015   #42


الصورة الرمزية ضناني الشوق

 عضويتي » 28460
 جيت فيذا » Jul 2015
 آخر حضور » 10-07-2015 (10:46 AM)
آبدآعاتي » 56
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » لا وطن لي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond reputeضناني الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

мч ѕмѕ ~
الحب ماله في خفوقي تعاريف
أعمى يقود أعمى ولآ به سلآمه
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



يسعد مسائك أختي الكريمه

اولاً نشكر لك طرحك الجميل والمميز

ولا شك إنها مشكله كبيره على المجتمع ككل حينما نشوف مثل تلك الحالات الواقعيه التي نعايشها

ولم تأتي من باب فراغ بل هنالك أسباب ومسببات دفعت أؤلائك القله من الشباب إلى هذا ولم يقتصر الحال عليهم فقط بل نشوف حالات من النساء ينتهجن نفس المنهج رغم التفوق الذكوري ولكن من باب إحقاق الحق والواقعيه

لذا لو نظرنا للأسباب نجد أن التكنولوجيا بصفه عامه والغزوا الفكري من أهم العناصر المساعده التي أدت بهم إلى الحب وعدم الإكتفاء في ظل إهمال العائله في التربية والزعامه بالتحضر ومواكبة العصر وهذا والله بحد ذاته الهلاك

كيف مراهق يسلم له كل هالأشياء من الخراب وبلا رقابه وبعد ذلك نقول لماذا؟ وكيف؟ لو قارنا بين الزمن الماضي والزمن الحاضر لوجدنا الفرق الكبير هناك كان الإستقرار العائلي والزواج الناجح والإكتفاء والرضى والصدق مما أدى إلى الحياة السعيدة ونشوف هذا الزمان بعد أن صار ما صار كثرة المشاكل مما أدى ذلك إلى عدم الأستقرار العائلي فشل في الحياة الزوجيه كثرت الطلاق عدم الإكتفاء والرضاء وموت الصدق فمن الطبيعي أن يحصل ذلك

وهم الناس من رضوا بذلك وطلبوهـ وكانت الظريبه هي الدمار وعدم الإستقرار والخوف من أن تتطور تلك الحالات إلى أن تصبح ظاهرة عامة بالمجتمع زيادة على ماتم نجد أن ديننا محارب من كل الطوائف لا يريدون إلا الفساد والمطالبات بفسخ الحياء والتجرد منه والدين لا يرضى ذلك فقد أمرنا بالإعتدال ورسم لنا الحدود وترك لنا الأختيار

هذا هو بإختصار ولا خضنا في التفاصيل مجرد توضيح ومقارنه حتى توصل المعلومه

تحياتي


 توقيع : ضناني الشوق

كم من سفينه حركتها الأمواج رغماً عنها
وذهبت بها إلى أماكن لم تقصدها
هكذا نحن البشر ، نتمنى أشياء ولكن القدر يفاجئنا بما يريد .



رد مع اقتباس