الأُنثى الواقفةُ على حَافة الشّك , تَفتحُ لكَ قلبَها بِوتيرة نَبضكَ
فَتتوقع منكَ أمرين لا ثالثَ لهما , أن تمكُث فيه ما حَييت بِرغبةٍ وحُبْ
أو تُعيد إقفالهُ مِن جَديدٍ وتَعودَ أدراجُكَ بِخُطىً وئيدة دون أن تُشعرِها أنكَ خُذلت ْ
وكأنَّ لم يكُن هُناك قَلب ..
..,,
|