07-21-2021
|
#224
|
.
.
.
.
.
المواعيد المؤجلة تشبه اللحظة التي تغلق بها هاتفك قبل النوم ثم تعود لتفتحه مرة أخرى؛ تبحث عن مكالمة فائتة، أو رسالة تسللت متأخرة، تشعله كما تشعل فانوسك، فتعود ومعك خبر وحيد فقط: أن الساعة قاربت على الثالثة صباحا، فتغلق هاتفك على أمل ألا تجد محرضا لفتحه مرة أخرى*
|
|
|
|