05-01-2017
|
#2
|
.
لا يَأسَ فِي الحُب كما لا عِتاب ، الانكِسار وِجهة أخرى
يُولّيها القَلبُ ذاتَ إهمال أو عَبثَ انتِظار ,
،
قَسوتها هُنا ، وَاضِحَة بِضَجيج حُزنك ,
تم ختم - تنبيه - تقييم - إعجاب و
عَبق امتناني .
سُقيا
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|