عرض مشاركة واحدة
قديم 01-07-2012   #124


الصورة الرمزية جنــــون

 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 12 ساعات (09:47 PM)
آبدآعاتي » 3,247,802
الاعجابات المتلقاة » 7411
الاعجابات المُرسلة » 3683
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: استخدم كاميرا الجوال

мч ѕмѕ ~
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



" بعد مرور ساعتين "

" عند سلطـان "

سلطـان وقف بعصبيــه : نعـــــــــم ...!! فيصل من جدك تتكلم ..!!
فيصل : والله هذا اللي صار يا سلطـان ...!!
سلطان رمى العلاقة من كثر ماهو معصب : طيب ليـه ... شلـون تخلونها توافق على قرار مثل هذا .. لازم تفهم ان في بطنها ولد لي ... راح يربطني فيها وين ماراحت ...
فيصل : انا تعبت ياسلطان كلمتهم كثيلا واللي علي سويته
سلطان : وش اسوي وش تبوني اسوي .. كل يوم شايل نفسي ورايح لها وهي ماهي راضيه تشوفني حتى ... هي ماتبي حتى نتفاهم
فيصل :..........
سلطـان : خلاص خلني انا اتصرف .. يلا عن اذنك

" سلطان مستحيل يتنازل بكل هذي البساطه ... هو مستحيل يفرط فيهـا .. مستعد يسوي اي شي عشان يرجعهـا ... مستحيل يخليها تاخذ هذا القرار لحـالهـا "

" ماعنده غير فواز اتصل عليـه وقول لـه "

فواز : طيب طيب لاتعصب .. شفيك متحمس ماصار شي للحين
سلطان بعصبيه: وش تبي يصير اكثر من كذا
فواز : لاتنسى ان مالها طلاق الحين .. يعني في عندك وقت تصلح اشياء كثيره
سلطان سكت لحظه : بس انت ماشفت فيصل يكلمني وكأنه خلاص ماعاد في امل
فواز : لا من قـال ... انت زوجهـا ولك الحريه في الطـلاق .. لكن سلطـان لاتاخذ هذا الموضوع كذا .. بما عندك وقت وتقدر تصلح فيه كل شي .. حاول تستدرج البنت وتستلطفهـا ... بين لها حبك .. لاتيأس كلمها مره مرتين عشر ... ارسل لها مسجات عبر لها عن حبك ... ارسل لها هديه وحتى لو رفضتها هديه بدالها عشر... كل هذي الاشياء صدقني تحنن قلب البنت
سلطان وكأنه بدا يهدا : تتوقع ان اديم بترجع لك
فواز : انـا متأكد من هذا الشي
سلطان تنرفز : فواز ماتخيل انهم يبعدونها عنــي ماتخيــل .. والله امـــــــــوت
فواز بعد تفكير : عندي لـك طريــقه بس ماراح اقولها لك الا بعد ماتحاول بنفسك وشوف وش يطلع معك
سلطان : فواز لاتجنني
فواز : لاتحاول .. خلني اشوف اذا انت بالفعل تحبها ولالا ..
سلطان : يعنــي
فواز ينهي النقاش : اللي سمعته .. يلا عن اذنك زوجتي جت ســلام

" وسكر منــه "

سلطان تأفف : ياربي مو ناقصني الا هو وزوجته

" سلطـان انسدح وفكر بكلام فواز ... لكن هو جرب من قبل .. لكن اديم صـدته كثير .. حس انه تعب مره معهـا .. ماتوقع بتطلع عليه بيع السوق هذي الزعلـه .. مابقى الا انه يركع قدامهـا والعياذ بالله ... قعد سلطـان يفكر وش ممكن يســوي عشان يرجع اديــم "

.
.
.

" في بيت بو يـاسر "

" في غرفة يـاسر "

ياسر : شفيك غلاي من فتره مانتي عاجبتني
سهر : مافيني شي ليــه ؟
ياسر: ماعرف بس احسك مانتي على بعضـك ؟

" سهر سكتت وبعد لحظـه "

سهر: ياسر انت مبسـوط معــي

" ياسر استغرب سؤالهـا وقام وقعد جنبها وحط يده روا ظهرهـا "

ياسر: حياتي وش هالكـلام
سهر وهي تلعب بأصابعهـا : ياليت تجاوبني ..؟؟
ياسر باستغراب : جاوبتك عليه من اول ... ومازلت اقولك وانت بقربي هذي السعاده عندي ...
سهر دمعت عينهـا : طيب ليش احس العكس ... ماحس اني قادره اعطيك السعاده اللي انت تستاهلها ... مدري ليه احس اني ظلمتك معي ...

" وصارت تبكــي ... ياسر حضنها بالقوه ومستغرب من كلامهـا "
سهر: مدري ليه قاعده احس كل اللي اسويه غلط في غلـط
ياسر يمسح على راسهـا : طيب انتي اهدي وفهميني ليش حسيتي كذا ..!!

" سهر صحيح انها نست بدر .. لكن ماهي متصوره حياتها معه في البيت .. سواء الحين ولا بعدين .. وماتقدر تقول لياسر ياخذ لها شقه لحالها او مكان بعيد عن امه ... لانها تعرف ان امه مالها غير ياسر.. لكن سهر استوعبت الخطوه اللي اختارتهـا ... ماتبي تندم لانها اخذت ياسر .. لانه يحبهـا وهي حبته من حبه لهـا ... ماتقدر تجرحه ولاهي قادره تأقلم نفسها على وضع انه اخو حبيبهـا .. كانت تشوفهـا قويه شوي .."

" بعد ماهـدت سهـر "

ياسر ابتسم بوجههـا : والحين ممكن اعرف سر الاحساس الغريــب ..!!
سهر نزلت راسهـا : مدري بس ماحس اني قاعده احقق لك السعاده اللي تبيهـا احس في شي نـاقص
ياسر عقد حواجبه : تؤ تؤ تؤ وش هالكـلام .. وش اللي خلاك تقولين كـذا .. وربي انا مبسوط سهر معـك ... بس انا ماتوقع ان هذا السبب اللي يخليك تبكـين ...!!
سهر تفكر : ياسر انت لازم تعرف شـي ... يمكن اذا عرفته ارتـاح انـا
ياسر صلح جلسته وقرب منهـا اكثر : قوليه دامه يريحك
سهر : بس توعدني انك ماتزعل منـي ولا تنجرح
ياسر استغرب من اللي بتقولـه : خلاص انتي قولي وماعليك
سهر وتمسح دموعهـا اللي بدت تجف : اول توعدني
ياسر تنهد وابتسم : يـالله .. وعـد

" سهر كان قلبها يرقع بس كانت تشوف لو تقول له ارحم عليهـا من انها تتعذب "

سهر : بس اللي بقوله مو معناته اني مابيك او انفرك منـي لا بس ياسر انا حسيت بحجم الحب اللي انتي تحبني وانا حبيتك عشان حبك لـي ولانك زوجـي في الاول والاخير ومابي احس اني قاعده اخدعك
ياسر رقع قلبه : همممم طيب
سهر بخوف : يـااسر انا كـان في حيـاتي من قبلـك انسـان

" ياسر رقع قلبـه ولف الجهـة الثـانيه وسهر تراقبـه "

ياسر: طيــب ...!!
سهر بخوف : وشو طيــب ؟؟
ياسر يهز رجوله : مازال الانسان في حيـاتك
سهر : لااااا ومستعـده اثبت لك هذا الشي
ياسر لف عليهـا : اجـل
سهر ارتاعت : ياسر ليش تتكلم كذا
ياسر: شلون تبيني اتكلم .. طيب كان في حياتك انسان .. وبعدين .. ماعاد بحياتك ... وين المشكله ؟؟
سهر بلعت ريقهـا : يعني مايهمـك تعرف هذا الشــي
ياسر : لا طبعـا ما دام انه ماعاد بحيـاتك وانتي الحين ملكـي ولـي مايهمني ماضيـك واانا قلت لك من قبـل هذا الكلام
سهر بخوف : سواء كــان اي انســان
ياسر لاشعوري لانه يبي يحسسها حتى لو كان اقرب واحد له : حتى لو كـان اخوي .. مايهمني

" سهر ارتـاحت لانها فكرت ياسر يقصد كل حرف بكلامه "

سهر تتنهد : صدق يـاسر
ياسر: هذا الموضوع اللي كان مضايقك ومخوفك
سهر: ياسر انت زوجي ولازم تعرف كل شي عنـي
ياسر : فـديتك والله .. الحياه قدامنـا كل الخافي بتكشفه
سهر : بس ينكشف الحين ولا بعدين
ياسر ابتسم : ماعلينـا انا يهمني الحــين ... وش هي مشـاعرك تجــاهــي

" سهر ابتسمت له ابتسـامه حلــوه وقربت منه وحضنتـه من صدره "

سهــر : انت غــــــرامـــــك صار عنـــوانــي
ياسر حضنهـا بقوه وخباها بيده : وانــا قبلـك بــلا عنـــوان


" سهر ارتـاحت نفسيتهــا يوم عرفت راي ياسر بالموضوع ...."

" ياسر بالفعل ماكان يهمه الماضي .. كان يتوقع اي بنت بجمال وعمر سهر الا مايكون بحياتها انسان .. وحتى لو انه يحبهـا من زمـان .. هي ماتعرف بحقيقة مشاعره هو .. وهي مـالهـا ذنب ... هو متأكد انه راح يخلي سهر تحبه اكثر من اي شخص ثـاني .. لانه بفتره بسيطه سيطر على كيـانها كــامل "
.
.
.

" في بيت سلطـان "

" سلطـان قضى ليلة اليـوم سهـران .. ماهو قادر ينـام ... مايعرف وش يسوي حق اديم عشـان ترضى عليـه ... سلطـان هدت حيله اديـم .. صار مايتخيل نفسه بدونهـا .. وهالفتره شوقه لهـا زاد وبدا ياكل من جسمـه ... صار يدور شي يحسسه انها مازالت موجوده ... فتش اغراضها وصورها ماعادت تكفيه حتى ريحة ملابسها ماعادت تكفيه مافي شي راح يشبعه الا اذا شافهـا جنبـه ... كان حاضن بكف يده اغراضهـا اللي نستـهم في غرفته قبل لايتزوجهـا ... سلسال عليه اسمهـا ... وربطة شعر ثنتين مع بعض واسواره نـاعمه ومن نعومتها تكرمشت على بعض ... لان ماسكهم بالقوه ... حس سلطـان بحب اديم لــه .. تذكر عيونها ولمعتها بس يناديـهـا .. تذكر احترامها ذوقها .. كل شي .. رغم اللي كان يسويه فيهـا ... "

" فتح جـواله وارسل لهـا مســج بعد ماحس الغرفه تختنق فيه "

ودّيْ [ أغمضَ ,
وآفتح آلعين , { ألقآكِ !

" وكالعاده كان عارف انها ماراح تـرد علـيه .. قلب الجوال مره مرتين وحطه على جنب وانسـدح "

" وتوه بيغمض عينـه الا صوت المسج ... قـام وكأنه مفزوع .. مسك الجوال وعلى طول فتح المسج "

مسگٺگ " حِلْم " فيّ " وآقِعْ " رفضْ يحَقِق أحْلآميّ
مِثلْ ذآگ " السَرَآبْ " الليّ خَذآنيّ بْعيدْ وَ مَآ نِلٺَهہ
عَليگ الله إرحمنيّ .. ذبحنيّ جرحيّ الدَآميّ
و سيفٍ رآفعَهہ بـْ وجهيّ عشآن أرضِيگ عَآنَقْٺهہ
أشُوفِگ " طِيفْ " وَ أٺْخيَل وُجُوُدِگْ ، وِ إنْٺْ قِدَآميّ
وِ لَگنْ الْغِيَآب أقَوَىَ .. صِدَمْنِيّ وْ قآلْ : مَآشِفْٺَهہ
ليّ الله صِرٺْ لـِ طْعُونيّ " هَدفْ " ولـْ طيبٺيّ الرآميّ
أنآ " لآ طَآعِنيّ هَذآ الزمَآن " .. و لآ بعدْ طِعٺهہ

" هد حيله مسـج اديــم ... لكنه انبسط انها تجاوبت معـه .. قام وارسل لهـا مسـج "

قبل لاٺنوي الڤرقـآ .!
أمــآآآآنهہ لـآ ٺوصيني ≈
أنا من وين ما ودگ . .
معگ و آمري بـ گيڤگ
عليگ الله . . ـآمــآن الله . .
ٺگڤى لاٺجـآڤيني
انا ما عدٺ أميز من طعني . .
[ الوقٺ أو سيڤگ ]
دخيلگ لاٺقول الـآهہ
لاٺبگي و لا ٺناديني
أنا عونگ ڤي هـ الدنيـآ
محد يگسر مجاديڤي
آآآهـ . . عظيمهہ هـ القلوب اللي ٺحب
و خاڤقي اللي ما حب .!
حيـآٺهہ و ش حيـآٺهہ . .
لو يموٺ ڤراقهہ أولى بـهہ

"ومسك الجوال على امل انها ترد عليـه انتظر لحظات ورجع انسـدح "

" شوي ويسمع جـواله يدق .. توقعها هي على طول صار قلبه يرنجف .. لكن خابت ظنونه اول ماشاف الرقم "

سلطان تأفف : وش تبي هذي

" شيماء كانت داقه هذا الوقت .. طنشها ولا رد عليهـا لكن تنرفز يوم سمع دقتها الثانيه "

سلطـان : نعــــــم ..!!
شيماء: وي اسم الله علي شوي شوي
سلطان : شتبين
شيماء: شنو سلطان ليش تحاجيني جذي
سلطـان : وش تبين داقه هالوقت مابيدك ساعه
شيماء


.. لكن نام وهو على هذا الحـال ... انتظرهـا ولا ردت عليـه "

" اديم ماكانت تبي تلين قدام رسـايله .. هي قررت ومستحيل تتراجـع "


.
.
.


" بعد مرور فتـره طويلـه "

" سلطان مازالت محاولاته جاريه ولكن باتت بالفشل ... اديم قسى قلبهـا عليه ومافي مجـال للرجعـه

مازن ومنار بقى على ملكتهم يـوم واحـــد .. كل العايله كانت مبسوطه لهم والبنات بالذات عارفين قصة منار ومازن وانها اخيرا طلع عندهم ثنين اخذوا بعض عن حب غير عبير وفيصل ...

سهر اثبتت لياسر انها ماعادت تفكر بأحد غيره .. سهر غيرت نمط حيـاتها كليـا .. وحاولت تقلل تواجدها في الوقت اللي يكون فيه بدر موجود .. وبدر نفس الشي .. كان يتحاشاها ويعرف متى تكون موجوده ويتحاشى ذاك الوقت...

تركي طار من الفرحه بعد ماردوا له الموافقه ... وبدا يجهز نفسه للزواج والملكه "

.
.
.

" ملكـــــــة منـــــار ومـــــــــــازن "


" الملكة كان مقــرهــا بيت ابو فـواز .. البيت ماكان كبير مره حجمه متـوسط لكـن يكفي المعازيم واقتصروا الملكه على العايله واقرب النـاس .. منار كانت طايره من الفرحه واخيرا بتملك مازن .. ومازن بمثلها وزوود ... الكل كان فرحـان لهـذول الاثنــين .. طبعـا جهزوا كل شي حق الحفله والكل انشغل في التحضير لملكتهـم "

.
.
.
" في بيت بو محمـد "

" السـاعه 7:00 "

منصـور : هـا يمه جـاهزه ..؟؟
ام محمد : اي جاهزه بس ورا مالبست ..
منصور: انتظري بروح اخذ دش وبلبس توها سبع
ام محمد : ماعلي منك بروح انا مع اخوك محمد وانت جيب زوجتك وتعال
منصور : خـلاص اجل عن اذنك

" وطلع منصور ... على طول توجه للحمام وانتم بكـرامه ... غزل دخلت الغرفة وراه وانتبهت انه في الحمام واخترعت لبست بسرعه كانت مسويه شعرها ومخلصه كل شي وحطت الميك اب بس بقى تلبس الفستـان واللمسلات الاخيره .. بعد مرور عشر دقايق طلع منصور و قعد يلبس واستغرب وين غـزل .. قعد يضبط شكله ويلبس الجزمه وكل هذي الاشيـاء .. بس خلـص وقف يصلح شخصيتـه .. الا باب الغرفة انفتح ... منصور لف ويده فوق راسه على الشماغ يضبطه .. وابتسم يوم شاف غزل متوجها ناحيته بالعـود .."

منصور تقدم لهـا : ياقلب انــا

" غزل ابتسمت وقعدت تبخـره وبعدهاماخلصت وقفت جنبه قدام المرايه "

غزل : ياويلي انا على الشخصيه
منصور يغمز لهـا : اعجبــك ..

" وبعد ماخلص لف عليها ومسكها من كتفهـا "

منصور: وانتي فديتك صايره احلى من القمـر
غزل ابتسمت : احم احم

" منصــور مسكهـا وراح جلـس وجلسها جنبه "

غزل فتحت عينها : مانت ناوي نروح بيفضحونا
منصور يبتسم ويقرب منهـا : وش علـي منهـم
غزل تضحك : منصور مو وقت لعانتك خل نمشي
منصور: مو على كيفك ... اجل شاطره تتزين للعالم وانا مقابلتني بذيك الخشه
غزل ضحكت وفتحت عينها : افااا والله اتزين لك
منصور: اي بس مو كذا
غزل تضحك : محلاتي وانا متزينه كذا وقاعده جنبك
منصور يضحك : اي وش فيهـا
غزل ضحكت عليه وجت بتقوم : منصور قوم مو وقت افكارك العجيبه
" منصور مسكها من يدهـا .. وقربهـا من عنده "

منصور وهو يتنهد : ااااااااااااه فـــــــديتك غزل والله مدري بدونك وش بتكون حيــاتي
غزل تبتسم :منصور لايخترب شعري
منصور سوا نفسه معصب وبعدها : يالله وبعدين معـك ماتتقبلين مني اي شي
غزل : منصوور شفيك شعري بيخترب
منصور: يعني مايصير اضمك
غزل: الا بس مو بهذي الدفاشه
منصور قربها بالقوه : انا اوريك الدفاشه

" غزل ضحكت ولاقالت له شي عشان يزعل "

منصور بعدها بخرعه : اوووووه
غزل اخترعت: شفيك
منصور يضحك : نسيت نفسي .. اشوف توسخ الثوب حقي
غزل ضحكت : لااا .. والله حتى انا استغربت بالعاده ماتقرب مني اذا فيني ميك اب وهالمره نازل الحنان
منصور يضحك : لعنبوه ذا الحنان مايجي الا بالزحمه
غزل ضحكت : طيب يلا يلا قوم

" منصور يحس قلبه مازال ينبض بحب غــزل .. تمنى ان ربي مايغير عليه ويقدر يحافظ على هذا الحـب .. غزل قامت تلبس عبايتهـا "

منصور فجـأه وبنغمه هــاديه : غــزل
غزل استغربت من نغمته ولفت عليـه : همممم

" منصـور قرب منهـا ولصقها في الجـدار "

غزل عقدت حواجبهـا : منصـور

" منصور كان يقرب منها ببطئ وهي كان ترتجف .. وش اللي صار فجأه "

" واول ماحسته قريب مره غمضت عيونهـا "

منصور همس في اذنهـا : غــــرامك صار عنواني وانـا قبلك بـلا عنــوان

" غزل صار قلبها يرقع من كلـمته وحست عيونهـا بتدمع .. للحظه تخيلت لو انها عاندت ورفضت منصور وش راح تكون حيـاتها .. وهي تحس منصور كل حيـاتهـا "

" منصور حضنهـا وكأنه يطوق حبه ويحصـره بينه وبينهـا ... غزل نست الملكه والحفله واكتفت بحضــن منصــور "

.
.
.

" في نفس الوقت "

فـواز : وينــك ؟
سلطان يتنهد : يـلا بطلع

" طلع سلطـان لفواز اللي كان ينتظره وبعد ماركب "

فواز : والله ملكة اختي وتبيني امرك والله عليك طلعات
سلطان : تدري لو اسوق يمكن ماوصل لكم

" فواز تنهد وحرك السياره .. عرف ان سلطان تعب من الحيـاه وطفش منهـا .. سلطـان حاول كثير وجرب معهـا ... حتى فواز بدا يخـاف من رفض اديم الشديد وكل مره طالعه لهم بسبب اقنع من الثاني ... حتى انهد حيل سلطـان منهـا .. ماعاد سلطان مثل اول .. يحس وكأنه نوره انطفى .. ماصار يطلع مثل اول .. ماعاد يضحك مثل اول .. صارت اشياء معدوده اللي تخيله يبتسـم .. فواز كان عارف ان اديم الوحيده اللي بتجيب راس سلطـان وهذا هو قاعد يشوف سلطـان بنفســه .."

سلطـان : فواز تكفى روح لبيتهـم
فواز لف عليه بغباء: من جدك وش نسوي
سلطان : على الاقل اشوفها وهي تطلـع
فواز : وفرضا تأخرت وفرضـا راحت
سلطـان بتعب : ماعليش تكفى روح
فواز : الله يهديك ياسلطان بنتأخر كـذا
سلطـان بأصرار : فــواز لـو سمحــت

" فواز عرف انهم بيطقون مشوار على الفاضي .. لكن سوا اللي قاله عليه وبالفعل ماكان فيه احد قدام البيت "

فواز : شفت ........!!
سلطـان : انتظر شـوي وش عاجلك
فواز : سلطان الله يهديك وشو وش عاجلني
سلطـان بصيغة امـر : انتظـر شوي اف

" وفواز قعد ينتظر يبي يشوف سلطان وين بيـوصل وبعد مرور خمس دقايق "

فواز : سلطــان خل نمشي تعوذ من الشيطـان
سلطـان يوم فقد الامـل : خــلاص امـش

" شغل فواز السيـاره وجـا بيحرك الا سيارة البيت واصله "

سلطان نقز : فواز وقف وقف
فواز تنهد : يافواز هذا السواق وش تبي فيه
سلطـان وقلبه يرقع لاشعوري: وش دراك يمكن هي معـه
فواز : واكيد خواتها هناك تكفى خل نمشي ماحنا ناقصين
سلطـان : انتظر وبنشـوف
فواز : وربي لو حنا حراميه ماسوينا كذا

" فواز تنهد ... قعدوا يراقبون السياره وهي تسوي باركنج .. وشوي انفتح باب واحد ومافيه غير وحده نزلت "

" فواز لف على سلطـان بسرعه "

سلطان ابتسم ولف عليه : شفـــت
فواز ضحك مو مصدق : يمه منك تخرع
سلطـان : اي والله هذي هي .. هذا طولهـا انا اعرفهـا
فواز : طيب وش تنتظر ليش ماتنزل تكملـهـا
سلطـان لف عليه : من جدك
فواز بحمـاس : اي يا سلطـان وش خسران
سلطان : كلمته وهي رايقه تبيني اكلمها وهي تلقاها مشتطه
فواز : لاتخسر اي فرصه تجيك

" سلطان لف على فواز وفواز عطاه نظره بعثت في روح سلطـان الامـل .. سلطان فتح الباب بسرعه واديم كانت توها مدخله المفتاح في البـاب ... سلطان مشى بخطوات سريعه وعلى ماوصل لهـا كان امـداها تسكر الباب وراهـا "


" لكـــــن اديم شهقت يوم وقف البـاب وشافت الرجل الممدوده .. على طول توقعته حرامي ولا احد بيسرقهـا "

اديم : ميــــن ......؟؟!!

" سلطـان دفع البـاب ودخـل وقلبه يرقع واديم اول ماشافت هذا الطول اخترعت رفعت عيونها ببطئ تشوف الرجـال الا ريحة عطره وصلت لهـا قبل لاتوصل لوجهه "

اديم شهقــت : سلطـــــــان

" اديم صار قلبها يرجف وكانت يدهـا معلقة في البـاب "

سلطان : اي سلطـان

اديم سحبت المفـتاح ويدها ترتجف ودخلته بالشنطه بعصبيه وعلقت الشنطه وهمت بالمشي "


" سلطان مسكها من كتفهـا ورجعها لعـنده "

سلطـان : مو كل مره راح تلقين مفـر

" اديم طاحت شيلتها من عليهـا وسلطـان وقف منصـدم قـدامهـا .. اديم تغيرت عليه وتغيرت كثيـــر ... مايعرف هي حلوت ولا وش متغير فيهـا ... لكن هو دوم يشوفها حلوه بس في شي ماقدر يعرفه من ملامحهـا "

اديم بخوف : سلطان اتركني لو سمحت مالك حق علـي
سلطان وقلبه يرجف : اديم حسي فيني حرام عليــك لمتى بنقعـد على هذا الحـال لمتـى ...
اديم صدته : سلطــان انســى ... حرام عليك كل مره تعذبني حرام خلني لو يوم اقدر افرح فيه مو عشاني عشان الناس
سلطان بعذاب: شفتي هذا انتي متعذبه مثل ماني متعذب .. ليش طيب ليش تعاندين وانتي تدرين ان راحتـنا مع بعـض
اديم بقوه : انسســى .. انا عمري ماحسيت بالراحه معـك ... ولا راح احــس ياخي ليش ماتفهم ... سلطان لاتفكر بكثرة اعتذارك برجع لــك .. ترى ماعدت تحرك فيني شعره .. مشاعري ناحيتك تبلـدت

" وشالت نفسها ومشت ... وسلطـان تبلد ملامحه قدامهـا ... كل مره يجيها تسمعه كـلام اقـوى ... كل مره تجرحه اكثـر .. سلطـان ناظرها حتى دخلت وهو يحتطب من داخـل ... عطـاها نظره وطلـع "

فواز ابتسم : هاه بشر
سلطـان : فواز امشي لاحرق البيت عليهم

" فواز مشى على طول ولاعلق لانه عرف كالعاده ماعطته وجهه "

.
.
.


" امـا في بيت ابو فـواز "

" السـاعه 8:30 "

" البيت بدا يزدجهم والناس بدت تتواجد ومازالت لم تكتمـل .. صوت الدي جي ماخذ المكـان وصوت الضحكات والسوالف ماخـذه المكــان .. البنـات كانت لحظه ترقص ولحظه تقعد ولحظه تستقبـل ... في لحظه كل البنات حسوا بتجربه اللي تحسهـا منار والكل تمنى انها ماتندم عليهـا ... اديم كانت تحس فرحتهـا ناقصه .. بعكس المره الاولى ماكان يهمها سلطـان لكن الحين تحس الكل مبسوط مع حبيبه وزوجـه .. عداهـا .. لكن هي لازم ترضى بهذا الشي وماتتنازل .. كانت تعرف ان هذي الحياه والناس مو مثل بعض .. حاولت تضغط على نفسهـا "

" وفي لحـظـه "

" عبير شهــقت .. عبير شافت انسانه كانت تكرهـا حيل ... هذي هي الحين قدامهـا .. وش ذكرها فيهم .. وليه بس توهم يجــون "

" مــرحبـا عبير"

عبير وهي منصدمه : هلا رغد هلا فيك
رغد : مفاجأه صح
عبير: لا وش دعوى نورتي
رغد عطتهـا ابتسامه غريبه : الحمل ماشاء الله لايق عليك
عبير وقلبها يرقع : يسلموو

" رغد ابتسمت ومشت عنهـا "

" عبير من يومهـا ماتبلع هذي الانسـانه ... كانت تبي تسرق منهـا زوجهـا .. لكن استغربت ليش توهـا تطلع وين كانوا مختفيين ... لكن طنشتها عبيير لانها خلاص ملكت فيصل وماعاد في شي ممكن يفرقهم "


" على الســاعه 10:00 .. خففوا على الانوار وشغلوا زفه وزفوا فيهـا منـار ... كانت منـار عنـوان للجـاذبيه في ذاك اليـوم ... كل مافيهـا كان جذاب اكثر من اي شي .. منار ملامحها هـاديه وجذابه ... نزلت منار وبعدها استقبلوها البنات .. كان الكل معجب فيها وبرقتهـا .. البنات ابتسموا لها .. بعد ماخلصت الزفه قعدوا يرقصون قدامهـا البنات ومن حركات الملكه المعتـاده .."

" في هذا الوقت "

اديم : كود انك مانت بصاحي
مشاري: خلاص تراها خطيبتي
اديم ضحكت : واذا ماقدر
مشاري: اديم تكفيييين
اديم : وربي مانت بصاحي على الاقل انتظر تخف الزحمه
مشاري: يالغبيه دام الناس مشغوله
اديم : والله انت بتطيحني في مشكله
مشاري: ديووووووم غناتي انتي

" اديم لفت تناظر ميساء اللي كانت تبتسم وتهز براسها مع الاغنيه "

اديم " حرام احرم اخوي من هالجمال يالله ماعليش مره وحده "

اديم : طيب وين اخليهـا تروح
مشاري: المطبخ بدخل على اساس انزل البوفيه وخليها تكون هنـاك
اديم : بكيفك لو شافوها العيال تراها صايره عذاب
رقع قلب مشاري: لاتكفين لاتقولين
اديم ضحكت : يلا بسرعه اسبقني على ما ارسلهـا

" مشاري قرر يشوف ميساء اليوم يعني يشوفهـا .."

" اديم نادت ميساء .. وميساء ابتسمت لها وراحت "

ميساء: امري
اديم : ما يأمر عليك عدو .. تكفين ماقدر امر على غيرك جيبي لي مويه دافيه من المخزن
ميساء: مويه دافيه
اديم : " وتظاهرت بالتعب " ايه الله لايهينك والله لو ان الحمل مو هالكني ولا كان رحت
ميساء تفشلت انها تردهـا : طيب ابشري

" ميساء استحت يقال ان اخت خطيبها طالبتهـا .. ميساء تعرف بيت خالتها زين .. راحت المطبخ والخدامات قاعدين قدام المطبخ يناظرون منار.. ماحبت تخرب اجواءهم ودخلت المطبخ وتوجهت للمخزن "

" شباك المطبخ كان عاكس .. بالليل اللي برا يشوف اللي داخل ... ومشاري بس شافهـا داخلـه .. فتح يعونه على الاخر .. ماكأنه يشوف البنت اللي ذيك المره هنـا .. كانت ميساء لابسه " علاقي ... كت " وكان ميك ابهـا خفيف بس باين انها حاطه ميك اب وشعرها كان مسيح بقصات عشوائيه .. دخلت واخذت مويه وبطلعتهـا انفتح الباب الثاني نقزت ميساء على طـول "

" مشاري فتح عيونه اكثر.. ماتوقع بيشوفها بهذا القرب كلـه توقعها مازالت في المخزن ... ميساء انصدمت وجت تبي تركض "

مشاري فتح الباب زياده عشان يمنعهـا : لحظــه

" ميساء حست بتطيح من طولهـا ووجهها صار ازرق ... رجعت المخزن على طول وهي ترتعد .. ماقدرت توقف قدامه وهي بهذا الشكل ... مشاري كان يبي يكلمهـا لكـن ما اعطته فرصـه وحس انها استحت... على طول شال نفسه وطلـع "

" ميساء تنفست الصعداء يوم سمعت صوت الباب تسكر وحسته طلـع "

ميساء تمسك قلبها لايطير: ياربي شســوي شافني.. وش بيقول عني قاعده احوس وانا بهالشكل .. اكيد الرجـال بيهـون اوف

" اما مشاري طلع وهو يضحـك ... كان وده يطير مو مصدق انه شافهـا واخيرا من قرب"

مشاري: ياربييييييييييه وش هالعذااااب الله يصبــرنــي ... ماصدق في بنت كذا ماااصدق "

" ميساء راحت لاديم ووجهها للحين منصفق . ماعلقت ولا شي لكن اديم شافت لونهـا انخطف .. حست بالندم لكن في الاخير قالت عادي تتعود بكرا بيصير زوجهـا ..."

" ميساء صارت هاديه من شافها ماهي عارفه وش بيقـول عنهـا مشاري... حست قلبهـا بين لحظه ولحظه يرجع يرتجـف "

" اما اديم "

اديم وهي تناظر ميساء " ليت عندي واحد يحبني كثر ماخوي يحبـك ... تمنيته يشوفني بالصدفه وقلوبنا ترقع وتبنض بحب بعض... لكن كل شي صار عكس ماابي ... سلطـان هدم احـلامي وبعثرهـا "

.

" بعد لحظات دخـل مازن وفواز وسلموا على منار وقصوا الكيك وشربوا العصير ولبسهـا الشبكه والناس واقفه وتناظرهم وتدعي ان ربي يسعدهم ع بعض "

" مازن ماكان مصدق انه قدر يمسك يد منار بكل حريه .. ومنار تحس ان الدنيا مو واسعتهـا ودهـا لو خلاص تختفي من العالم وتروح عالم خاص فيها وفيه مافي غيرهم يسكنونه ..."

" بعدها اخذوهم على المجلس الثاني عشان يصورون ..المصوره تعبتهم في التصوير ومازن ماله خلق تصوير "

" مازن في اخر صوره طلبت المصوره انهم يكونون مقابلين بعض "

مازن اول مالف على منار وناظرها ضحك بوجههـا .. منار حمرت خدودها

منار بصوت واطي: عسى ماشر
مازن يتنهد : ماني مصدق انك قدامـي
منار: اي هيـن
المصوره : يلا استعدوا واحد ثنين ...
مازن : ياربيه مطوليــن .. منـار خلينا نسوي هذي الصوره وكأنوا ماحد له خلق الثاني
منار فتحت عينها ووبعدت يدينها من على مازن وضحكت : انت شكلك من جد مالك خلق
المصوره : في ايه
مازن لف عليها: انتظري بنتفاهم على الصوره
مازن لف على منار يضحك : والله بتصير تونس
منار تضحك : اي تبيها من الله
مازن قرب منهـا : والله تغييير
منار مازالت تضحك : وش بيقولون عنا اللي يشوفون الصور
مازن يضحك : مو شرط نوريهم
منار ضحكت وتحمست : طيب
المصور: يلا بأأءه
مازن يتحلطم : ورا ماتنثبر
منار ضحكت وبصوت واطي : عيب

" مازن ومنار سوو نفسهم مستعدين للصوره الرومنسيه بس يوم عدت الى الثلاثه مازن قلبه بوجهه ومنار رفعت عيونها وكأن صدق مالهم خلـق .. مازن كان متكي بملل على كتف منار ومنار رافعه راسهـا وكأنها تقوله طفشتني "

" انصدمت المصوره من الحركه اللي سووها .. توهم كانوا طبيعين .. وبس التقطت الصوره قعدوا يضحكون "

المصور: دا بأءه ماينفعش
مازن يضحك : كيفنــــــــا
منار تضحك : مازن عيب
مازن: صورنا وبكيفــنا
المصوره : مش هعيدهـا ودي اخر صوره
مازن يضحك : لالا تكفين بس صوره وحده
المصور: لاماينفعش كل واحد صاد عن التاني
مازن : اي بس صوره وحده .. لو سمجتي
المصور طفشت من مازن : يلا.. اوعودوا

" قعدتهم المصوره وخل كل واحد معطي ظهره الثاني "

مازن بهمس: يخسون الهنود جنبنا

" ضحكت منار وصلحت جلستهـا "

" صاروا كل واحد معطي ظهره الثاني وراسهم مصق ببعض وكأن كل واحد متكي على الثاني "


" وبس بدت تعد"

مازن : منار يلا سوي مالك خلق خل نطفسها مثل ماتطفشنا
منار ضحكت : بتخرب الصور انت
مازن بسرعه لانها وصلت الثلاثه : يلا بسرعه

" وبس التقطت طلعت الصوره غبيه وتونس والمصوره عصبت ..."

المصوره : لاااا كدا ماينفعش انا هامشي لوؤتي
مازن ضحك : سؤال ليش تعصبين هذي صورنـا
المصوره: ودي صور تتصور لكابيل دي لوقتي متزوجين
مازن يضحك: لوسمحتي مملكين في فرق

" المصور طنشته وجمعت اغراضهـا وبدت تطلع ومنار تراضيها لاتخرب صورهـا وبس طلعت راحت لمازن اللي كان يضحك "

منار مسويه معصبه : زين كذا
مازن يضحك : والله محد قالها بتضيع وقتنا مع بعض بسبب صورها لاعت كبدي
منار ضحكت : بس تونس الصور الاخيره
مازن: اي بتشوفينهم بس قوليلها لاتحذفهم
منار تضحك : طيب

" مازن على طول سبل عيونه فيهـا "

مازن يصارخ: ااااااااااااااخ واخيرااااااااا
منار فتحت عينها بخرعه خافت احد يسمع : مازن قصر صوتك

" مازن هجم عليها وحضنها وصار يدور فيهـا .. مو مصدق انها قدامه ويناظرها بكل طلاقه ومنار تضحك "

منار تشاهق تخاف تطيح : مازن نزلني يالمجنون
مازن يقربها اكثر: قولي مازن احبـــــــك
منار ضحكت : وش دعوى من اول ليله
مازن : مالي شغل
منار ضحكت : طيب امووت فيك يالمجنووون

" مازن ضحك ونزلها "

مازن يتنهد : وهـ مابغيـنـا

" منار حست انها داخله حرب وربحت فيها على الفظاه مابغينا واخيرا "

منار تضحك : مازن وش دعوى طالعين من حرب
مازن ضحك : فديتـك والله

مازن ويسبل عيونه فيها ووقف مقابلها وطوق وجهها بكفه : والله يامنار ان غـرامك صار عنواني وكل شي بحـــياتي
منار نزلت راسها من كثر الخجل وقلبها يرقع : وانا يامازن ... كنت قبلك بلا عنوان والحين صرت كل عناوينــي

" مازن ومنار كانت قلوبهم مرتـاحه بعد الصراع اللي عاشوه ... مازن حقق حلمـه وهذي منار جنبه ... منار ماحست بالحياه الا بعد ماحبت مازن وعرفت قيمتـه ..."

" جلسوا مع بعض يبنون قصر احـلامهم ويعبرون عن الايام اللي قضوها وهم بعيدين عن بعـض ..."

.
.


 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون



رد مع اقتباس